من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
لو كان ذا الآكل أزوادنا
لو كان ذا الآكل أزوادناالمتنبي
لَوْ كانَ ذا الآكِلُ أزْوَادَنَا
ضَيْفاً لأوْسَعْنَاهُ إحْسَانَا
لَكِنّنَا في العَينِ أضْيَافُهُ
يُوسِعُنَا زُوراً وَبُهْتَانَا
فَلَيْتَهُ خَلّى لَنَا طُرْقَنَا
أعَانَهُ الله وَإيّانَا