فما طمعي في صالح قد عملته
المظهر
فَمَا طَمَعِي في صَالِحٍ قَدْ عَمِلْتُه
فَمَا طَمَعِي في صَالِحٍ قَدْ عَمِلْتُه
ولكنني في رحمة الله أطمع
فإِنْ يكُ غفرانٌ فذاك بِرَحْمَةٍ
وإن لم يكن أجزى بما كنت أصنع
مَلِيكي وَمَوْلاَيا وَرَبِّي وَحَافِظِي
وإني له عبدُ أقرُّ وأخضعُ