انتقل إلى المحتوى

صفحة:Badar Mawlid.pdf/19

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
صُححّت هذه الصفحة، لكنها تحتاج إلى التّحقّق.

وَالْأَخْنَسِ وَالْأَرْقَمِ وَأَنَسَةَ وَإِيَاسٍ وَأُنَيْسٍ وَإِيَاسٍ وَأَنَسٍ وَأُبَيٍّ وَأَسْعَدَ وَأَوْسٍ وَأَوْسٍ وَبِلاَلٍ وَبُجَيْرٍ وَبَحَّاثٍ وَبَسْبَسَةَ وَالْبَرَاءِ وَبَشِيرٍ وَبِشْـرٍ وَتَمِيمٍ وَتَمِيمٍ وَتَمِيمٍ وَثَقْفٍ وَثَعْلَبَةَ وَثَابِتٍ وَثَابِتٍ وَثَابِتٍ وَثَابِتٍ وَثَابِتٍ وَثَعْلَبَةَ وَثَعْلَبَةَ وَجَبْرٍ وَجَابِرٍ وَجُبَيْرٍ وَجَابِرٍ وَجَبَّارٍ وَحَمْزَةَ وَحَاطِبٍ وَحَاطِبٍ وَالْحُصَيْنِ وَالْحَارِثِ وَالْحَارِثِ وَالْحَارِثِ وَالْحَارِثِ وَالْحَارِثِ وَالْحَارِثِ وَالْحَارِثِ وَالْحَارِثِ وَالْحَارِثِ وَحَارِثَةَ وَحَارِثَةَ وَالْحَارِثِ وَالْحَارِثِ وَالْحَارِثِ وَحُرَيْثٍ وَالْحُبَابِ وَحَبِيبٍ وَحَرَامٍ وَحَمْزَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ.

عَلَيْهِمْ رِضَاءٌ وَالْعَطَايَا وَرَحْمَةٌ
وَنِعَمٌ وَآلآءٌ مِنَ الْحَقِّ تَسـْرَعُ

وَبِخَالِدٍ وَخَبَّابٍ وَخَبَّابٍ وَخُنَيْسٍ وَخُرَيْمٍ وَخَوْلِيٍّ وَخَوَّاتٍ وَخِدَاشٍ وَخِرَاشٍ وَخَارِجَةَ وَخَلاَّدٍ وَخَلاَّدٍ وَخَلاَّدٍ وَخَلاَّدٍ وَخَالِدٍ وَخُلَيْدٍ وَخَلِيفَةَ وَخُبَيْبٍ وَذِي الشِّمَالَيْنِ وَذَكْوَانَ وَرَبِيعَةَ وَرِبْعِيٍّ وَرِفَاعَةَ وَرَافِعٍ وَرَافِعٍ وَرَافِعٍ وَرَافِعٍ وَرَافِعٍ وَرِفَاعَةَ وَرِفَاعَةَ وَرِفَاعَةَ وَرَاشِدٍ وَالرَّبِيعِ وَرُخَيْلَةَ وَزَيْدٍ وَزَيْدٍ وَزَيْدٍ وَزِيَادٍ وَزِيَادٍ