كان التبابع في دهر لهم سلف
المظهر
كانَ التّبابِعُ في دَهْرٍ لهُمْ سَلَفٌ
كانَ التّبابِعُ في دَهْرٍ لهُمْ سَلَفٌ
وابنُ المُرارِ وَأمْلاكٌ على الشّامِ
حتى انتَهَى الُملْكُ من لخمٍ إلى مَلكٍ
بادي السّنانِ لمَنْ لم يَرْمِهِ رامي
أنْحَى عَلَيْنَا بأظْفارٍ فَطَوّقَنَا
طَوْقَ الحَمامِ بإتْعاسٍ وإرْغامِ
إْن يُمكِنِ اللهُ مِنْ دَهْرٍ تُساءُ بهِ
نَترُككَ وَحدكَ تَدعو رَهطَ بِسطامِ
فانظرْ إلى الصِّيدِ لم يحموكَ من مُضَرٍ
هل في ربيعَةَ إنْ لم تَدْعُنا حامي