( 45 ) اجر النظر اليه اورث أنهم وضيق الصدر وأذا وضع بين قوم ولا علم لهم وقعت بينه عداوة شديدة وتبقى ما دام ذلك الغت بينم واذا علق على امرأة تسهل ولادتها وان وضع يقربها خق وجعها حامی قال أرسلاطاليس هو حجر شديد للمرة مشوب بنقط صغار سود يجلب من بلاد الهند من أخذ من هذا لأجر ونقاء من تلك النقط السود لر وأنت فيه حتی بصیر والقاه على الناس يكون مره مثل الذهب لان تلك النقل في دخان الفضة وينفع من الغالي انا سعط بذلك لجر، گجر قال بليناس في كتاب الخوات اذا كان ل تثير الرغاء وربعلت في ذنبة يرغو البتة وقال صاحب الفلاحة لجر الذي فيه ثقبة خلقة أنا علقت على نتي من الاشجار تکنر ثمرتها ولا يتديب ثمرشا شيء من الافات الابيض قال أرسطو اذا كان الحجر أبيض فحككته فخرج ميت أصغر فصاحبه الذي يمسكه معه أذا تكلم شيئا مادها كان أو كاذبا يقع وأن خرج محته أ فكل شي بعله يقع سريعا بإذن الله وان خرج أغبر على لون الارض فكل ما أستعان به في نئی من عيله أسماجونیا فلا يزال من استجابه طيب النفس وأن خرج علق في بستان أسمع خروج شرسه ويعظم اشجاره سريعا وأن خرج اسود ابرا من سقى السم القانل باذن الله ومن لدغ لية والعرب اذا شرب من يمدح له وما قال منه وأن خرج تحته مته أخي أن علق عليه) الحجر الامر قال أرسطو اذا كان المتجر اپر فحككنه فخرج محطه ابيض كان حامله كل عمل يايه بينجح وان خرج أسود كان أكثر ما تاختن به نفسه بيقدر عليه وأن خرج أصغر من ربعله على عمده بحبه الناس وأن خرج أغبر فانہ حيث ذهب في عمل ينجح وأن خرج اختر فان الذی بسه معه يعرف عنه السلاح وقال الشيخ الرئيس أن في الاحجار حجر ار بينشبع والنبي ون دانف منه قتال يفعل بكماء جوهره کالبيشه اخر الاخضر قال أرسلو اذا كان الاجر أخضر ثم سكنه فخر تحدہ أبين أن أمستي معه وغرس غرسا أو زرع وجعل هذا لج في خرقة او قطنة ودفنه في الزرع ينبنت باذن الله أحسن تبات وان خرج أسود چجتمع أمسكه خير كتير باذن الله وأن خرج أصفر كل دواء يعطيه أنسان يوافقة وان خرج امر تكشر عنايته من كل أحد وتكم وأن خرج أغبر لا يعالج بعمل . (لا
