من ۲۹ ۲ الى موضع يعرف بالدالية ن عن أمره
ليلا وسار يريد الكوفة عرضا في البرية حتى انتهى أعمال طريق الفرات فنغد ما كان معي من الزاد والعلف نوجه بعض من كان معه ليأخذ لو ما احتاجوا اليه فدخل الدائية لشراء حاجته فأنكر زيه وممثل کا فلستراب ارتاب وأعلم المتولى مساحة تلك الناحية بخبره * وكان على المعاون رجل يعرف بال خليفة بن شمرده فركب في جماعة وسئل هذا الرجل عن خبره فاعلمه أن صاحب النشامة بالقرب منه في ثلثة نفر وعرفه بمكانه فمضی صاحب المعاون اليور واخذم ووجه به الى المكتفى وهو بالرقة، ورجعت 10 الجيوش من طلب القرامطة بعد أن أفنوا اكثرم قتلا واسرا وكتب مد سليمان الكاتب الى الوزير القاسم بن عبيد الله بمحاربته .5۲ . القرامطة وما فع الله له عليهم وقتله وأسه لاكثرهم وأنه تقدم في جمع اليوم وهو باعث منها بعدد عظيمه وفي لاربع بقين من المحترم ادخل صاحب الشامة إلى الرقة طاهرا 16 للناس على فالج وعليه برنس حریر وداعة ديباج * وبين يديه المدير والمطوق على جملين ان المكتفي خلف عساکره مع محمد بن سليمان وشخص ة هو في خاضته وغلمانه وخدمه شاخص معه القاسم بن عبيد الله الوزير من الرقة إلى بغداد رجل معه القرمطي والمقر والمطوف وجماعة ممن أسر في الوقعة بن الاثنين a) Corrupta haec sunt, sed ab ipso auctore ut patet e . . .Vid, Tab. ۲۲۳۸, 9 neg .وكان على المعاون Terbia وهو .h) Haee addidi e Tab. ۳۲۴, 5 seg. Deinde cod l,e) c) Cod, jlde h. I. et interdum,