كدحت بأظفاري وأعملت معولي
المظهر
كَدَحْتُ بأظفاري وأعْمَلْتُ مِعْوَلِي
كَدَحْتُ بأظفاري وأعْمَلْتُ مِعْوَلِي
فصادفتُ جلموداً من الصّخر أملسا
تشاغلَ لمَّا جئتُ في وجه حاجتي
و أطرقَ حتى قلتُ قد مات أو عسى
و أَجْمَعْتُ أنْ أَنْعَاهُ حينَ رأيْتُهُ
يفوقُ فواق الموت حتى تنفَّسا
فقُلْتُ له لا بأسَ لَسْتُ بعَائدٍ
فأفرخ تعلوهُ السَّمادير مبلسا