انتقل إلى المحتوى

صفحة:لماذا تأخر المسلمون.pdf/133

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

والذي فيه:

ويُعَلِّمُهُمُ الكتاب والحكمة (١)

وفيه:

يُوتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُوْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خيراً كثيراً (٢)

وفيه:

فَقَدْ آتَيْنَا آلَ ابْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم ملكاً عظيماً (٣) .

وغير ذلك من الآيات الكريمة ، وفيه ما دو خاص بالأمة العربية.

هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُم الكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينِ (٤) (١) البقرة : من الآية ۱۲۹ ، وآل عمران : من الآية ٠۱٦٤ والجمعة : من الآية ٢ . (٢) البقرة ٢٦٩ . (٣) النساء : من الآية ٥٣ ،

(٤) الجمعة : ٢

١٣٥