المقطم بسبعين الف دينار فنتجب عمرو من ذلك وكنب الى عمر بن الخطاب رته فكتب إليه ته ساع لم أعطاك ما اعطاك و ارض لا بها ولا مساء فقال المقوقس آنها جد صبغتها في الكتب أنها غراس الجنة فكتب عمرو بختک فكتب إليه ع انا لا نجد غراس الجنة الا تلمومنین ثاقبي بها من مات قبلك وقد ذكر قوم أنه أتمها بذل ما بذل لانه جبل الزب جد قمر قال ما قال الي ئيتخذه مقبرة 8 جبل مورجان باران فارس قالوا فيه كهف بقطر الماء من سقفه زعموا أن عديه لا أن دخل ذلك الكهف واحد خرج من الماء ما يكفي لواحد وان دخل الف خچ قدر حاجة ألالف ) جبال النار كثيرة منها جبل بتركستان بسی جبل النار فيه غمار متل بيت كبير كل دابة تدخله تموت في الحال ومنها جبل كيليان ذكر في تحفة الغريب أن في هذا الجبل موضع كل طير تشار مسمامتا له يقع في السال دوت فنری حوله من الحيوانات الميتة ما شاء الله، وقال أيضا بقرب دماوند جبل شبيه بالليل تشتعل النار على رأسه وبالنهار يصعد منع دخان في الهواء وكذالك جبل صقلية وقد مضى ذکرهای جبل نهاوند قال ابن الفقيه على هذا الجبل طلسمان وا صورة مكت وتور من ثلج لا يذوبان شناء ولا يقا يقال أنهما للماء لا يقل وماه ينقسم قسمين قسم جرت الی نهاوند والاخر الى الدينوری جبل هرمز ذكي في تحفة الغريب أن بارض طبرستان جبل پستی شرمز ينزل منه ماء وبنصب الي وعدة قذا صاح الانسان حديجة يقف الماء ولا يسيل فاذا صاح أخرى بيسيل فاذا صاح أحتى يقف فاذا صاح صيدة أخری بسيل وهكذای جبل الهند قال صاحب تحفة الغرايبة بارض الهند جبل وعليه صورة اسدين خرج نهما يصيب سماعينين وعليهما شب قريتين على كل ساقية قريبة فوقعت بين القريتين منازعة على المساء وكسر وا نم احدی الصورتين فانقلع ماؤها فاوصلوا المكسور ليرجع إلى حاله فما أفاد شيئا وخميت احدى القريتين من الناس من زعم أنام أنما كسروا على ظن أن يزيد ماءها ومنهم من قال أنها كسرها أهل القرية الخالق غيظا عليهم بسبب الخصومة ، جبل وأسط جبل بالاندلس بقرب شذونة قال أحمد بن عمر العذري كليسمان e وليسان (2 e
صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/179
المظهر