( ۳۳۷ ) قاتل الحمر وهو نجيب جدا سهل التجربة بن نداء فلجیبی زرنيخ حجم معروف قل أرسطو په الوان كثيرة أند أم ومنه أحفي ومنه أغبي اما الاحمر والاصفر فهما دهنية المنظر أذا جمع مع اللمس حلق الشعې وشو ومن كلس الزرنيخ حتی يبيض وسبک النحاس وألقى عليه شيئا من البورق معه بينه وذهب براتة المنتنة واذا احرق بالنار ودلك به الاسنان نفعها ونهب بحفرها وقال غيره الزرنيخ جعل على الجراحات والجمب السعفة الرطبة ينفعها ومع شيء من الزيت يقتل القمل ومع دهن الورد ينفع للبواسي وأنا على الانسان به جسده لازالة الشعر جدن به كلقا غلبطل بعده بالارز والعصفر ليدفع غاياته والزرنيخ الأصفر بقتل الذباب برأيته فان جعل في دبس او نحوه نياكل الذباب منه لقتلها قتلا وحيا فاذا انقيمت الزرنيت مع الملح في النبيذ أفسده زمرد يقال له أيضا زبرجد قال أرسطو هو حجر يتتين في معادن الذهب اختدر اللون شديد الخلية شغاف وأشته ختمة أجمده وأصفاه جوش اجود من كمده في العلاج وخامية وخامتينه أنه ينفع من السم القاتل أف شرب من نهش الهوام ذوات السيوم بالعش واللدغ أذا نشرب منه ثلاث شعبيات قبل أن يعمل السم فيه ويتخلص منه أن مر يبهر اللحمية و ينتشتح جلده باذن الله تعالى ومن أدمن النظر اليه ذهب عن بصره تلال ومن تقلد منه أو تختم به دفع عند الصرع قبل حدوث الماء الذي يكون منه الشياطين ولذلك يأمر الملوك بتعتق الزبر جد على أهاليهم عند ولادتها تدفع الصرع . وقال ابن ماسويه انه ينفع من نغن الدم واسهاله اذا علق على من به فلک وقو مجرب وقال محمد بن زكرياء الرازی الزمرد الغابق اذا وقعت عليه عين الائي سالت عن رأسهای زجار قال أرسطو هذا جت يستخرج من النحاس أو الصفر باخت وهو بيدخل في كثير من ادوية العين كالسلات وب ويرفع الاجفان عند أسترخاة عضلها وفيه قوة السمر اذا شرب وشو ببری النواصير اذا حشيت به وياكل اللحم الميت من المرح، وقال غيره هو معدن ودول خالعدني يتولد في معادن النحاس ولو ينفع مع القير وطی من جمب والبيج والبهق واذا نفخ في الانف نفع نتنها ولكن بعد أن بلا القمر ماء لم يصل إلى الحلق وينفع البياض. في العين مع أدويته ويمنع ايضا في أدوية البواسير ، وقال الشيخ الرئيس عو تخرج احساس بان تكت أنية حاس على أخرى فيها خل ينفع منع وبهم با
صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/233
المظهر