انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس8.pdf/401

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل العين من باب الميم )) (عظم) ٤٠١ أي بنده - م من الضباع والحاجة وقوله تعالى ولا تمسكوا به صم الكوافر جي عصمة قال ابن عرفة أي بعقد نكاحهن يقال بيده عصمة النكاح أي عقدته قال عروة بن الورد اذن الكن خدمة مودب * على كان من حك الصدور وقال ابن الاعرابي قد تكون العديمة في التجميل وأشد الغيلات الربعي قد انت عصمت ابالاطباء * من شدة الركض وخليج الانساء أراد موضع عدهنها وقال أبو عبيدة الاعصم من الخيل الذي يبديه دون رجليه ياض قل أو كثر و قد يكون أعصم البيني أو البسمرى انتهى واذا كان بيديه جميعا فهو أعد البدين الا أن يكون بوجهه وضع في وحمل ذهب عنه العصم قاله الليث وقال لا صممى اذا ابيضت البد فهو أعصم وقال ابن شميل الاعدم الذي يصيب البياض احدى يديه فوق الرسغ والعصيم ورق الشهير وأنشد ابن برى تعلقت من شهباء شهب عصيها * بموج الشبامتلكات المجامع للفرزدق ورجل عيصام أكول واعتصمت الجمارية اذا اكملت رواه المؤرج وعصم ثنيته الغبار أى لزق به كعصب وقد سم و اعصمة وعصاما ومالك بن فضالة بن خديج العصمى شركة ذكره الرشاطى ويقال دفعته اليه بصمته وعصامه كما نقول برمته والعيصوم المرأة الطويلة النوم المدمدمة اذا انتبهت والعصوم الناقة التي كثراً كلما نقله الازهرى (العظم مقبض القوس) (العضم) نقله الجوهرى ) ج عضام) بالكسر أنشد أبو حنيفة زاده بیاها على التمام * وعدم ازاد على العظام (و) العظم (خشبة ذات أصابع يذرى بها طعام) ولم يذكر الجودرى ذات أصابع وذكره ابن سيده وقال الحنطة بدل الطعام - وفي التهذيب هو الحفراة التي يدرى بها (ج عظمة وعضم بالقيم وكلاهما نادران و الصحيح انهم كه مروا العضم على عضام تم كسروا | عضا ما على أعظمة وعضم كما كسروا مثالا على أمثلة ومثل والظاء فى كل ذلك لغة حكاه أبو حنيفة بعد أن قدم الضاد (و) العظم ( عيب الفرس والبعير) وهى الحكوة واقتصر الجوهرى على البعير وابن سيده على الفرس ) كالعظام بالكسر) والصاد لغة فيه كما نقدم والجمع التقليل أعضمة والكثير عضم (و) العضم (الاروى) و به فسر قوله * رب عضم رأيت في وسط شهر وا ضهر بقعة من الجبل يحالف لونها سا نزلونه (و) العضم الوح الفدان العريض ( الذى فى رأسه الجديد الذي يشق الارض ويروى بالظاء أيضا عن أبي حنيفة ( و) العضم (خط في الجبل يخالف) - از (لونه) و به فـ مرقول الشاعر أيضا * رب عضم رأيت في وسط نهر وقال بعضهم انما أراد الشاعر انه رأى عودا في ذلك الموضع فقطعه وعمل به قوسا ( والعضوم الناقة الصلبة في بدنها القوية على السفر ( والعيضوم (الاكول من النساء عن كراع والصاد أعلى وقد أشار الى الوجهين الجوهرى (و) العيضوم (العضوض) العظم بالضم أهمله الجوهرى وقال ابن الاعراف هو ( الصوف المنفوش و عطم (ع) ويروى بالظاء (و) العظم (بضمتين الهالكي (العظم) واحدهم عظيم وعالم ) عن ابن الاعرابي العظام بكسر العين) أى مع فتح الظاء لوفان كعتب كان أجرى على قواعده واضبط (عظم) ( خلاف الصغر) وهو كبرا الطول والعرض والعمق وقد ) - نظم صفر فى ككر (عظم) بكسر فتح وعظامه ) كحابة كبر وقال الأصبهاني أصل عظام كبر عظمه ثم استعمير لكل كبير فاجرى مجراه محسوسا كان أو معقولا عينا كان أو معنى فهو عظيم) كامير ( وعظام) وعظام ( كغراب و زنار) وفي حديث رقية انظر وارجلا طو الاعظاما أى عظيما بالغار هو من أبنية المبالغة وابلغ منه فعال بالتشديد وعظمه تعظيما و أعظمه اذا ( خمه وكبره) و بيله نقله الجوهرى ( واستعظمه رآه) وفى النجاح عده ( عظيما ) يقال - سمعت خبر افاست عظمته ) کا عظمه ) عن ابن سيده وأنكره (و) استعظم الشئ (أخذ معظمه أى جله ( و ) استعظم الرجل تكبر - كتعظم والاسم العظم با ضم) نقله الجوهرى ( وتعاظمه ) أمر كذا ( عظم عليه و ية ل هذا أمر لا يتعاظمه فى أى ( لا يعظم - بالاضافة اليه وسيل لا يتعاظمه شي كذلك وأما بنا مطولا يتعاظمه شى أى لا ينظم عند شئ وفي الحديث قال الله تعالى | لا يتعاظمنى ذنب ان أغذره أى لا يعظم على وعندى والعظمة تركتو) العظامة (كرمانة والعظمون بيروت واقتصر الجوهرى على الاولين وقال هو الكبريا. وقال الليث هو (الكبروا فنون والزهو) قال الازهرى ( وأما عظمة الله تعالى فلا توصف بهذا ) أي بما وصفها به الليث ثم قال ( ومنى وصف عبد بالعظمة فهوذم لان المراد به كبره وتجبره ومن ذلك الحديث من أعظم في نفسه القى الله تبارك وتعالى غضبان وعظمة الله تعالى لا نكف ولا تحد ولا تمثل بنوا و يجب على العباد ان يعلموا انه ينال عظيم كما وصف نفسه وفوق ذلك بلا كيفية ولا تحديد ( وعظم الأمر بالهم والفتح معظمه وأكثره واقتصر الجوهرى على الضم والفتح نقله اللعياني وقيل عظم الشئ وسطه وفي حديث ابن سيرين جلست الى السفيه عظم من الأنصار أى جماعة كثيرة منهم وعظمة اللسان محركة ما غلظ منه ) وعظم فوق العكدة والعكدة أصله (و) العظمة من الساعد ما إلى المرفق الذى فيه العضلة) قاله اللعياني | فال والساعد نصفان ما يلى المرفق وفيه العضلة عامة وما يلى الكفالة ) وفى النجاح عظمة الذراع مستغاظها (والعظيمة - النازلة الشديدة) والملة اذا عضلت جمعه العظائم ( كالام عامة لمكرمة) والجمع المعاظم والعظم قال الشاعر اه - تاج العروس نام)