لك الملك إن تنعم فذاك تفضل
المظهر
لكَ المُلكُ إن تُنْعِمْ فذاك تفضّلٌ
لكَ المُلكُ، إن تُنْعِمْ، فذاك تفضّلٌ
عليّ، وإن عاقبتَني، فبواجبِ
يقومُ الفتى من قبرِهِ، إنْ دعوْتَهُ،
وما جرّ مخطوطٌ له في الرّواجب
عصا النّسكِ أحمى، ثمّ، من رمح عامرٍ
وأشرف عند الفجر من قوس حاجب