لقد أصبحت نعماك عندي مشيدة
المظهر
لقدْ أصبحَتْ نُعماكَ عِندِي مُشيدَة ً
لقدْ أصبحَتْ نُعماكَ عِندِي مُشيدَةً
بذِكرِكَ في سِوقٍ مِنَ الحَمْدِ قائِمِ
وقَدْ يُعْجِبُ الرَّوْضُ الأنِيقُ وإنَّما
يَدُلُّ على فضْلِ الحَيا المُتراكِمِ
غمرْتَ نوالاً واصطِفاءً وإنمَا
يُحلّى ويُقْنى كلُّ أبيضَ صارِم
ولستُ علَى عَلْياكَ أوَّلَ وافِدٍ
وَلا أنا مِنْ جَدْواكَ أوَّلُ غانِمِ
وما شِئتُ إلاَّ أن أُشرِّفَ مَنطِقي
بمدْحِكَ أوْ أقْضِي ذِمامَ المكارِمِ