فأصبحت تستحيي القنا أن تردها
المظهر
فأصبحتَ تستحيْي القّنا أنْ ترُدَّها
فأصبحتَ تستحيْي القّنا أنْ ترُدَّها
-وقَدْ وَرَدَتْ حَوْضَ المَنايا- صَواديا
إِذا النَّاسُ حَلُّوا باللُجَينِ سُيوفَهمْ
رَدَدْتَ السُّيوفَ بالقُلوبِ حَوَاليا
مساعي لا يفنى المقالُ بذكرِها
ويَنْفَذُ ذِكْرُ الناسِ وَهي كما هِيا