( 16 ) نیکنام نصف الجن أقبلن من نبي ومن سراج يانفوم قد ملوا من الادلاج) جبال الشب بارض اليمن على رأسه ما يجمي من كل جانب وينعقد تجرأ قبل أن يصل الى الارض والشت أليماني الابين من جبل شبام تل أمد بن محمد اخت الهمذاني شو جیل عظیم من صنعاء بينها وبينه يوم واحد وهو صعب المتقا نيس اليه از طريق واحدة وفرونة واسعة فيها ضياع كثيرة ومزارع وكومر وخيل والفريق اليه في دار الملك وللجبل باب واحد مغناسته عند الملك من أراد النزول الى السهل دخل على الملكه وأعلمه بذلك لامر بفتح الباب وحول تلك الضياع وأنكروم جبال تاشقة لا مسلك فيها ولا بيعلم أحد ما وراءها ومياه هذا الجبل تنصب الی ست هناك فاذا أمتلا السد ماء في فتجري الى صنعاء وخائبيغهای جبل شرف البغل في طريق الشام من المدينة فيه بيتان عشيمان اللاصنام أحدا أعظم من الاخير وصنعوا فيها من النقوش العجيبة محفورة في المتجر ما لا بتاتی حفر مثله في الخشب مع علو مهتهما وعظم أجارها وضوئي أساطينهما وهو شی تجيب اذا رأت الناي يتخير في صنعتهما والله أعلم جبل شقان وشقان اسم موضع بخراسان دمعت من بعد فقهاء خراسان أن فيه غارا منه اي مرض كان وذكر أيضا أن هناك جبل أختي من ارتقى ذروته لا جس شيئا من هبوب الربح البتة متنی ببافی بينه وبين اعلا ذروته ذراعان شهناک بخش هبوب ريح تري الانسان ، جبل شكران ذكي في تحفة الغرايب ان بارن شكرن ولست أدري أنه بلاندنس أو باليمن جبلا على قلته شبه مسجة من حجم في كل سنة ثری في تلك المسيجة ثلاث ليسال سراج مشي ولا يقدر أحد على السعود الی مكان المسجة لهبوب الريح العاصف فعند وصوله الى نتف الجبل يمنع الهواء ويرمية وفي الليلة ألذ يرى السراج على المسم جد بم في نهارا شبه طاوس على المسجة ولا علم ثلناس بحقيقته جبل شلير بالاندلس لا يفارقه الثلج صيفا ولا شتاء ودور بري من أكثر بلاد الاندلس لارتفاعة وفيه أصناف الفواكه من التفاح والعنب والتوث ووز والفندق وغير ذلك والبرد به شديد دايمر قال بعض المغاربة وقد مر يشلي فوجد ألم البرد حل لنا ترك الصلوة بارضكم وشرب يا شي نحره فرارا الى نار جحيم فانها أخف علينا من شلبي وارحم دخله من تبرا من همه
