سنة !۳۹ عم معا كان يوم وفوا ورا ثمر شرفوا إلى منازلهم وأمر بالاسرى إلى السجن، وذكر عن صاحب الشامة انه اخذ وهو في حبس المكتفي سكرجة من المائدة التي كانت تدخل عليه وكسرها وأخذ شظية منها فقطع بها بعض عروقه وخرج منه دم كثير حتى و شدت يده وقطع دمه وترك أياما حتى رجعت اليه قوته، ولما الاثنين لسبع بقين من ربيع الأول أمر المكنني القواد والغلمان حضور الدكة في المصلى العتيق وخرج من الناس خلق .6 كثير وحصر الواثقى وهو يلى الشرطة بمدينة السلام محمد بن سليمان كاتب الجيش فقعدوا على الدكة في موضع هيى لم 10 وڅمل الاسرى الذين جاء بي المكنفی والذین جاء به محمد ابن سليمان ومن كان في السجن من القرامطة وقوم من أهل بغداد كرانم على مذاهبم وقوم من سائر البلدان من غير القرامطة حبسوا جنايات مختلفة فأحضر جميعم الحكة وكل بكل رجل من عونان وقيل انهم كانوا في نحو ثلثمائة وستين ثم أحضر 15 صاحب الشامة والمدير والمطوي وأقعدوا في الدئة قدم أربعة وثلثون رجلا من القرامطة فقطعت ايديه ورجله وضربت أعناقهم واحدا بعد واحد وكانت ترمی رووسم وجثته وايديهم وأرجلهم
- كل ماه قطع منها إلى أسفل الجنة فلما فرغ من قتل هاؤلاء
قدم المتر فقطعت يداه ورجلاه وضربت عنقه ثم المطوق ثم 20 قدم صاحب الشامة فقطعت يداه ورجلاه وأضرمي قار عظيمة وادخل فيها خشب صليب وكانت توضع للخشبة الموقده في ,لما ,a) Cod f