قف باللواحظ عند حدك
المظهر
قفْ باللواحظِ عندَ حدكْ
قفْ باللواحظِ عندَ حدكْ
يكفيكَ فتنةُ نارِ خدكْ
واجْعل لِغِمْدِكَ هدْنَةً
إن الحوادث مِلءُ غِمْدِك
وصُنِ المحاسن عن قلو
ب لا يَدَيْنِ لها بجُنْدِك
نظرتْ إليكَ عن الفُتو
رِ، وما اتَّقَتْ سَطَواتِ حدِّك
أَعلى رِواياتِ القَنَا
ما كان نِسْبتُه لقَدِّك
نال العواذلُ جهدَهم
وسمعتَ منهم فرق جهدك
نقلوا إليك مقالةً
ما كان أَكثَرُها لعبدك
ما بي السهامُ الكثرُ من
جَفْنَيْكَ، لكنْ سهمُ بُعْدِك