لله در البين ما يفعل
المظهر
للّهِ دَرُّ البَينِ ما يَفعلُ
للّهِ دَرُّ البَينِ ما يَفعلُ
يَقتلُ مَن يشاءُ ولا يُقتلُ
بانوا بمن أهواهُ في ليلةٍ
ردَّ على آخرها الأوَّلُ
يا طُولَ ليلِ المُبتلى بالهوَى
وصبحُهُ من ليلهِ أطولُ
فالدارُ قد ذكَّرني رسمُها
ما كِدتُ عن تذكارهِ أذْهلُ
”هاجَ الهوى رسمٌ بذاتِ الغَضى
مخلولقٌ مُستعجمٌ مُحْوِلُ »