قال الحيا للنسيم لما
المظهر
قال الحيا للنسيمِ لمّا
قال الحيا للنسيمِ لمّا
ظَلّ بهِ الزّهرُ في اشتغالِ
وضاعَ نشرُ الرياضِ حتى
تَعَطّرَتْ بُردَةُ الشّمالِ
أما تَرَى الأرضَ كيفَ تُثني
عليّ، منها لِسانُ حالي
فاعجبْ لإقرارها بفضلي،
وسكرِها بي وشكرِها لي