انتقل إلى المحتوى

صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/149

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۱۴ ) الوساج والصيادون اذا شفر به ستوا خشيته وسببوه فان وقع في الشبكة مرة أخرى واذا جاء الصياد يستلقي ويرفع رجليه ويبيه أن خصيتيه قد نزعنا لتخليده الصياد من الشبكة وبغتذی کلب الماء بالسكن والرياضيين ، أما خواص اجزائه فقد ذكروا أن دماغه ينفع من شلمة العين اكنت مرارته قال الشيخ الرئيس من سقي منها قدر عدسة قتلته بعد أسبوع خدينه تنفع من نهش الهوام وريح أحبیان اذا سقى منه قدر محبة بجلاب وهو مجرب جلدي يتخذ منع جورب ويليسة المنقرس يزول عنه النقرس وبامن لابسه من الناس ، صنف من الممكن معروف طوله مقدار ذراع بيوجد أتته بقرب البحرية له أسنان كالستان الانسان يضرب بها الحيوان بقاعة قال لاحظ في جوف اللوس فخمة طيبة بدونها الكبد خان أصطادوا هذه المعركة لية وجدوا هذه النجمة وافرة وأن أحداد وشا نهارا لم يجدوا تلك المشحمة وقد مر ذكر الموسم فارس ولا نعيده والله الموفق للصواب النظر لخامس في كرة الأرض الارض جسم بسیط طباعة أن يكون بارد يابسا متحرك إلى الوسط زعموا أن شكل الأرض قريب من أنكرة والقدر للخارج من فتاة محتب لان القوم أعتبروا خسوا واحدا فوجدوه في البلاد الشرقية والغربية في أوقات مختلفة فان كان طلوع القمر وغروبه عن دفعة واحدة ما اختلف بالنسبة إلى البلاد وانما خلفت بارده يابسة لأجل الغلط والتماسك أن تولاها لما أمكن قرار الحيوان على شها وحدوث المعادن والنبات في بطنها، وهو أنها ثلاث نياق نبقة قريبة من المركز و الأرض الترفه ولبقة طينية وطبقة انكشف بعنهما وأحاط البحر بالبعد الاخر وقد جاء في الأحاديث أنها بع طبقات وقد قال تعالى خلق سبع سنوات من الارض مثلهن فالاخذ بالقرآن والأحاديث اولی وان كان البيع مكنة باعتبارات مختلفة، وفي مركز الافلاکت واقفة في الوسطه باذن الله تعالى والهواء والماء حيطان بها من جميع جهانها الا المقدار البارز الذي جعله الله تعالى مقرا للحيوان وبعد الارض من السماء من جميع جهانها منتساوی نیس تنی من شاعر سطح الأرض أسفل كما توتم كتير من الناس متن ليس له دربة بالهيئة الهندسة تمر أن الإنسان في أي موضع وقف على سطح الارض يكون رأسه أبدا عما يلى السماء ورجله ما يبلى الأرض وهو يرى من السماء نصفها واذا أنتقل إلى موضع آخر شهر له من السماء بمقدار ما خفي له من جانب الاخر تكتل تسعة عشر فرسخا درجة ثم أن أبكر خيط الاعظم