متبعا بدل مستمعا ، والحديث عند أبي نعيم والطبراني وآخرين ، وفي رواية في الجامع الكبير من غير عزو يلفظ أغد عالما أو متعلما أو مستمعا ولا تكن الرابعة فتهلك والمشهور على الألسنة كن عالما أو متعلما أو مستمعا ولا تكن الرابعة فتهلك . 438 - ( أغلقوا أبوابكم وخمروا آنيتكم والطفئرا مرجكم وأوكوا أسقيتكم فان الشيطان لا يفتح بابا مغلقا ولا يكشف غطا. ولا يحل وكا. وان الفويسقة تضرم البيت على أهله ) رواه أحمد ومسلم عن جابر رضي الله عنه . 439 -- ( اغدوا في طلب العلم فان الغدو بركة ونجامع) الخطيب عن عائشة . ٤٤٠ – ( اغتنموا الدعاء عند الرقة فانها رحمة ) الديلي في مسند الفردوس عن أبي بن كعب . ۱۹۹ 441 – ( اغتنموا دعوة المؤمن المبتلى ) أبو الشيخ عن أبي الدرداء . ٤٤٢- (أغتنموا دعا ضعفا أمنى) رواه في مسند الديلي عن علي بن أبي طالب. 443 – ( أغنى الناس حملة القرآن ) رواه ابن عساكر عن أنس ، ورواء أيضا عن أبي ذر بلفظ أغنى الناس حملة القرآن من جعله الله في جوفه . حرف الهمزة مع الفاء . 444 --- ( اقتضحوا فاصطلحوا) هو من الأمثال السائرة وليم شاديث ، وقد - رواه الخطابي في العزلة من طريق محمد بن حاتم المظفري : قال "نجم : وفي معناه تعالوا نقتبح ساعة ونصطلح - د 445 – ( أفرضكم زيد ) تقدم في أثناء حديث أرحم أمتى ور راء الحاكم عن أنس بلفظ أفرض أمتي زيد بن ثابت 446 – ( افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة فواحدة فى ال 4 وسيعون في النار وافترفت النصارى على الذين وسبعين فرقة فأحدى وسبعون في انبار وواحدة في الجنة والذي نفس محمد بيده لتفترقن أمتى على ثلاث وسبعين فواحدة في الجنة وانتان وسبعون في النار ) رواه ابن أبي الدنيا عن عوف بن مالك ، ورواه أبو داود - -
