سينغ ۳۳ بے وفي الذي ذكره الله 10 زكرويه داعية له يسمى القاسم بن اد إلى الكرة السواد فاستهوا ووعده بان ظهوره قد حضر وانه قد بايع له بالكوفة نحو أربعين الف رجل وفي سوادها أربع مائة الف رجل وان يوم موعدم الزينة وأن يحشر الناش یه وأمرهم بالمسير ، إلى الكوفة ليغتنموها في غداة يوم النحر وهو يوم الخميس فانم لا يمنعون منها فتوجه القاسم بن اهد باهل السواد ومن يجتمع اليه من الصعاليك حتى وافوا باب الكوفة في ثمان مائة فارس عليم الدروع والواشن والالة الحسنة ومعم جماعة من الرجالة على الرواحل وقد انصرف الناس عن مصلام فاوقعوا بمن تحقوه من
- العوام وقتلوا منم زهاء عشرين نغشا خرج اليم أسحاق بن
عمران عامل الكوفة ومن كان معه من الجند فصاقوا القرامطة لرب الى وقت العصر وكان شعار القرامطة با امد يا محمد م يدعون با لثارات الحسين يعنون المصلوب بجسر بغداد وأظهروا الاعلام البيض وضربوا على القاسم بن اجد قبة وقالوا هذا ابن رسول الله 15 فاقتتلوا قتالا شديدا ثم انهزمت القرامطة نحو القادسية واصلح . 14 اهل الكوفة سورم وخندقي وحسوا مدينتي" وكتب أسحاق بن عمران إلى السلطان يستمته فندب اليه جماعة فيم طاهر بن على بن وزبر ووصيف بن صوارتكين والفضل بن موسی بن بغا وبشر الخام وجنى الشفوانی ورائق الخزری، وضم اليم 20 جماعة من غلمان الحجر وامر القاسم بن سيما ومن ضم اليه من رؤساهم البوادي بديار ربيعة وطريق الفرات وغيرهم بالنهوض T. a) Kor. 20 ye. 61. b) Addidi. e) Cf, Tab. ۲۲۲, 6. (