( !! ) أخر فخرج المادة غرس الماء قالوا أنه كغرس البر الا أنه أكبر عرفا وذنبا واحسن نوا وستساغره مشقوق كحاني البقر وجنه أكبر من جثة لمار بقليل تل جاحش و حیوان في نيل مصدر بأكل التمامي أكل ذربعا وبقوى عليها بقوة ضارة ويغتصبها فلا تمنع علیه دورتها خرج هذا الفرس من المساء وينزو على انغرس البري فينود منهما ولد في غابة لحسن ، على أن الشيخ أبا القاسم المعروف بركان ريه الله وهو من مشايت خراسان نزل على طرف ماء وكان معه جي تخرج من الماء غرس ادم عليه نقط بيض كالحرام ونا على حجمه فودت مها شبيها بالذكر مجيب الصورة فلما كان ذلك الوقت عد الى ذلك أنوتنع مع أجر والمر ما الغرس وشم میره ساعة ثم وثب في المساة ورتب المنير خلغه وكان الشيخ يعاود ذلك الموضع مع الحجر لاجل مشرح، فتی ابو القاسم ك كان ) قالی تم بن سعد رس اتمی بوئن بضلوع النيل باتر وشدة فاتئم حيث وجدوا أثر رجله عرفوا أن ماء النيل ينتهي الى ذلك المكان ، أما خوات أجزائه فذكروا أن سنه يشد على من به وجع البن يزول وجعه وان قوما من السودان الذين يسكنون داني النيل من المبشة بينند. بدون ماء اللحر وباكلون الم کی اتنی شد بعد من الم المغسی فشتون ترس هذا العرس على العليل بزول عنه وبيري من الصرع الذي يكون عنده عضمة جرق خلف بشحمه وبضمد به السوشان يردعه ويزياء ، خمينة تجفف وتساحق وتشرب تنهش الهوام جلده ان دشن في سن قوية أمر بقع بها بنية من وجعل على الورم يسكن امه في المالی قطوس مهكة عظيمة تكسر السفينة والملاحون يعرفونها بياخذون خرت في ويعلقونها على السفينة فانها تهب عناء قط سكة عظيمة حتى أن عظم ضلعها يتخذ قنطرة يعبر : عليها الناس تخمها أذا ضليت به البرج بذهب باذن الله تعالى ، قندر حیوان بری وبحرق بيكون في الأنهار العظام في بلاد ايسو ويتخذ في البر بيتا الى جانب النهر وجعل لنفسه مكان كالتقة عليها زوجته دون الذي له بدرجة عن يمينه وعن شماله لأولاده وفي أستل ذلك البيت تعبيده ومسكنة باب الى النهر والماء في أسفل ذلك البيت وباب الي الي عال فان جا العدو من جهة الماء او تغي الماء خرج من باب البر وان جسماء من جهة أنب خرج الى الماء بأكل حم السمك وخشب خلفي والاتجار في تلك البلاد يعرفین جلود العديد من الفندر وذنك أن لخادم يقطع خشب خلنير لسيده وجه الافات کرق
