فصل العين من باب اللام ) (عقل) ٢٥ جزيرا انها شبعان يرض حجرة * حديث الخصام وارم العقل معبر (المستدرك) والعاقل من يلبس الثياب القصار فوق الطوال) عن ابن الاعرابي (و) عفال (كنطام شتم للمرأة ) وفى العباب و - فال شتم يقال - للامه با عفال (و) عضلات ( ككران جبل لبنى أبي بكر بن كلاب و العقلانة بها ما تعادية بشربه الهم أيضا ء اله نصر و الصاعاني والعقلاء الشقة التى تنقلب عند الفحوت) كما فى العباب (وبنو الفيل كربير) هم بنو مالك بن سعد بن زيد مناة بن تميم ( رهط - العجاج) الراجز * ومما يستدرك عليه العذلة محركة بظارة المرأة عن ابن الاعرابي وقال المفضل بن سلمة في قول العرب رمتني بدانها و انسلت قال كان سبب ذلك أن سعد بن زيد مناة تروج رهم بنت الخزرج بن تيم الله وكانت من أجمل النساء فولدت له مالك بن سعد وكان ضر اثرها اذا سا بنها يقال لها يا فلا ، فقالت لها أن ما از اسا بينك قايد بيهن بعد ال سبيت فارس إنها تلامس ابتها بعد ذلك امرأة من ضرائره افقالت لهارهم يا عقلا، فقالت ضمر تنها رمتني بدائها وانسدات وقد تقدم ذلك فى س ل ل وكبش حولى اعقل أى - كثير شحم الخصية من ال دامس الرجل عدل الكبش لينظر سمه يقال جــه وغبطه وعدله ( العفنجل كمندل) أعماله - (العقل) الجوهرى وفى اللسان والمحيط هو ( التقيل) الهذر ( الكثير فضول الكلام في كل شئ) والنون زائدة (العفشل كجعفر التقبيل (العفشلُ) الوخم) كما في العباب ( كا منتشل ردة النون وهذه عن الازهرى والعقابل و قال ابن عباد (رجل عفشال بالكسر) أى - فشل (قليل البأس والمنشليل الرجل الجاني التقبل كم فى النجاح (و) أيضا ( العجوز المسنة (المسترخية اللهم) كما فى الصواح والمحكم (و) أيضا ( الكاء الكتب الوبر ) كما في المحكم ونقل الجوهرى عن الجرمى هو الكا . الجافى زاد غيره التقيل (و) ربما سمیت ( الضبيع) عفش ايلا به ( أو ) هو ( الضبعان) أى ذكر الضباع قال ساعدة بن جؤية كلى الاقبل السارى عليه * عذاء كالعباءة عفشليل (عة طل) قال الاخفش أى منتفش كثير وفي بعض نسخ الديوان عنشليل بالنون (العفطلة بالطاء المهملة) أهمله الجوهرى وقال ابن دريد هو (خلطك الشيء بالشئ كالعفطة يقال عفا له بالتراب و عفاطه از اخلطه به وهو قلوب المنقل جعفر) أهمله الجوهرى (العفقل) والجماعة وهو (الرجل العظيم الوجه ) * قلت وكانه مقلوب العفاق قال الجوهري هو الرجل الضخم المسترخي وقد تقدم في القاف | العشكل كمتر) أهمله الجوهري وقال ابن دريد هو (الأحمق) كم فى العاب واللسان العقل العلم) وعليه النصر كثيرون (العفكل) (عقل) وفى العباب العقل المجر والنهية ومثله في الصحاح وفي المحكم العقل ضد الحمق ( أو ) هو العلم ( بص ذات الاشياء من حسنه اوقعها وكمالها - ونقصانها أو) هو ( العلم بغير التخيرين وشهر التمرين أو مطلق لامور أو اقوة بها يكون التمييز بين النتيجح والحسن ولمعان مجتمعة في الذهن يكون بمقدمات يستتب بها الاعراض والمصالح والهيئة محمودة للإنسان في حركاته وكال( مه ) هذه الأقوال التي ذكرها المصنف | كلها في مصنفات المعقولات لم يعرج عليها أنه اللغة وهناك أقوال غير ها لم يذكرها المصنف قال الراغب العقل يقال للقوة المتينة | القبول العلم ويقال للذي يستنبطه الانسان يتلك القوة عقل ولهذا ول على رضى الله ته إلى عند العتمل عقلان ، طبوع ومسموع فلا ينفع مطبوع اذالم يكن مسموعا كما لا ينفع ضوء الشمس ونو العين ممنوع والى الاول أشار النبي صلى الله عليه وسلم ما خلق الله خلقا أكرم من العقل والى الثانى أشار بقوله ما كسب أحدث أ أفضل من عقل يهديه الى هدى أو يرده عن ردى وهذا العقل هو المعنى | بموله عز وجل وما يعقلها الا العالمون وكل موضع ذم الله الكفار بعدم العقل فاشارة الى الثاني دون الاول كقوله تعالى صم بكم عمى فهم لا يعقلون ونحو ذلك من الايات وكل وضع رفع التكليف عن العبد لعدم العقل فاشارة الى الاول انتهى وفي شرح شيخ نا قال ابن مرزوف قال أبو المعالى في الارشاد العقل هو علوم ضروبة بها يتميز العاقل من غيره اذا تصفوه وجوب الواجبات واستحالة المستحيلات وجواز الجائرات قال وهو تفسير العقل الذى هو شرط فى التكليف واستانذكر تفسير هذا وهو عند غيره من الهيئات والكينيات الرافضة من مقولة الكيف فهو صفة راسخة توجب ان قامت به ادرال المدركات على ما هي عليه مالم تتصف ضدها وفى حوالى المطالع العقل جوهر مجرد عن المادة لا يتعلق بالبدن تعلق التدبير بل تعلق التأثير وفي العقائد القضية أما العقل وهو قوة للنفس بها تستعد للعلوم والادراكات وهو المعنى بقواهم غريزة يتبعها العلم بالضروريات عند سلامة الالات وقيل جوهر يدرك به الغائبات بالوسائط والمشاهدات بالمشاهدة وفى المواقف قال الحكماء الجوهر ان كان حالا في آخر فصورة وان كان محلا لن اوه ي ولى وان كان مركا من ما فجسم والافان كان من اتها بالجسم تعلق التدبير و التصرف فنفس والافعقل انتهى وقال قوم العقل قوة وغريزة أودعها الله سبحانه في الانسان الي تميز بها عن الحيوان بإدراك الامور النظرية والحق انه نور روحانی) يقذف بد فى القلب أو الدماغ ( به تدوك النفس العلوم الضرورية والنظرية واشتقاقه من العقل وهو المنع لمنعه صاحبه مما لا يليق أو من المعقل وهو الملجأ لا التجاء صاحبه اليه كذا في التحرير لابن الهمام وقال بعض أهل الاشتقاق العقل أصل معناء المنع ومنه العقال للبعير سمى به لانه يمنع عما لا يليق قال قد عق انا وا العقل أى وثاق * وسيرنا وا الصبر مر المذاق وفي الارشاد الامام الحرب بين العقل من العلوم الضرورية والدليل على أنه من العلوم - - تد الة الاتصاف به مع تقدير (2) - تاج العروس نامن)
صفحة:تاج العروس8.pdf/25
المظهر