لعلي ميت كمدا ولما
المظهر
لَعَلِّي مَيِّتٌ كَمَداً وَلَمَّا
لَعَلِّي مَيِّتٌ كَمَداً وَلَمَّا
أطالع أهلَ ضيمٍ فالكرابِ
وإنْ لَمْ آتِ جَمْعَ بَنِي خُثَيْمٍ
وكاهِلَها برجلٍ كالضبابِ
إذَا وَقَعَتْ بِكَعْبٍ أوْ قُرَيْمٍ
وسيَّارِ فّيَا سوغَ الشَّرَابِ