فإن يك عن لقائك غاب وجهي
المظهر
فَإِن يَكُ عَن لِقائِكَ غابَ وَجهي
فَإِن يَكُ عَن لِقائِكَ غابَ وَجهي
فَلَم تَغِبِ المَوَدَّةُ وَالإِخاءُ
وَلَم يَزَلِ الثَناءُ عَلَيكَ يَترى
بِظَهرِ الغَيبِ يَتبَعُهُ الثَناءُ
فَإِن يَكُ عَن لِقائِكَ غابَ وَجهي