من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
لمّا نظرتِ إليَّ عنْ حدقِ المها
لمّا نظرتِ إليَّ عنْ حدقِ المها
وَبَسَمْتِ عن مُتَفَتّحِ النُّوّارِ
وَعَقَدْتِ بَيْنَ قَضِيبِ بانٍ أَهْيَفٍ
وكَثيبِ رَمْلٍ عُقْدَةَ الزُّنارِ
عَفَّرْتُ خَدِّي في الثَّرى لك طائعاً
وعزمتُ فيكَ على دخول النَّارِ