فصل العين من باب الميم ) (12) وة ( منم با ضم قول أبود هل يمدح عبد الله بن الاروق الزومى وراس كلام من الحميا تحله و همنا وليس مه ستم من المسل بنعم الامتباعد سيان منه الوفروا عدم عقم انا ، فلن يلدن شده و ان انا بمثله معهم ٤٠٣ وفي كلام الحاضرة الرجال عنده بكم وا نساء بمشيه عقم اورجل عظیم کا میر و سحاب لا يولده ج عندما كبزلاء (وعدام بالكسر ( وعقمى) كسكرى (و) من المجاز ( المالك عقيم أى لا ينفع فيه نسب) كما فى الاساس وقبل (الانه) تقطع فيه الارحام بالقتل والعقوق أولان الاب يقتل ابنه اذ اخافه على الملك وهذا الذله الجوهرى أو لانه يقتل في طلبه الاب والولد والاخ والعم) قاله ثعاب | ( و ) من المجاز (ريح عقيم غير لاقح) أو لا أتى بمطر اغما في ريح الادراك وقيل لا تلاع الشجر ولا نشن سحابا ولا تحمل . طرا عادلوا به اندها و هو قواهم ريح لاقح أى انها تلقح الشعير وتنشئ السحاب وجاؤوا بها على حدف الزائد وله نظائر كثيرة ( و ) من المجاز حرب عقيم و عقام اغراب و سحاب شديدة الايلوى فيها أحد على أحمد يكثرة ها القتل وتبقى انتساب ایامی ( و يوم عنام) كغراب - وعظيم أى شديد) وقال الراغب لا فرقيه (و) من المجاز ( رجل عقام كحاب سبئ الخلق وكذلك امرأة عقام وما كان عقا ما ولقد عدم خلقه قال الجوهرى وأنشد أبو عمرو وأنت عقام لا يصاب له هوى * وذوهمة في المال وهو مضيع وداء عقام ) وعدام بالفتح والضم قال الجوهرى ( والضم) هو انياس الا أن المسموع هو الفتح وقال غيره الضم (أفصح) أى ( لا يبرأ منه وفى الاساس لا يرجى البرء منه قامت ليلى شفاها من الداء العظام الذي بها * غلام اذا هذا الفناة قاها وناقة عقام بازل شديدة وأنشد ابن الاعرابي وأن أجدى أظلاها ومرت ماهانه اعتمام خنشليل م قوله لمنهلها كذا في اللسان ( و ) من المجاز يقال للدرس هو شديد (المعاقم) وهى (فقر بين الدريدة والعجب في مؤخرا اصاب) واحدها ، عقم کو اس سمیت لان أيضا والذي في المحكم في بعض را منطبق على بعض وأشد الجوهرى خذاف وخيل تنادى لا هوادة بينها * شهدت بمدلول المعاقم محنق أى ليس برهل ( والعقم والمعقمة وبكسر المرط الاحمر أوكل وب أحمر والعقمة باسكر لوشي) وفى النجاح ضرب من الوشي وكذلك بالباء فمرره العقمة بالفتح وأنشد ابن برى العلقمة بن عبدة عقد اور قا كان الطير يتبعه * كأنه من دم الاجواف مدموم وقال اللحياني اللقمة ضرب من باب الهوادج موشى قال و بعضهم يقول هي ضروب من الى بيض واحمر و انما قيل للوثى عظمة | لان الصانع كان يعمل فإذا أراد ان يشي بغير ذلك الملون لواه وأغمضه وأظهر ما يريد عمله ( والعظمى بالفهم الرجل القديم الشريف | والكرم و) من المجاز العقمى (الغريب الغامض من الكلام يكسر) وقبل انه كلام عقيم لا يشتق منه فعل ويقال انه العالم | بعمى الكلام وعنى الكلام وهو غامض الكلام الذى لا يعرفه الناس وهو مثل النوادر قال أبو عمرو سالت رجلا من هذيل - عن حرف غريب فقال هذا كلا م عقد می یعنی اند من كلام الجمالية لا يعرف اليوم وقال ثعلب كلام عقمن قديم قد درس وفى | الصحاح كلام عقمى و عظمى أى غامض وفى الاساس أى و يص لا يعرف وجهه والتعاقم الورد مرة بعد مرة وقبل الميم فيه بدل من باء (التعاقب والاعتقام ان تحفر البئر فاذا قربت من الماء احتقرت برام غيرة) فى وسطها ( بقدر ما تجد داعم المساء فان - كان عذبا حضرت بقيتها) و وسعته ا و ا لانو كنتم اقال العجاج يصف ثورا بسلهبين فوق أنف أذانا * اذا انتهى معندما أو لجفا والفرق بين التليف والاعتقام ان التليف هو التعويج فى الحفر يمنة ويسرة والاعتقام المضى فيه فلا (و) قال (عقمت ) مفاصله کمنی) اذا (بست) ومنه حديث ابن مسعود وذكر القيامة وتعتم اصلاب المنافتين أو المشركين ولا يجدون أى تي اس - مفاصلهم وتصير مشدودة فتبقى أصلابهم طبقا ر احدا أى تعهد و يدخل بعضها في بعض (د) عقم الرجل ( كعلم) عشما ( سكت ) وعقمه تعقيما أسكنه و ) من المجاز (عافه) مما قد رعنا ما ( خاصه وشاده (و) العقام (كتاب الرجل السيئ الخلق) وهذا قد تقدم بعينه قريبا فهو تكرار ومع ذلك فانه للمذكر والمؤنث كما تقدمت الاشارة اليه (و) المقام (سكو فيل (حية نكن البحرو) يقال انه ( يأتى الاسود) من السليمان ( من البرفي صفر على الشط اقتدرج اليه العام في تلاويان ثم يفترقان في ذهب كل الى منزله ) هذا في البر وهذه في الجر ( وعقمة) اسم ( وادر عقمه النمر عودته و) عامة (كما بناسم و) الماضي أبو الفتوح ( عبد الله بن محمد بن علی القاضى الاصم (بن) عبد الله من محمد ( أبى عقامة) بن الحسن بن شمر بن هر براهيم بن القاسم من مالك بن طوق - التغلبي (فنيه شافعى اليه انتهت الرياسة باليمن ولد تا كيف عدة في الذنه و بده محمد بن هرون أول قاض بريد حين اختطت قادما - محبة محمد بن زیاد من طرف هرون الرشيد و عمه القاصي أبو محمد عبد الله بن على وعم أبيه انه فى أبو محمد الحسن بن عبد الله وابن - عمه القاضي أبو عبد الله محمد القائلي وحفيده القاضي أبو عند عبد اللهين من دقتها قضاء محدثون واهم يزيد والقسمة بقية مادة جدى منه انهبها
صفحة:تاج العروس8.pdf/403
المظهر