فلا أسدا أسب و لا تميما
المظهر
فلا أَسَداً أَسُبُ وَ لاَ تَمِيْماً
فلا أَسَداً أَسُبُ وَ لاَ تَمِيْماً
وَكَيْفَ يَحُلُّ سَبُّ الأكْرَمِينَا
وَلَكِنَّ التَّقَارُضَ حَلَّ بَيْنِي
وَبَيْنَكَ يَا بْنَ مُضْرِطَةِ العَجِينَا
فلا أَسَداً أَسُبُ وَ لاَ تَمِيْماً