غاية الأماني في الرد على النبهاني
المظهر
هذا العمل غير مكتمل. تستطيع المساعدة بنقل وكتابة الصفحات من النسخة المصورة. انظر صفحات المساعدة ودليل الأسلوب . |
فهرس
الجزء الأول
[عدل]الصفحة | الموضوع |
---|---|
13 – 15 | خطبة الكتاب |
15 – 58 | الأمور التي يجب التنبيه عليها.. الخ |
15 – 16 | الأمر الأول: أن الكتب المصنفة في حقائق الدين لا تحصى كثرة، ومع ذلك لم تؤثر في القلوب القاسية. |
16 – 19 | بعض الأسباب المانعة من قبول الحق، شيئا من الأدلة في ذلك، وتفسير حديث « مثل ما بعثني الله به ». |
19 – 27 | الأمر الثاني من الأمور التي يجب التنبيه عليها: أن في أمة محمد من يتبع سنن الأمم السابقة من جاهلية الكتابيين وغيرهم، وأن في الغلاة ومتبدعة أهل القبور من خصالهم ما يصدق به على اتباع سننهم. |
19 – 27 | شرح هذا الأمر، وذكر العديد من الخصال التي حصل فيها الاتباع، وإيضاح ذلك بالأدلة والأمثلة. |
27 – 37 | الأمر الثالث من الأمور التي يجب التنبيه عليها: أن من مكائد الغلاة التشنيع على أهل الحق لتنفير القلوب عنهم، إيضاح هذا الأمر بأدلة ونقول من كلام ابن تيمية، وإيضاح أن علماء المسلمين لا يجوز تكفيرهم بمجرد الخطأ. |
32 – 36 | إيراد المؤلف لما ذكره شيخ الإسلام في الرسالة الماردينية مما يتعلق بالمقصود. |
37 – 38 | الأمر الرابع من الأمور التي يجب التنبيه عليها: أن من مكائد الغلاة للعوام أنهم يقولون إن الاستغاثة بالأموات من علامات محبتهم.. الخ، رد هذا وإبطاله. |
39 – 40 | الأمر الخامس: أن كثيرا ممن يظهر عقائد الغلاة وينتصر لهم زنادقة، إيضاح هذا الأمر ببعض الأدلة والأمثلة. |
41 – 47 | الأمر السادس: أن من مكائد الغلاة وعبدة القبور للجهال والعوام أنهم يقولون لهم إن المخالفين لهم لم تزل تصيبهم النكبات والمصائب، ويمثلون بابن تيمية وأشباهه بخلاف من سلك مسلكهم فإنهم منعمون ممتعون. |
42 – 47 | رد المؤلف لهذا الكلام، وبيان أن كثيرا من الأئمة والعلماء حصل لهم نكبات ولم يحط ذلك من قدرهم. |
47 | بيان أن ما أصاب ابن تيمية وأصحابه هو مما يزيد ذوي الألباب بصيرة على علو قدره. |
47 – 54 | الأمر السابع: أن من علم حال النبهاني لم يلتفت لما ذكره لجهله وغباوته، إيضاح هذا الأمر، وذكر شيء من أحوال النبهاني. |
54 – 58 | الأمر الثامن: لا بد للمتناظرين من مرجع يكون بينهما يرجعان إليه عند التنازع، وهو الكتاب والسنة، شرح هذا الموضوع بالأدلة، وذكر كلام بعض العلماء. |
56 – 57 | إيراد ما ذكره شمس الدين في هدايته: من أن جميع النبوات متفقة على أصول، ذكر ثمانية عشر أصلا. |
58 – 60 | بدء المؤلف في إيراد كلام النبهاني حول إنكاره للاجتهاد المطلق والتشنيع عليه. |
60 | رد المؤلف لهذا الكلام من وجوه، الوجه الأول: رد دعوى نسبة الاجتهاد للوهابية. |
60 – 61 | الوجه الثاني: أن الكلام على الاجتهاد مفروغ منه، وما اشترطه الأصوليون ممكن، ولم يقولوا بسد باب الاجتهاد. |
61 – 64 | الوجه الثالث: أن القول بسد باب الاجتهاد قول باطل ومخالف للشرع، لكونه يقضي بإخلاء الأرض من القائمين لله بحججه، إيراد كلام ابن القيم. |
64 – 67 | الوجه الرابع: أن ما ليس عليه أثارة من علم ليس بمقبول، فالاجتهاد لم يرد دليل على ختمه بأحد، بخلاف النبوة، شرح هذا الوجه ببعض الأدلة. |
67 | الوجه الخامس: أن ما ذكره النبهاني من أن الاجتهاد لا يدعيه اليوم إلا مختل العقل والدين.. الخ قول لا معنى له. |
67 | الوجه السادس: أن ما استدل به النبهاني على ذلك من أن الجلال السيوطي لما ادعى الاجتهاد كتبوا له سؤالا فرد السؤال من غير كتابة.. الخ لا يثبت عن السيوطي ولو ثبت لم يصح أن يكون دليلا. |
68 | الوجه السابع: أن ما استدل به النبهاني على ذلك مما نقله عن ابن حجر المكي كلام ساقط، إيضاح ذلك. |
69 | الوجه الثامن: أن كل واحد من الأئمة صرح بأنه إذا صح الحديث فيجب اتباعه. |
70 – 73 | الوجه التاسع: أن ما ذهب إليه النبهاني يقتضي أن يقدم كلام من يقلد اليوم على ما صح من الأحاديث.. الخ، شرح هذا الوجه، وإيراد كلام لشيخ الإسلام في ذلك. |
73 – 76 | الوجه العاشر: أنه يفهم من كلام النبهاني وجوب تقليد أحد الأئمة الأربعة، ومن أخذ دينه من الكتاب والسنة خرج عن جادة الصواب، وذلك مردود، شرح هذا الوجه بإيراج كلام للحافظ ابن القيم. |
76 – 77 | إيراد المؤلف لجملة من كلام النبهاني وما ذكره من أن القرآن قد فرغ من تفسيره، ومنعه أن يفسر على مقتضى الأذواق العصرية، وتعرضه لبعض الأئمة بالذم. |
77 – 78 | حاصل ما دل عليه كلام النبهاني من المقاصد. |
78 – 86 | الكلام على كتب التفسير، والاحتياج إلى تفسير موافق لأفكار أهل العصر. |
86 – 92 | الكلام على قول النبهاني إن الذي يتصدى لطلب تفسير مشتمل على العلوم العصرية ملحد، شرح هذا الموضوع مع ذكر بعض الأدلة، والاستشهاد على ذلك بكلام جيد لشيخ الإسلام ابن تيمية. |
92 – 120 | الكلام على قول النبهاني إن الوهابية مبتدعة غير أن ضررهم دون من قبلهم. |
92 – 108 | الاستشهاد على بطلان قول النبهاني بكلام للشيخ عبد اللطيف بن حسن بين فيه تمسك الشيخ محمد بن عبد الوهاب بمذهب السلف وزيغ خصومه وضلالهم. |
109 – 120 | إيراد بعض القصائد الدالة على أن النبهاني وأضرابه هم المبتدعة وأهل الشرك والضلال. |
120 | تغليط النبهاني في قوله إنه لم يطبع من كتب الشيخين إلا عشرة كتب. |
121 – 122 | التنبيهات التي اشتمل عليها القسم الثاني من مقدمة كتاب النبهاني وهي اثنا عشر تنبيها. |
122 - 124 | رد المؤلف ببعض ما جاء في تلك التنبيهات. |
124 | الكلام على الباب الذي عقده النبهاني في إثبات مشروعية السفر لزيارة قبره ﷺ |
124 – 130 | بدء المؤلف في رد ما جاء في هذا الباب، والإشارة إلى أن النبهاني يستدل بأشياء مردودة. |
124 – 130 | إيراد كلام لابن القيم يناسب هذا المقام وقد ذكر فيه عشرة أسباب من شأنها منع قبول الحق مع العلم به. |
131 – 213 | إيراد المؤلف لما قاله ابن تيمية في الزيارة للاستدلال به على بطلان ما نسبه الخصوم لابن تيمية وزوروه عليه. |
131 – 160 | ما أورده من ذلك عن كتاب الجواب الباهر وهو يشتمل على منع شد الرحل لزيارة القبور، والرد على من قال بمشروعية ذلك. |
133 – 139 | وجوب التفريق بين الزيارة الشرعية والزيارة البدعية. |
139 – 142 | حكم السفر إلى القبور وبيان ما عليه السلف الصالح في ذلك. |
142 – 145 | إيضاح أن الصحابة لم يطمع الشيطان فيهم كما طمع في غيرهم. |
146 – 154 | بيان أن القول بأن هذا الفعل مستحب أو منهي عنه أو مباح لا يثبت إلا بدليل شرعي. |
155 – 158 | الزيارة المتضمنة لترك مأمور أو فعل محظور ليست مشروعة، شرح هذا الموضوع وبيان اختلاف حكم الزيارة باختلاف المقاصد. |
158 – 160 | الزيارة الشرعية، والزيارة المنهي عنها، وأنواع الزيارة الثلاثة. |
160 – 213 | ما أورده المؤلف من كلام شيخ الإسلام في رده على المعترض المالكي فيما ذهب إليه من مشروعية السفر إلى القبور. |
160 – 194 | تسعة وجوه في الرد على أدلة المعترض المالكي وما ذهب إليه. |
194 – 204 | رد ما قاله المعترض المالكي من تضافر النصوص عن الصحابة والتابعين والمجتهدين وإبطال وجه استدلاله بذلك على ما ذهب إليه، شرح المقام ببيان المشروع من الزيارة والصلاة والسلام على النبي ﷺ والممنوع من ذلك. |
204 – 213 | رد ما استدل به المعترض المالكي في زيارة قبر النبي ﷺ بالقياس على زيارة الحي، شرح هذا المقام ببيان الجائز والممنوع من ذلك. |
213 – 214 | بيان وجه الاستدلال بالنقول المتقدمة على بطلان كلام النبهاني. |
214 – 221 | رد الإمام ابن قدامة على القول بأن الزيارة تعظيم، وتعظيم النبي ﷺ واجب، فتكون الزيارة مشروعة، شرح هذا المقام باثني عشر وجها. |
221 – 231 | تكذيب وإبطال الخرافة المنسوبة لأحمد الرفاعي من مد يده إلى النبي ﷺ ورؤيته له، شرح هذا المقام، وبيان بطلان دعوى رؤية النبي ﷺ يقظة بعد موته. |
231 – 249 | فضل المدينة ورجحان مذهب أهلها. |
232 – 249 | جملة من كلام ابن تيمية في هذا الموضوع. |
234 – 238 | التحقيق في مسألة إجماع أهل المدينة أنه على أربع مراتب، ذكر هذه المراتب. |
238 – 249 | جملة من التعليلات لكون قول أهل المدينة أصح الأقوال رواية ورأيا. |
250 – 255 | الجواب عما ذكره النبهاني من مشروعية الاستغاثة بالنبي ﷺ. |
255 | الكلام على حديث ( أسألك بحق السائلين عليك وبحق ممشاي هذا ) الحديث. |
256 | بيان أن الاستغاثة بمخلوق فيما لا يقدر عليه إلا الله لا تجوز. |
256 – 257 | تعريف العبادة لغة واصطلاحا، وبيان أنها تجمع أصلين، وأن لها مرتبتين. |
258 – 261 | توحيد الله العظيم على ثلاثة أقسام، شرح هذه الأقسام، وإيراد كلام لابن القيم يتعلق بالمقام. |
261 – 262 | رد ما استدل به النبهاني من كلام بعض العلماء لإثبات الاستغاثة بغير الله، وما تعلق من الشبهة في ذلك. |
262 – 288 | كلام للشيخ عبد اللطيف من ( منهاج التأسيس ) أورده المؤلف للاستشهاد به على رد الشبهة التي تعلق بها النبهاني وأمثاله. |
289 | ذكر شبه أخرى للمجوزين للاستغاثة بغير الله وإبطالها. |
289 – 300 | إيراد المؤلف لجملة من كلام الشيخ محمد بن عبد الوهاب في كشف الشبهات للاستشهاد به على بطلان تلك الشبهات وردها. |
300 – 302 | رد بعض الشبه حول زيارة قبور الصالحين والانتفاع بزيارتها. |
303 – 305 | رد ما انتقده النبهاني وأضرابه على الشيخ محمد بن عبد الوهاب. |
306 – 309 | الجواب عما قيل من أن بعض الناس اعتنوا بالرد على الشيخ محمد بن عبد الوهاب. |
307 – 309 | إيراد جملة من كلام الشيخ عبد اللطيف في المنهاج للرد به على الخصوم |
309 – 310 | الجواب عما زعمه النبهاني من أن علماء المذاهب الأربعة ردوا على ابن تيمية. |
310 – 327 | ذكر المجالس التي انعقدت لمانظرة الشيخ ابن تيمية في عقيدته الواسطية. |
327 – 329 | الجواب عما ذكره النبهاني من أن بعض الأئمة تكلم في حق ابن تيمية. |
329 – 332 | إيراد قصيدتين للرد بهما على أبيات السبكي التي قالها في حق ابن تيمية. |
332 – 336 | ذم ابن قدامة لكتاب شفاء السقام للسبكي. |
336 – 347 | رد ما أورده النبهاني من كلام السبكي في حق ابن تيمية وكتابه العقل والنقل. |
346 | الجواب عما استشكل من كون الباري جل وعلا سمع العبد وبصره الوارد في حديث « كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به » |
348 – 351 | رد ما أورده النبهاني من أن ابن حجر العسقلاني تكلم في حق ابن تيمية. |
351 – 353 | الجواب عما قاله النبهاني من أن الشيخ مصطفى الشطي ألف رسالة في الرد على الوهابية، وأن ابن تيمية قد خرج من مذهب الحنبلي. |
354 – 357 | الجواب عما أورده النبهاني من كلام ابن حجر المكي في ذم شيخ الإسلام ابن تيمية، وبيان أن ابن حجر المكي من أكبر خصوم شيخ الإسلام. |
357 – 360 | جواب المؤلف عما نقله النبهاني عن ابن حجر بجوابين: مجمل ومفصل. |
360 – 365 | رد ما ادعاه النبهاني من ولاية ابن حجر المكي.. الخ |
365 – 372 | كلام في تعريف البدعة، شرخ الموضوع بإيراد بعض ما حدث من البدع المنكرة. |
372 – 376 | رد ما ادعاه النبهاني من اتفاق علماء المذاهب الأربعة على رد بدعة ابن تيمية وأن منهم من طعن عليه، وإيراد جملة من ثناء الأئمة على ابن تيمية ورفعة مقامه. |
377 | الجواب عما تعرض به النبهاني لبعض كتب شيخ الإسلام ابن تيمية. |
377 – 379 | إيراد المؤلف لأبيات من نونية ابن القيم ذكر فيها مؤلفات ابن تيمية وحث على مطالعتها. |
379 – 383 | شرح تلك الأبيات. |
383 – 385 | بعض مؤلفات ابن تيمية: في أصول الفقه وفي الفقه وفي أنواع شتى من العلوم. |
386 | رد انتقاد النبهاني لكتاب الجواب الصحيح الذي ألفه شيخ الإسلام ابن تيمية. |
387 – 389 | رسالة قصيرة من عبد الله بن حامد في فضل ابن تيمية ومحبة أهل العلم له. |
389 – 406 | رد ما زعمه النبهاني من أن ابن تيمية قد تعرض لأولياء الله بالسوء. |
390 – 406 | نبدة من كلام ابن تيمية في توضيح الفرق بين أولياء الشيطان وأولياء الرحمن، وتوضح ما عليه أهل الحلول والاتحاد وأنهم ليسوا أولياء لله. |
406 | رد ما زعمه النبهاني من أن الله قد قلل النفع بكتب ابن تيمية. |
407 – 436 | رد ما اعترض به النبهاني على كتاب منهاج السنة وكتاب العقل والنقل لابن تيمية. |
407 – 410 | أربعة وجوه للرد. |
411 – 417 | الوجهان الخامس والسادس من وجوه الرد، الاستشهاد بكلام ابن تيمية في ذلك، وقد تناول فيه النزاع في وجود الخضر ووفاته. |
417 – 420 | الوجه السابع من وجوه الرد، وهو في بيان حجج المنكرين لحياة الخضر، الاستشهاد بكلام ابن تيمية في ذلك. |
418 – 419 | تسعة من وجوه من المعقول على عدم حياة الخضر. |
420 – 422 | الذاهبون إلى حياة الخضر، إيراد مستنداتهم والرد عليها. |
422 – 424 | الوجه الثامن من وجوه الرد، وإنكار ما يجري على ألسنة بعض الناس من الأسماء مثل الغوث والأوتاد والأقطاب والأبدال.. الخ. |
424 – 436 | الكلام على ما جاء من تحذير النبهاني عن مطالعة منهاج السنة والعقل والنقل لابن تيمية وكتاب جلاء العينين. |
428 – 435 | المراد بالسنة وأهلها، والبدعة وأهلها، إيراد كلام لابن تيمية في ذلك. |
435 – 436 | إيضاح أن شيخ الإسلام لم يرد إلى على من خالف الشريعة. |
436 | رد ما نسبه النبهاني لشيخ الإسلام من القول بالجهة. |
436 – 441 | رد ما تكلم به النبهاني في شأن جلاء العينين ومصنفه. |
442 – 478 | نزاع العلماء في مسألة العلو والاستواء والنزول وإنكار القول بالجهة. |
442 | ما زعمه النبهاني من نسبة القول بالجهة لشيخ الإسلام. |
442 – 446 | بدء الجواب عن ذلك، وبيان أن مسألة العلو والاستواء والنزول من غوامض المسائل، شرح ذلك ببعض الأدلة والنقول. |
447 | شرح لفظ الجهة، يجب تنزيه الله عن مشابهة المخلوقين. |
447 | كلام ابن القيم في مسألة العلو وإيراده لكلام الأئمة. |
448 | كلام الإمام أبي حنيفة في ذلك. |
450 | قول الإمام مالك وأئمة أصحابه، وقول أبي عمر الطلمنكي في ذلك. |
450 – 454 | قول ابن عبد البر في ذلك. |
455 – 458 | قول الإمام القيرواني في ذلك. |
458 – 459 | قول الإمام محمد بن وهب المالكي في ذلك. |
459 – 463 | قول الإمام أبي القاسم المقري في ذلك. |
463 | قول الإمام محمد بن أبي نعيس المالكي في ذلك. |
463 | قول القاضي عبد الوهاب إمام المالكية في العراق في ذلك. |
464 – 466 | قول الإمام الشافعي وكبار أئمة الشافعية في ذلك. |
466 | قول الإمام ابن جرير الطبري والإمام أحمد بن حنبل وجماعة من أصحابه في ذلك. |
466 – 468 | الإشارة لأقوال أئمة التفسير واللغة والزهاد وأهل الكلام والأشعري في ذلك. |
468 – 469 | قول الرازي قول أبي العباس المظفري في ذلك. |
469 | الاستدلال بالمعقول في ذلك. |
469 – 478 | أقول الشعراء الإسلاميين والجاهليين في ذلك. |
478 – 479 | رجوع النبهاني إلى الكلام على كتب شيخ الإسلام، ومعارضته للقصيدتين اللتين قيلتا في السبكي بقصيدة ذكر المؤلف مقدمتها. |
479 – 499 | رد ما تكلم به النبهاني من ذلك. |
480 | ذكر بعض الكلام عن الإمام الأشعري. |
481 – 482 | شرح حال ابن عربي صاحب الفصوص والكلام على الولاية وبيان ما كان عليه أرسطو وابن سبعين ونحوهما. |
483 – 485 | نبذة من كلام ابن تيمية في بيان مذهب أولئك، وما يقوله ابن سينا وأتباعه من أهل وحدة الوجود والرد عليهم. |
485 – 488 | الرد على النبهاني في تصديه للقصيدتين اللتين جرى الرد فيهما على السبكي بسبب تحامله على شيخ الإسلام، وبيان أن النبهاني ليس كفؤا لمعارضة هاتين القصيدتين. |
492 | ذم النبهاني لكتاب العرش لشيخ الإسلام. |
493 | الرد على النبهاني فيما قاله وبيان أن نقله عن كتاب العرش غير صحيح. |
493 – 499 | جملة من كلام ابن تيمية وأحمد الواسطي في الاستواء والعرش. |
الجزء الثاني
[عدل]الصفحة | الموضوع |
---|---|
3 | الكلام على الباب الخامس من كتاب النبهاني في مناقشة ثلاثة كتب وهي إغاثة اللهفان والصارم المنكي وجلاء العينين |
3 | نقل النبهاني كلام القسطلاني في الزيارة الشركية بعد كلام ابن القيم في الإغاثة |
4 | سبب اهتمام النبهاني بمسألة التوسل وتكرير القول فيها |
5 | الثناء عل كتاب الإغاثة لابن القيم |
5 | تمني النبهاني لو زاد ابن القيم فصلا في الرد على الغلاة الذين ينكرون الزيارة والرد على هذا التمني |
5 | دعاء وثناء بليغ يشتمل على الإخلاص والتوجه إلى الله وحده |
6 | استعاذة بليغة للمؤلف من الشيطان وجنده |
7 | تلقيب الأعداء لأهل السنة بألقاب مستبشعة قديما وحديثا وسبب ذلك |
7 | رد النبهاني على ابن القيم في منع تشبيه الله وأنبيائه بالملك ووزرائه |
7 | خلاصة كلام ابن القيم في منع الزيارة الشركية وإبطال شبه أهل الشرك والتشبيه |
9 | تحريف وحذف النبهاني في كلام ابن القيم |
10 | رد شبهة القبوريين أن الأولياء عند الله بمنزلة الوزراء عند الملوك |
12 | قول النبهاني ومنعه ممنوع دليل جهله وبيان ذلك |
12 | إبطال استدلال النبهاني بكلام ابن القيم في جلاء الأفهام وأنه يناقض ما في الإغاثة |
14 | كلام ابن عربي في سبب خلق العرش وعدم دلالته على اتخاذ الوسائط ورد كلام القسطلاني لأنه من الغلاة |
14 | استدلال النبهاني على جواز تشبيه الله بملك له وزراء بكلام الإمام أحمد في أنه لا يلزم التعدد من إثبات الصفات وتمثيله بأن النخلة واحدة مع تعدد أجزائها وأن الله سمى الوليد وحيدا مع تعدد أجزائه |
18 | إبطال زعم النبهاني تناقض ابن القيم بما نقل من طريق الهجرتين في فضل الرسل مستدلا به على الاستغاثة بهم |
22 | كلام لابن تيمية في رسالة الواسطة |
22 | دعوى النبهاني أيضا تناقض ابن القيم حيث سمى القبر المزور وثنا ونظم في النونية أن قبره عليه السلام لا يكون وثنا |
24 | كلام النهباني على كتاب الصارم المنكي لابن عبد الهادي ومناقشة ذلك |
24 | نقد النبهاني لكتاب الصارم المنكي ودلالة كلامه على غباوته وتعصبه |
25 | ترجمة ابن عبد الهادي بن قدامة والثناء على كتابه المذكور |
26 | أبيات منوعة تفيد عدم الإصغاء إلى ذم السفهاء والنصح بكف الأذى |
27 | مدح القسطلاني لكتاب السبكي وتحامل ابن حجر المكي على ابن عبد الهادي والجواب عن ذلك |
28 | عبارة السبكي وابن عبد الهادي في تعظيم الرسول عليه الصلاة والسلام وتأييد النبهاني لأنواع من التعظيم لا تصلح إلا لله |
29 | توجيه كلام ابن عبد الهادي بن قدامة الذي تعقبه النبهاني في التعظيم الذي لا يصلح إلا لله |
30 | المراد بأهل السنة عند النبهاني وبيان حقيقة السنة وأهلها |
30 | كلام ابن القيم وابن عقيل فيما يفعل عند القبور من العبادة والتعظيم مما يكذب النبهاني |
31 | ما نقله النبهاني نفسه عن المرزوقي وابن حجر مما يوافق كلام ابن عبد الهادي |
32 | كلام حول علم الغيب وما يمكن الإنسان معرفته مما غاب عنه |
32 | تقسيم الغيب إلى ما لا يعمله إلا الله وما يجوز أن يعرفه غيره وأسباب ذلك |
32 | نقل عن مقدمة ابن خلدون في أسباب المكاشفة والكهانة والفرق بينها وبين الوحي |
34 | أدلة ووقائع على أن الأنبياء لا يعلمون ما غاب عنهم إلا باطلاع الله |
36 | قصة بلقيس وكيف لم يعرف سليمان موضعها حتى أخبره الهدهد وأمثلة لذلك |
38 | رد ما زعم النبهاني من كونه عليه السلام يعطي ويمنع ويجيب من دعاه |
40 | كلام النبهاني على اسم الصارم المنكي في أن هذه الكلمة لحن وأن ابن عبد الهادي أخطأ في الاسم والمسمى ودلالة هذا الكلام على نقص النبهاني وإفلاسه |
41 | القصد من الأعلام تعيين المسميات ولا يلاحظ معنى الكلمة إن خالفت الأصول |
42 | شواهد من القرآن والحديث واللغة على التصرف في بعض الكلمات لغرض التناسق والازدواج |
43 | نقد تسمية النبهاني له بالصارم المبكي بالباء الموحدة |
44 | مناقشة كلام النبهاني على كتاب جلاء العينين ومصنفه وما يتصل بذلك |
44 | نقل كلام النبهاني في سب جلاء العينين ومصنفه وما زعمه من غرضه الحامل على تصنيفه |
47 | غرض النبهاني من تكرير الألفاظ والمعاني وإصراره على جهله وضلاله |
49 | إيراد محتويات كتاب جلاء العينين وكونه لم يحكم لابن تيمية على ابن حجر وأنه لو فعل لكان ذلك موجب الدليل |
49 | بيان كذب ابن حجر المكي على ابن تيمية وسبب معاملته بما لم يعامل به الروافض ونحوهم |
50 | النبهاني يحذر من كتاب جلاء العينين ورد ذلك بإثبات مزاياه والثناء على مؤلفه |
51 | ذكر جماعة ممن قرظوا جلاء العينين نظما مع تراجمهم |
52 | نص ما قرظه الفاروقي الموصلي نظما |
53 | ترجمة الفاروقي ونسبته ومولده وتعلمه ومذهبه وما تولاه تاريخ وفاته رمذا والثناء عليه نظما ونثرا |
55 | تقريظ أحمد بك الشاوي لكتاب جلاء العينين نظما |
56 | ترجمة الشاوي مولده ووفاته وعلمه وأخلاقه ومذهبه ومعتقده |
58 | تقريظ عبد الحميد بن أحمد بك الشاوي لكتاب جلاء العينين نظما |
59 | ترجمة عبد الحميد بن أحمد بك الشاوي وأدبه والثناء عليه نظما ونثرا وبعض شعره وتأثر والده بمصابه |
63 | حيرة النبهاني في أمر صاحب جلاء العينين وأمره بالاقتصار على نفسه وأبيات في ذم من يتعرض لغيره |
64 | نقول عن علماء الحنفية في منع الاستغاثة بالأموات تكذب النبهاني في زعمه أن هذا مذهب الوهابية لا مذهب الحنفية |
68 | مذهب الوهابية في العقائد وأنه مذهب الأئمة الأربعة وغيرهم من أهل السنة |
69 | رسالة الأصول الثلاثة وأدلتها للشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله وفيها بعض المغايرات |
69 | وجوب العلم ثم العمل به ثم الدعوة إليه ثم الصبر على الأذى فيه ودليل ذلك |
70 | وجوب طاعة الرسول وتوحيد الله ومعاداة من حاد الله ورسوله وتفسير التوحيد والشرك وأدلة ذلك |
70 | الأصول الثلاثة ومعرفة الرب والمراد بآياته ومخلوقاته |
71 | أنواع العبادة التي أمر الله بها وأدلتها من القرآن |
72 | الأصل الثاني تفسير الإسلام ومراتبه وأركانه وأدلته |
73 | عدد شعب الإيمان وأركانه وأدلتها وتفسير الإحسان ودليله |
73 | حديث جبريل عليه السلام في تفسير الإسلام والإيمان والإحسان وأشراط الساعة |
74 | الأصل الثالث معرفة النبي ﷺ، نسبه وعمره وبلده ورسالته وتفسير أول سورة المدثر |
74 | هجرته عليه السلام والمراد بالهجرة وحكمها ودليلها ومدة إقامته بعدها والدليل على موته |
75 | دليل البعث والجزاء ووظيفة الرسل إلى أممهم |
76 | تفسير الطاغوت ودليله وذكر رؤوس الطواغيت |
77 | قول النبهاني إن صاحب جلاء العينين صنفه مظاهرة لصديق حسن خان وكونه صنفه قبل الاتصال به |
77 | لم يتحامل على ابن حجر بل مدحه وسكت عن تعصبه وما في كتبه من الأخطاء والخرافات |
78 | قول النبهاني أنه عامل السبكي بسوء الصنيع وأن السبكي هو المستحق للقب شيخ الإسلام |
78 | مدح صاحب جلاء العينين للسبكي مما يكذب النبهاني |
79 | عدم تبجيل السبكي وابن حجر المكي سببه ما افترياه على ابن تيمية |
79 | ترك تسمية السبكي أو غيره بشيخ الإسلام لا يوجب اللوم والسبكي لا يستحق هذا اللقب |
80 | قول النبهاني أن لقب "شيخ الإسلام" خاص بقاضي القضاة ذم للسبكي أم ابن تيمية، وذكر نصوص بعض ما أقذع به ابن حجر في حق ابن تيمية بما لا حقيقة له في أولئك الأشخاص |
82 | تعجب النبهاني مما حمل صاحب جلاء العينين على سوء معاملتهما فيقال له ما الذي حملهما على سوء معاملة ابن تيمية وذكر نص بعض ما أقذع به ابن حجر في حق ابن تيمية |
84 | عقيدة مصنف جلاء العينين وإنصافه الذي حمله على ترجيح ابن تيمية شأن أهل السنة |
86 | حنث النبهاني في قسمه بأنه من أهل البدعة وأمر بتكفير يمينه مع أنه ليس من أهل الإيمان |
87 | شبه النبهاني بمن قال الله فيهم {ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم} |
87 | معنى حديث « الأرواح جنود مجندة » وتعارف روح مصنف جلاء العينين بأرواح الأمة بخلاف روح النبهاني |
90 | نصيحة في بيان الأوصاف الحميدة وترك الدنيا والبعد عن الولاة وآثار ذلك |
91 | كون النبهاني اتحاديا وجرأته مع ذلك على أهل الفضل والدين |
91 | زعم النبهاني أن السبكي ومن معه في جانب تعظيم جد مصنف جلاء العينين هو النبي عليه السلام وبيان حقيقة التعظيم الواجب له |
92 | كلام حول نسب النبهاني وخسة أصله دون جميع قبائل العرب |
94 | تسمية العلماء الذين صنفوا فيما تضمنه جلاء العينين ولم يعبهم النبهاني |
95 | تكذيبه في أن من طالعه أيقن بخطئه وبيان أن المنصفين قد أثنوا عليه |
95 | خطبة للإمام أحمد في وصف أهل الفترات من أهل العلم وما يلاقونه من الجهلة |
96 | بعض ما كابده النبي عليه السلام من الأذى والسب وعاقبة من آذاه وآذى أتباعه في كل زمان ومكان |
98 | قول النبهاني إنه قد عق أباه وآذاه بما نقل من تفسيره مما يوافق قول الوهابية وبيان أن تلك المسائل صريحة في القرآن والحديث وتفاسير العلماء المشهورين |
98 | رسالة لصاحب روح المعاني تبين أنه كان سلفي العقيدة كالأشعري وابن حنبل |
99 | نقل كلام الأشعري في الإبانة مما يظهر به موافقته لابن حنبل في إثبات الصفات |
100 | تقريب مذهب الحنابلة وما نقم عليهم من ترك التأويل والأخذ بالظاهر وتأويل الأشعرية للاستواء |
103 | لم يسلم أحمد من أذى الناس والاستشهاد بأدلة على مسبة اليهود والنصارى والمشركين لرب العالمين |
108 | إشارة إلى قصص الذين صدر منهم الأذى للرسول عليه السلام |
108 | تأسي صاحب جلاء العينين ووالده بمن أوذي في الله فصبر |
108 | بعض الأذى الصادر من الأمم للرسل والرد على بعض ذلك نظما |
110 | أذى الرافضة للصحابة وأن تلك المثالب التي تنقل عنهم إما كذب أو معذورون فيه أو قد كُفر عنهم |
111 | سبب أذى القبوريين لصاحب جلاء العينين ووالده |
111 | تفسير إخلاص الدين لله |
112 | ما يلزم الآمر بالمعروف والناهي عن المنكر وعاقبة من أراد بذلك الرياء أو الرئاسة أو نحوهما |
113 | تحريم الاختلاف في الدين وأدلته وأمثلة مما وقع فيه اختلاف الأمم |
115 | تمسك كل فرقة بمذهبها واعتقادها أن الحق معها دون غيرها |
117 | بعض أعداء صاحب جلاء العينين كابن جرجيس وابن دحلان وآل جميل وذكر بعض أمرهم وكيف نهايتهم |
119 | ذم الحسد وأوصاف الحساد وبيان أن العالم الجليل لا يخلو من حاسد |
119 | الحكم بالكفر والفسق والسعادة والشقاوة.. إنما يؤخذ عن الشرع لا عن العقل |
120 | معنى حديث « أنتم شهداء الله في الأرض » |
121 | (حديقة الورود في مدائح السيد محمود) وهو صاحب تفسير روح المعاني في مجلدين وبعض من قرظهما نظما ملغزا بتاريخها |
123 | رسالة (أريج الند والعود) مختصر حديقة الورود وإيراد خطبته وسبب تأليه |
124 | ثناء الأئمة العدول على مصنف جلاء العينين ووالده وذكر بعض مآثرهما مما يكذب النبهاني |
126 | انحطاط العالم الإسلامي وغلبة أمراء السوء وكثرة الفتن في الدين مما أوجب تطاول النبهاني |
127 | ذكر من ألف في مناقب شيخ الإسلام ابن تيمية حيث أن النبهاني قدح في أولئك العلماء بسبب انتصارهم لشيخ الإسلام |
127 | ترجمة قاضي القضاة العيني شارح البخاري وذكر بعض مؤلفاته |
128 | تقريظه لكتاب (الرد الوافر على من زعم أن من أطلق على ابن تيمية شيخ الإسلام كافر) |
129 | وصف شيخ الإسلام وحال الذين اعترضوا عليه وما حملهم على ذلك وبيان استحقاقه لهذا اللقب |
131 | بعض ما جرى لشيخ الإسلام من المحن أسوة بمن قبله من الأئمة وإيراد مختصر ترجمته ووفاته |
132 | جواب ابن تيمية فورا وهو يعظ على قول إن الله بذاته في كل مكان الخ |
132 | ترجمة الحافظ ابن ناصر الدين الدمشقي صاحب الرد الوافر وذكر بعض من قرظ كتابه |
133 | تقريظ قاضي القضاة ابن عمر البلقيني على كتاب الرد الوافر وذكره بعض مآثر شيخ الإسلام ومن مدحه أو حسده وبعض ما نقم عليه وبيان عذره في ذلك |
135 | توقير العلماء والكبراء والنهي عن سب الأموات |
136 | ترجمة قاضي القضاة التفهني الحنفي وتقريظه للرد الوافر وذكره لبعض آثار شيخ الإسلام وتسلطه على مردة الجن |
137 | توقف الأئمة عن الحكم بتكفير أهل الكبائر وبيان أن الشيخ لم يصدر عنه ما يكون كبيرة وأنه مجتهد في تلك المسائل |
138 | اشتغال العالم بنفسه وتعوده على قول الحق يمنعه من الإقدام على التكفير بغير دليل |
138 | ترجمة قاضي القضاة محمد البسطامي المالكي، تقريظه لكتاب الرد الوافر |
139 | ترجم الحافظ سراج الدين عمر البزار وتصنيفه في مناقب شيخ الإسلام |
140 | ترجمة بليغة للشيخ أحمد العمري الشافعي ونسبه وأدبه وبعض كتبه وتصنيفه في مناقب شيخ الإسلام |
142 | ترجمة ابن عبد الهادي وابن القيم وانتسابهما إلى الشيخ وأنهما من حسناته |
143 | ترجمة المحدث صفي الدين الحنفي البخاري صاحب القول الجلي في مناقب الشيخ وتقريظ الكزبري لكتابه |
143 | تقريظ محمد التافلاني الحنفي المقدسي للقول الجلي وذكره بعض مآثر شيخ الإسلام وعذره فيما انتقد عليه |
145 | ترجمة مرعي بن يوسف الكرمي الحنبلي وذكر بعض شعره |
146 | الثناء على كتابه الكواكب الدرية في مناقب شيخ الإسلام ابن تيمية ووصفه بأشعار بليغة |
147 | كثرة من أثنى على شيخ الإسلام في كل زمان ومكان في مصر والشام والعراق وغيرها |
148 | المبغضون لشيخ الإسلام في العراق هم الدجالون المنافقون وبيان أن العراق معدن كل محنة وبلية في كل زمان |
149 | مدح أهل الشام لتظاهرهم بنصرة شيخ الإسلام، وكونهم أحق الناس بذلك لأنه منهم |
149 | الثناء على صاحبي مجلة المؤيد الأغر ومجلة المنار لتظاهرهما بنشر أقوال شيخ الإسلام وتأييد اختياراته |
150 | ترجمة رفيق بك العظم ونقل كلام له في تنبيه الأفهام في ذم المقلدين والمتبدعين وما كان منهم في حق شيخ الإسلام |
151 | ترجمة السيد محمد بدر الدين الحلبي وذكر نشره لمناقب شيخ الإسلام |
151 | ترجمة محمد كرد علي صاحب مجلة المقتبس ونشره لفضائل شيخ الإسلام وقمعه لخصومه في كل مكان |
152 | عدم تضرر مصنف جلاء العينين بمسبة النبهاني والاستشهاد على ذلك بأبيات لابن سند النجدي |
153 | خلاصة ما احتواه كتاب الكواكب الدرية للشيخ مرعي في ترجمة شيخ الإسلام |
154 | خطبة الكتاب ومصادره ونسب شيخ الإسلام وسبب تسميته بابن تيمية |
155 | ولادة الشيخ ابن تيمية ونشأته وإقباله على العلم وسماعاته ومشائخه |
155 | ثناء الأئمة على ابن تيمية كالمزي وابن دقيق العيد وأبي حيان النحوي وابن الوردي |
156 | ثناء ابن سيد الناس اليعمري على الشيخ ابن تيمية ومبالغته في مدحه وذكر أسباب حسده |
157 | ثناء علم الدين البرزالي على شيخ الإسلام |
157 | مدح العلامة الزملكاني لابن تيمية وتقريظه لكتابيه إبطال التحليل ورفع الملام نظما ونثرا |
158 | ثناء الشيخ عماد الدين الواسطي على ابن تيمية رحمه الله تعالى |
159 | ثناء الذهبي على الشيخ ابن تيمية وذكر شجاعته وزهده وسخائه وتبحره في جميع العلوم بما لا مزيد عليه |
162 | ترجمة للشيخ ابن تيمية بقلم بعض قدماء أصحابه بالغ في توسعه في العلم والعبادة والقوة في ذات الله |
162 | ثناء ابن عبد الهادي على شيخ الإسلام في كتابه المناقب |
163 | مدح الشيخ ابن فضل الله العمري لابن تيمية ومساواته له بالأئمة الأربعة ونحوهم |
164 | نبذة من كتاب الأعلام العلية في مناقب ابن تيمية للشيخ سراج الدين البزار |
165 | قصيدة للشيخ نجم الدين ابن أبي بكر التركي في مدح شيخ الإسلام ابن تيمية |
167 | مؤلفات الشيخ ابن تيمية في الكلام والأصلين وسائر الفنون وكون أكثرها من حفظه وما رزقه من كثرة المؤلفات وسرعة الكتابة وقوة البديهة |
169 | حكاية وقعت لابن تيمية في طفولته تدل على سعة الحفظ وقوة الملكة |
170 | ما يفتح على ابن تيمية في الدرس من أسرار العلوم وما منح من استنباط المعاني وما قام به من معارضة الأهواء |
171 | بعض مآثر ابن تيمية الحميدة من العبادة والورع والزهد والكرم والإيثار مع فقره وما فيه العجب العجاب |
173 | لباس ابن تيمية وتواضعه |
174 | كرامات ابن تيمية ومكاشفاته وفراسته مما يدل على فضله وولايته |
176 | شجاعة الشيخ ابن تيمية وجهاده وبعض ما جرى في حرب التتار من الثبات والإقدام وجرأته على الملوك من غير مبالاة بأحد وما يقع له في قلوب السلاطين من الهيبة والاحترام |
181 | تمسك ابن تيمية بالكتاب والسنة، وعدم التفاته لمن خالفه في ذلك ورضى الناس بفتواه |
182 | محنة ابن تيمية لتمسكه بطريقة السلف وأول ذلك بسبب عقيدته الحموية |
182 | ملخص ما تحتوي عليه هذه العقيدة الحموية |
182 | ما عليه السلف وأهل القرون المفضلة من العلم في باب الأسماء والصفات ودليل ذلك عقلا ونقلا |
183 | رد مقالة بعض الأغبياء أن طريقة السلف أسلم وطريقة الخلف أعلم وأحكم وسبب هذه المقالة وما عليه الخلف من الحيرة والاضطراب كما أقروا على أنفسهم |
184 | الكتاب والسنة وأقوال السلف ليست مرجعا عند النفاة في باب الاعتقاد وإنما المعول على العقول الفاسدة |
185 | أصل مقالة التعطيل وبيان القول الشامل في الأسماء والصفات عند أهل السنة |
186 | تقسيم الناس في آيات الصفات وأحاديثها إلى ستة أقسام وإيضاح القول الصحيح وهو قول من يجريها على ظاهرها اللائق بجلال الله مع نفي مشابهة المخلوق |
187 | خاتمة الحموية في ذم أهل الكلام واختلافهم واضطراب حججهم |
188 | ملخص الفتن التي حصلت بسبب الحموية وانتصار الشيخ ابن تيمية على من خالفه بالحجة |
191 | ملخص مناظرة ابن تيمية للأحمدية الرفاعية ورده لما يقع فيهم من البدع المضلة |
192 | محنة أخرى بسبب ما كتبه ابن تيمية لنصر المنبجي الذي يقلد ابن عربي وابن سبعين وعقد مجالس للشيخ ومناظرته في عقيدته الواسطية |
192 | سبب خروج ابن تيمية إلى مصر وتاريخ ذلك وكيف ودعه أهل دمشق |
193 | وصول ابن تيمية إلى مصر وجلوسه للمحاكمة في عقيدته عند القاضي المالكي وحبسه في الجب وخروجه بعد 18 شهرا وتغلبه على الفقهاء في المناظرة |
194 | بعض أبيات لابن عبد القوي في مدح الشيخ وحثه على الصبر |
195 | ضجر الصوفية من الشيخ ابن تيمية لطعنه في إمامهم ابن عربي وكيف حبس في حبس القضاة |
196 | حالة المحابيس قبل الشيخ ابن تيمية وكيف شغلهم بالعبادة والعلم، وبيان كثرة من يزوره في الحبس وما كتبه من الفتاوى وسبب نقله إلى ثغر الإسكندرية وخروجه بعد ثمانية أشهر |
197 | مبالغة السلطان في الثناء على الشيخ ابن تيمية أمام القضاة والأعيان وجرأة الشيخ عليه وعفوه عمن كفره أو تنقصه من العلماء |
198 | الجماعة الذين ضربوا ابن تيمية وكيف عفى عنهم ومنع الجند من الانتصار له |
199 | تاريخ رجوع ابن تيمية إلى دمشق وإقامته بها مشتغلا بالعلم وذكر بعض اختياراته التي خالف فيها الجمهور |
200 | فتوى ابن تيمية في مسألة الحلف بالطلاق وحبسه لأجل ذلك بالقلعة وإخراجه بعد أكثر من خمسة أشهر |
201 | فتوى ابن تيمية في شد الرحل لزيارة القبور وما حصل بسببها من الإرجاف مما سبب حبسه بالقلعة إلى أن مات |
202 | صورة السؤال في مسألة السفر لزيارة القبور وجواب الشيخ بنصه |
202 | ما ذكره من أقوال العلماء في قصر الصلاة في مثل هذا السفر وأدلتهم وأقوالهم في حكم الوفاء بالنذر |
203 | ضعف الأحاديث التي يحتجون بها في وجوب زيارة قبر الرسول عليه السلام |
204 | دلالة حديث لا تشد الرحال والرد على من قال أنه لنفي الاستحباب |
205 | أحاديث في النهي عن اتخاذ قبره عيدا أو مسجدا وعمل السلف في السلام على القبر وما يؤدي إليه الغلو في الصالحين |
206 | الروافض خالفوا السنة فعمروا المشاهد وعطلوا المساجد |
206 | بعث هذا الجواب إلى مصر وكيف حرف عليه وبيان الفرق بين مطلق الزيارة الجائزة وشد الرحل الممنوع |
207 | ذكر انتصار علماء بغداد للشيخ ابن تيمية |
207 | جواب الشيخ ابن البتي الحنبلي وإيضاحه لمعنى لا تشد الرحال وامتعاضه من حبس الشيخ ابن تيمية |
208 | تذييل ابن عبد الحق الحنبلي على جواب ابن البتي مؤيدا له |
208 | جواب العلماء الشافعية وفيه حكم الزيارة وأن المنع منها لا يعد تنقصا للمزور |
208 | من أفتى قبل الشيخ ابن تيمية من أجلاء العلماء بمنع السلف لزيارة القبور |
209 | جواب العلماء المالكية وفيه المنع من تكفير من منع هذا السفر وأن الغرض من السفر إلى المساجد الثلاثة الصلاة فقط |
210 | جواب آخر لعلماء الشام من المالكية في معنى منع زيارة القبور |
210 | كتاب ورد مع أجوبة علماء بغداد يتضمن الدعاء للسلطان والثناء على الشيخ وتشبيه السلطان بيوسف الصديق والشيخ بما عنده من القوت الذي اضطر الناس إليه |
213 | كتاب آخر لعلماء بغداد وفيه ما حصل من المشقة على أهل الحق وانتصار المبتدعين لما سمعوا التضييق على الشيخ ابن تيمية |
214 | مدة إقامة الشيخ ابن تيمية بالقلعة وكونه مكبا على العبادة والتصنيف ومنعه آخر المدة من الكتابة |
214 | وفاة الشيخ ابن تيمية ومدة مرضه وإباحته كل من عاداه جهلا وشدة أسف الناس عليه وكيف ضاق المسجد والأسواق بالمصلين والمشيعين وأين دفن وما كان من حزن الناس عليه في كل البلاد |
218 | ما رثي به الشيخ ابن تيمية من القصائد بعد موته |
218 | ما قاله شهاب الدين ابن فضل الله العمري الشافعي في حق الشيخ ابن تيمية نظما ونثرا |
221 | قصيدة ابن الوردي الشافعي في شيخ الإسلام |
222 | مرثية في الشيخ ابن تيمية قالها محمد الجزري العراقي |
224 | ما قاله الشيخ علاء الدين ابن غانم رحمه الله تعالى |
225 | أبيات لمحمود بن الأثير الحلبي عليه الرحمة |
226 | مرثية بليغة لزين الدين ابن الحسام الشبلي في شيخ الإسلام |
227 | ما قاله الشيخ جمال الدين ابن الحصري الحنبلي رحمه الله تعالى |
229 | قصيدتان بليغتان لشهاب الدين ابن أنوشروان التبريزي الحنفي عليه الرحمة |
232 | قصيدة لولده برهان الدين التبريزي الحنفي في شيخ الإسلام رحمه الله |
233 | مرثية جدية لبعض الفضلاء من جند مصر أرسلها بعد عرضها على أبي حيان النحوي |
235 | مرثيتان للشيخ محمود الدقوقي البغدادي بالغ فيهما في الثناء على الشيخ ابن تيمية رحمهما الله |
239 | ما قاله الحافظ الذهبي يرثي الشيخ ابن تيمية |
239 | قول بعض أدباء عصر ابن تيمية |
241 | كون الشيخ ابن تيمية من أولياء الله لثناء الأئمة عليه وحال من وقع فيه والنهي عن الغيبة وسب الأموات |
242 | وجوب حسن الظن بمن سلف وعذر الشيخ ابن تيمية فيما نقم عليه وحال من طعن فيه وما حملهم على ذلك |
243 | الغرض من إيراد هذه الرسالة تأييد صاحب جلاء العينين بكثرة من أثنى على الشيخ مما يكذب النبهاني |
243 | عذر الشيخ ابن تيمية وغيره ممن انتقدوا أقوال الأئمة قبلهم والفرق بينهم وبين خصماء الشيخ ابن تيمية |
244 | كلام لشيخ الإسلام في أن مخالفة الأئمة أو بعضهم لا تعتبر طعنا فيهم لعذرهم في الاجتهاد وكونهم غير معصومين ووجوب تقديم الدليل على قول كل أحد |
248 | نقل عن شيخ الإسلام في تفسير سورة الكوثر في أن الله يبتر من شنأه أو شنأ كتابه أو رسوله وكيفية ذلك |
249 | كلام ركيك للنبهاني في الفرق بين ابن حجر المكي وابن تيمية وقد بالغ في مدح ابن حجر وكتبه والحط على ابن تيمية وعيب مؤلفاته بأنها تمزقت وعدمت بركتها إلخ |
251 | ما في كلام النبهاني من الركة والتناقض وكونه ليس أهلا أن يحكم بين صبيين |
252 | نقل عن شيخ الإسلام في صفات الحاكم وفضل العدل وإصلاح المجتمع وما في ضد ذلك من المفاسد |
256 | ذم الاختلاف الذي وقعت فيه الرافضة في الصحابة وأدلة المنع من الكتاب والسنة |
257 | عظم الفرق بين ابن تيمية وابن حجر كالفرق بين السمك والسماك والثرى والثريا والظل والحرور والاستشهاد بأبيات |
258 | الفرق بين كتب ابن تيمية وابن حجر كما بين كتاب الله وقرآن مسيلمة والمقارنة بين كتابين لهما في موضوع واحد وكثرة كتب ابن تيمية |
259 | انتقاد كتب ابن حجر بالغموض والخرافات وما فيها مما هو منتحل من كتب ابن تيمية وغيره |
260 | قلة من يعتنق المذهب الشافعي الذي صنف فيه ابن حجر واستغناء الناس بكتب الحنفية مما يكذب النبهاني في زعمه أن كتب ابن حجر عمدة جميع المحققين |
260 | تكذيب النبهاني بذكر من طعن على ابن حجر ونسبه إلى الكذب ولو سلم من الطعن لكان دليل حقارته وعدم الاهتمام بشأنه |
261 | نقل عن الرافعي من (إحياء القلوب) فيه أن كثرة الأعداء للشخص يثبت له الأسوة بالأنبياء |
261 | ليست الدنيا موضع ظهور الجزاء فلا يلتفت فيها إلى المدح أو الذم |
263 | ما حصل لكثير من العلماء قديما وحديثا من قتل وحبس وتضييق وأذى |
265 | زعم النبهاني أن ابن حجر يعتقد في الصوفية فنالته بركتهم وبيان أن ابن تيمية أيضا يثني على صالحيهم وأن متأخريهم قد وقع فيهم اعتقاد الحلول كما اعترف بذلك ابن حجر |
267 | سبب رفض النبهاني للحق غلوه في محبة أصحابه |
268 | رسالة لشيخ الإسلام وهو في السجن تتضمن أن المؤمن لا بد أن يؤذى ولا يكون صادق الإيمان إلا بالصبر وبيان الحكمة في ذلك |
270 | كثرة الانتفاع بكتب ابن تيمية وعدم عيبه لو لم تقبل كتبه وبيان حال كتب ابن حجر |
271 | انتشار كتب خرافية وكتب مبتدعة وتلف كثير من كتب الأئمة وأن ذلك لا يدل على أن أهلها من أهل السنة أو البدعة وذكر أمثلة لذلك |
272 | كثرة ما بقي من كتب ابن تيمية والوعد بنشر ما يوجد منها وقد حصل بحمد الله |
273 | الباب السادس للنبهاني في الحكايات عن المستغيثين بالرسول وإغاثتهم وذكر مصادر هذه الحكايات |
274 | كلام شيخ الإسلام في حال هذه الحكايات وكيف وضعت وأن العمدة على الدليل الصحيح لا عليها خلافا للنصارى |
275 | جواب مجمل لشيخ الإسلام بما عند أهل الكتاب من الحكايات وباختلاف القبوريين وتعذر إصابتهم كلهم |
275 | بعض المخارق التي تجري للسحرة والمستغيثين بالقبور وذكر بعض أسبابها |
276 | إجابة من دعا بدعاء محرم لا تدل على إباحته، ومتى يكون الدعاء محرما، والفرق بين القدر والشرع |
276 | لا يستجاب لصاحب الدعاء المحرم إلا في الأمور الحقيرة وسبب ذلك |
277 | أقسام الشرك وأدلته وعدم القدح في التوحيد بإثبات الأسباب لأن الله خالق الأسباب والمسببات |
279 | لم يقل أحد من الأئمة بسؤال النبي عليه السلام بعد موته ولا تدل حكاية الأعرابي وقوله تعالى {ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم} على الجواز |
280 | بعض الأسباب في إجابة من دعا بدعاء محرم أو مكروه وأن إجابته قد تكون سببا في شقائه كبلعام وثعلبة وقد يعذر الجاهل |
282 | لا يصح نقل النبهاني عن الرفاعي من أمره بالاستغاثة به وإن صح فليس بحجة |
282 | ذم وتشنيع على دجال العصر شيخ النبهاني وبيان كذبه في ادعاء الشرف ونسبه وما حصل بسببه من البلاء على الأمة والاستشهاد على سوء أفعاله بأبيات للموصلي وغيره |
284 | الباب السابع للنبهاني في أدعية عن بعض الأولياء استغاثوا فيها بالرسول عليه السلام وما يحتوي عليه هذا الباب ومصادره |
284 | ليس الناس كلهم موحدين وليس كل أحد يحتج بكلامه |
285 | جواب لشيخ الإسلام في حكم من أنكر الشفاعة في الآخرة أو أنكر توسل الصحابة بالرسول عليه السلام في حياته ومعنى حديث إنه لا يستغاث بي والدليل على أنه لا يدعي إلا الله ولا مغيث إلا هو وحكم الاستغاثة بغير الله وحكم القسم أو الاستغاثة بصفاته ومتى يحكم بكفر من خالف الدليل |
289 | حكم الاستغاثة بالمخلوق والفرق بينها وبين التوسل وحكم من أنكر شيئا من ذلك |
290 | حديث الأعمى الذي رد الله إليه بصره وأقوال الناس في معنى التوسل المذكور فيه |
291 | الفرق بين توسل القبوريين وتوسل ذلك الأعمى وأنه توسل خاص بالنبي عليه السلام في حياته أي بدعائه |
292 | آيات وأحاديث وآثار وأدعية وأشعار تتضمن الإخلاص لله والتوجه إليه وترد ما أورده النبهاني من أدعي شركية لا يحتج بقول أصحابها |
292 | أمثلة من الأدعية القرآنية ودعوات الأنبياء فيها التوجه إلى الله وحده |
293 | فضل البسملة وما اشتملت عليه من الاستغاثة بالله ومقتضى أسماء الله المذكورة فيها |
296 | تفسير فاتحة الكتاب وما تضمنته من إخلاص العبادة والقصد لله وحده |
296 | معنى الحمد واستلزامه للمحبة والرضا وترك ما يضاد ذلك من جعل الند والشريك له سبحانه |
297 | دلالة أسمائه الله والرب والرحمن والرحيم والمالك على الوحدانية وحكم من لم يعطها حقها |
298 | السر في تخصيص الملك بيوم الدين والمراد بالدين ودلالة ذلك على التوحيد |
299 | تفسير {إياك نعبد وإياك نستعين} ودلالتها على اختصاصه باستحقاق العبادة والاستعانة |
300 | تفسير {اهدنا الصراط المستقيم} ودلالتها على توحيد الطريق والمراد بالصراط وما يضاده |
300 | قوله {غير المغضوب عليهم ولا الضالين} صلتها بما قبلها وعموم الغضب والضلال لغير اليهود والنصارى |
301 | قوله {أمن يجيب المضطر إذا دعاه} دلالتها على شناعة أفعال عباد القبور وأن الجاهليين خير منهم |
302 | من تفسير سورة الإخلاص لشيخ الإسلام وفيه معنى الصمد وسبب تعريفه وتنكير أحد ودلالة السورة على التوحيد |
304 | من تفسير سورة الفلق لابن القيم معنى الاستعاذة والمستعاذ به واستعاذة الإنس بالجن ودلالة المعوذتين على التوحيد |
306 | ما ورد في السنة من الأدعية كله طلب من الله وحده لا من غيره كأذكار الصباح والمساء وعند لقاء العدو ونحو ذلك |
307 | الكتب المؤلفة في الأذكار النبوية ليس فيها توجه لغير الله أصلا وذكر مقدمة الحصن الحصين للجزري |
309 | أذكار وأوراد عن الصلحاء من خيار الأمة ليس فيها استعانة بمخلوق |
309 | دعاء عظيم كان سببا في إحياء فرس قد مات ودعاء لزين العابدين السجاد كله خالص لله |
310 | وصايا لعبد القادر الكيلاني وهو محتضر ومخاطبته للملائكة ونصائح له كلها تتضمن الإخلاص لله |
311 | ما حكاه ابن عربي أن الله قال يا موسى لا تجعل غيري موضع حاجتك وقصة أبي حمزة الذي سقط في بئر فلم يسأل أحدا إخراجه وإنكار العلماء لما فعل وأن طلب إخراجه لا ينافي التوكل |
312 | تفسير صاحب روح المعاني لقوله تعالى {والذين يدعون من دون الله لا يخلقون شيئا وهم يخلقون} ورده على بعض الصوفية القائلين بجواز الاستغاثة بالأولياء للعارف |
312 | ذم الغلاة وبعض أفعالهم واعتقادهم في القبور مما يضحك السفهاء |
313 | تفسير {فالمدبرات أمرا} وإبطال قول من فسرها بالأولياء وأن لهم تصرف بعد موتهم |
313 | رد صاحب روح المعاني على بعض الغلاة في تفسير {لا تدخلوا بيوتا..} بالدخول لزيارة قبور الأولياء وأن الاستئناس أن يجد روح القبول، وإنكاره لما تقول الرافضة عند زيارة أئمتهم |
314 | وصف الغلاة بأنهم إذا ذكر الله اشمأزت قلوبهم، وإذا ذكر الأولياء والحكايات الكاذبة عنهم استبشروا، وما نقل عن بعضهم من تفضيل دعاء الأولياء على دعاء الله |
315 | حكاية عن عكرمة بن أبي جهل في إخلاص المشركين في الشدة بخلاف أهل زماننا |
316 | أبيات للشافعي ولأبي نواس وغيرهما تتضمن الرغبة إلى الله وحده |
316 | قصيدة لعلي السويدي فيها تغير الناس والحث على الرغبة إلى الله وفيها وصايا قيمة وبعدها ثناء على كتابه (العقد الثمين) |
319 | تقريظ لمحمد خليل الدمشقي على كتاب (العقد الثمين) نظما ذاكرا ما فيه من الفوائد الجليلة |
321 | أبيات نفيسة فيها توسل إلى الله وحده بصفات كماله مجربة إجابة من دعى بها وأبيات أخرى لم يزل الصالحون يناجون ربهم بها |
322 | قصيدة جليلة لبعض الصالحين قد خمسها بعض أهل الزهد فيها أعظم مناجاة لله وتذلل بين يديه |
325 | أبيات للزمخشري وصف الله فيها بسعة الاطلاع ورغب إليه وحده في المغفرة |
325 | دعاء واستغاثة كان يواظب عليها شهاب الدين السهروردي ذكروا لها خواص وفوائد كثيرة |
326 | خاتمة قصيدة عظيمة للشيخ الدمياطي دعا الله فيها بأسمائه الحسنى |
326 | لم يزل الصالحون يناجون الله ويتضرعون إليه وحده خلافا لما نقل النبهاني الذي لم يفرق بين الشفاعة والتوسل والصلاة على النبي ﷺ |
327 | الباب الثامن للنبهاني ذكر فيه ما ورد من النظم فيه استغاثة بالرسول عليه السلام ورتبه على الحروف وأكثره من (المجموعة النبهانية) |
327 | لا يقبل قول كل أحد نظما أو نثرا وإنما المرجع الكتاب والسنة كما في أدعية الأئمة الجهابذة كما تقدم |
328 | أكثر أولئك الشعراء ومنهم النبهاني جهلاء بالتوحيد وإجابتهم بتلك الأدعية لا يدل على إباحتها وما يوجد عند القبوريين من الحكايات في حصول مقاصدهم كلها لا حجة فيها |
328 | قد وقع الشرك بأهل القبور مع أن الرسول عليه السلام قد نهى عن الصلاة عند القبور وعن القسم على الله وعن الحلف بغير الله |
329 | حكم الإقسام على الله بنبيه أو بصفاته والسؤال بمعاقد العز من عرشه |
330 | حديث أسألك بحق السائلين عليك والمراد بهذا الحق وحديث حق العباد على الله، وكون العباد لا يوجبون على الله بخلاف ما أوجبه على نفسه.، وحكم قول العبد أسألك بحق فلان |
332 | التوسل بالأعمال الصالحة وما يفيده الدعاء من الإيمان بالله ومحبته وذكر دعاء العبادة ودعاء المسألة |
333 | سبب نزول {وإذا سألك عبادي عني} ومعنى {فليستجيبوا لي} وسبب إجابة الكفار كما في قوله {فلما كشفنا عنه ضره} ونحوها لأجل الضرورة أو لمتاع الدنيا مع ظنهم أنه دليل ذهاب السيئات عنهم |
335 | طلب الشفاعة من الرسول في الآخرة وتوسل الصحابة به في حياته وبطلان حديث: إذا سألتم الله فاسألوه بجاهي |
336 | معنى قوله في حديث الأعمى: إني أتوجه بك إلى ربي، وما يراد بلفظ التوجه بالشخص والتوسل به والسؤال في عرف الصحابة وأمثلة لذلك وسبب غلط من بعدهم في فهم معناه |
338 | حديث أعوذ برضاك.. استعاذة بصفات الله، أفعال الله قائمة به، وأفعال المخلوق لا تنسب إلى الله وإن كانت خلقا له خلافا لأهل الاتحاد |
339 | حكم الحلف بغير الله وبعزة الله ولعمر الله والفرق بين قولهم الصفات غير الذات وصفات الله غير الله |
340 | قولهم: أسألك بالله والرحم ودليله ومعناه والأمر بإبرار المقسم |
341 | التوسل بذوات الأنبياء والصالحين أو أتباعهم أو بدعائهم وشفاعتهم وحكم ذلك |
341 | أمثلة مما أورد النبهاني من الشعر المشتمل على دعاء الرسول وطلبه ما لا يطلب إلا من الله |
342 | من شعر الصرصري والبوصيري وما فيه من الغلو وهما أجل من استشهد النبهاني بشعره |
343 | ما انتقده شيخ الإسلام على ابن البكري والصرصري وابن النعمان من التسوية في الاستغاثة بين الحي والميت |
344 | من المتحقق أن الرسول نهى عن دعاء غير الله ولكن لا يكفر من فعله جاهلا إلا بعد العلم |
344 | الذين يدعون الأموات يفزعون إليهم في الضرورات كما فعلوا لما جاء التتر مما سبب هزيمتهم ولما أخلصوا انتصروا |
345 | تأويل لبعض ما أنكر من شعر الصرصري ليوافق الحق |
345 | ما نقله شيخ الإسلام عن الغلاة من استقبالهم القبور وعكوفهم حولها وحجهم إليها.. الخ وتفصيل المؤلف لذلك |
349 | حول بيت للبوصيري فيه أن معجزات الرسول عليه السلام كالقرآن لا تناسب قدره وإلا لأحيا اسمه الأموات |
351 | زعم المشركين عدم تأثير الأسباب وأن وسائلهم من الأولياء لا يؤثرون وإنما الله يخلق عند دعائهم ما طلبوا والرد عليهم بمشابهة فعل المشركين وبإثبات تأثير الأسباب بإذن الله |
355 | الذين احتج بهم النبهاني بشعرهم إما اتحادية لا يفرقون بين الخالق والمخلوق وإما جهال لو نبهوا لرجعوا |
356 | ثبت النبهاني عن مشائخه إلى جبريل عن إسرافيل..الخ وكونها دعوى كاذبة لفقد آثار العلم والتقوى فيه وفي مشائخه |
358 | تفسير الزمخشري للمحبة بالطاعة والاتباع وتكذيبه ما تدعيه الصوفية من المحبة لفقد آثارها فيهم |
358 | علم المعقول مأخوذ عن كتب اليونان بعد أن ترجمت وعن أهل الكلام فلا يصح نسبة ذلك إلا جبريل..الخ |
359 | الخرق متعددة أشهرها خرقة عمر وخرقة علي وبيان أسانيد خرقة علي وما فيها من الكذب والانقطاع وأن الصحابة لا يلبسون مريديهم خرقا ولا يقصون شعورهم |
361 | ضعف نسبة الفتوة إلى علي وكون التابعين يأخذون عن كل من لقوه من الصحابة ولا يتخذ أحد منهم شيخه ربا، وكون علي لم يتفرد بعلم دون بقية الصحابة ولم يحتج إليه إلا كما يحتاج إلى غيره |
362 | بطلان ثبت النبهاني لاختلال سنده وانتحاله البدع وخلوه من العلم الصحيح وبطلان كل ما هذى به في هذا الكتاب وكذبه فيما عنده من الإجازات بالطرق العلية الخ |
364 | نقل النبهاني في خاتمته أن الشعراني تأول أقوال الصوفية الصريحة في الاتحاد ورد نسبة بعضها إليهم |
364 | لم يسلم أحد من الاعتراض وليست العصمة إلا للرسل، وابن تيمية انتصر للصوفية ولم ينتقد إلا مسائل للغزالي إلا أنه تكلم كغيره في ابن عربي وأضرابه من أهل الاتحاد |
365 | الأئمة الأربعة يوجبون هدم القباب على القبور ويحرمون الصلاة عندها لله ومقلدتهم ينسبون من فعل ذلك إلى الاستخفاف بالأولياء |
366 | قول ابن عربي حدثني قلبي عن ربي تكذيب للرسل وورثتهم كالجنيد الذي يتوقف عن قبول الواردات إلا بشاهدين وهما الكتاب والسنة |
366 | طعن المازري على الغزالي وأن الغزالي عول في الفلسفة على رسائل إخوان الصفا وعلى كتب ابن سينا، وبيان ما في كتابه الإحياء من الموضوعات والأقوال الباطلة |
368 | كلام أبي الوليد الطرطوشي وابن الصلاح في الغزالي وانتصار السبكي له واعترافه بجهله في الحديث وعزم أهل المغرب على إحراق كتب الغزالي |
369 | نصيحة الشيخ عبد اللطيف لمن يشتغل بكتاب الأحياء ونقله عن العلماء التحذير عنه لما فيه من البدع والكذب الخ |
371 | مدح بعض الجهلة لكتاب الإحياء و أن الزبيدي قد خرج أحاديثه وبيان أن الزبيدي ليس من أهل الحديث |
371 | مدح ابن تيمية للغزالي بالخاتمة الحسنة واشتغاله في آخر عمره بالصحيحين |
372 | ما قاله القرطبي وأبو بكر الطرطوشي في الغزالي وذكر ألفاظ منكرة نقلت عنه وسبب تكلم ابن تيمية وغيره فيه |
373 | سبب تكلم ابن تيمية في ابن عربي وذكر من كفره غيره وكيف كان مبدأ أمره ونهايته |
374 | مباهلة ابن حجر العسقلاني لبعض من يغالي في ابن عربي وموت ذلك المباهل في وقت قريب |
375 | وصية للمؤلف بلزوم الكتاب والسنة واجتناب المحدثات |
376 | قصيدة بليغة في الأمر باتباع الصحابة والثناء عليهم |
377 | خاتمة في بيان قدر النبهاني وحقارته بالنسبة لمعالي الأمور |
377 | ختم الكتاب بأدعية شريفة وثناء على الله بما هو أهله |
378 | تقاريظ كثيرة موجودة في الطبعة الأولى لعلماء زمن المؤلف في الثناء على الكتاب ومؤلفه. |
386 | خاتمة الطبعة الأولى بقلم بعض تلامذة المؤلف. |