قرىء الكتاب وما طلوا بجوابه
المظهر
قُرِىء الكتِابُ وما طَلُوا بجَوابِه
قُرِىء الكتِابُ وما طَلُوا بجَوابِه
رأيُ يقدّمُ مرّةً ويؤخرُ
إن المُحبّ يَعودُ مِنكِ بخيبةٍ
متحيّراً في أمره يتفكرُ
يَطوي الصَّبابةَ منكِ وهي مصونةٌ
بينَ الجَوانحِ كلَّ يَومٍ تُنْشَرُ
لا لومَ أن يقفَ الحبيبُ بمنهلٍ
يرجو السّبيلَ إلى الورود ويحذر