كثرت حاسدي حتى تخيلت
المظهر
كثرت حاسدي حتى تخيلت
كثرت حاسدي حتى تخيلت
جفوني من جملة الحساد
قالت العين وهي تخرج درا
فاخرا من بحار ذاك المداد
أنا أفدي بياضه بياضي
أنا أفدي سواده بسوادي
أنا عبد الإمام أحمد خير
لي من نسبتي إلى أجدادي
فعليه السلام ما غرد الطير
وغنى شاد ورجع حاد وقال يمدحه بقصيدة شجر فيها اسمه