فصل العين من باب اللام ) (عقل) واهتزاز الاعضاء في العدو وأكثر ما يستعمل في الدهب يقال مراسل و نسل وقال بعضهم ان المراد بالعمل هنا هو عسل النحل ( و ) مر ( شرحه فى لـ ذب ( تفصيلا فراجعه والعامل الذئب (ج) عسل وعوامل (كركع وفوارس) قال أبو كبير الهذلي الاعوامل كالراط معيدة بالليل مورد أيم متقصف (و) العامل ( ذو العمل الصالح يسعلى انشاء عليه به كالعسل ) قاله الازرى فى شرح قول ابن الاعرابي وقد سبق قريبا (و) عسلة ) كفرحة ف باليمن من عمل البعدانية وبعد ان حصن لدفرى ( وهو على أعمال من أبيه) أي ( على آسان) من أبيه نقله - الصغابي * ومما يستدرك عليه واحدة العسل عسلة جاء ابانها ، لارادة الطائفة كذواهم خمة ولبنة ومكان عامل فيه عل وقول (المستدرك) تنى بها اليعسوب حتى أفردا + الى مأ لنرحب المبادة عادل أبي ذؤيب انما هو على النسب أى ذى عسل و يقال للحديث الالبوم عسول و عسل الرجل تعميلا جعل أدمه علا و العسيلتان العضوان - لكونه ما مظنة الالتذاذ و هو كناية قاله الزمخشري والعسال الذئب قال الفرزدق وأطلس عال وما كان حاجبا رفعت النارى موهنا فأتاني هكذا أنشده المبرد قال انها أراد رفعته اللذنب فقاب كذا فى الموازنة لمدى وخلية عالمة ذات عسل وماترك له مضرب عسلة أى - شتمه حتى هدم نسبه و نفى منصبه وهو مجاز قاله الزمخشرى وابنه ولحمه وعله أطعمه اللين واللحم والعسل وجارية معسولة الكلام حلوة المنطاق مليحة اللفظ طيبة النغ، وهو محول المواعيد أى صادقهار هو عيل مال کا میرای عله نقله الصاغانی و عسل بالشئ كعلم عسولا وعلا لزمه و عامل بن غزية من شعرا ، هذيل ويقال علم فلان عملية بنى فلات أى علم جماعته، وأمرهم وكز بير عسيل بن عقبة بن جمعة بن عاصم بن مالك بن قيس بن مالك طن من سامة بن لؤى * قلت ومنهم قيمة بيت المقدس والنام وريف مهمرمنهم البرهان ابراهيم من يوسف بن سليم من المتداوى المنزل العسيلي من أصحاب الشيخ محمد الغمرى توفى سنة ٨٨٦ وولده الشمس محمد بن ابراهيم ولد يمنية - اسيل سنة ١٥٦ وتميز بالفضيلة وأشير اليه أجازه انشادي والخيضرى والديمى و بالك مر عسل بن عبد الله بن عسل النمى روى عن عمه دبيغ بن عسل و عسل بن سفيان عن عطاء وهذا عل هذا وعنه أي | مثله وربيعة بن عسل التميمي شهد الجمل هو أخو د بيغ والعمال لقب أبي عبد الله دبن موسى النيسابورى الزاهد عن ابن | المبارك وابن عيينة وأيضا لقب أبي أحمد محمد بن أحمد الام - بهاني من شيوخ أبي نعيم رأبي الشيخ ووادى العسل بالانداس | حوله جنان المنازه استدركتشيننا وفي التهذيب فى تركيب عسم ذكر اعرابی زاد الزمخشري من بني عامر أمه فقال هي لنا وكل - ضربة لها من عسلة قال العلة النسل وفى الاساس يريد انا كل واد ولدته من فحل وهو مجاز و العلى ما كان على لون العسل والتعسيلة النومة الخفيفة عالمية ( العسيلة ) أهمله الجوهري وصاحب اللسان وقال ابن عباد هو اختلاف الناس بعضهم الى (عسل) بعض و أيضا اجتماعهم و ( ترددهم وهم يميلون ونقله أيضا ابن القطاع (محل كجعفر ) أهمله الجوهرى وصاحب اللسان (عمل) وفى العباب ( ع بحرة بى سليم) وقال نصر في شعر العباس بن مرداس قال أبلغ أبا سلمى رسولا بروعه * ولوحل نادر وأدلى بمسجل ".... ) لعطلة ) أهمله الجوهري وقال ابن دريد هو الكلام غير ذى نظام كالغلطة قال ( و ) هذه لغة بعيدة يقال (كلام (العطلة) معطل ) و ( ۰۰لسط) وتقدم أيضا فى السين كالام معطلس بهذا المعنى (العقلة كان فيه صلابة) نشوز (وحجارة بيض) كما فى ( العقلة) المحيط والمحكم (و) أيضا ( تربيع السراب و قلعه و (العصاقيل الكلمة) التي بين البياض والحمرة وقيل هو أكبر من الفقع وأشد . بيانا واسترخا ( الواحد عسنل) كفر ( وعقول) با ضم وقال الجوهرى هي الكاه الكبار البيض يقال لها شخسمة الارض وأنشد وأغبر فل "منيف الربا * عليه المساقيل مثل الشحم (والعاقل والعاقبل السراب) جعلا اسم الواحد كم قالوا - ضاجر قال الجوهرى لم تسمع بواحده ونقله ابن هشام في شرح الكعبية وأيده (و) العاقل ( القطع المتفرقة من السحاب) قلع هكذا نص العباب وفى الحكم عساقيل السراب قطعه لا واحد لها قال كعب ابن زهير و بروی كان أوب ذراعيها وقد عرفت * وقد تدفع بالفور العسافيل عبرانة كانات النحل ناجية * اذا ترقص بالفور العاقيل والصور الر يا أى قد تغشاها المراب وغذاها و هذا من المقلوب لان الفور هى التى تنعت بالعافيل وعاقل جمع عسقلة وعاقبل | جمع عقول وقال ابن سيده أراد وقد نادمت الدور العافيل فقلب وقد ذكر فى د و ر وقل الازهرى وقطع المراب مسائل | جود منها جد داء قلا + تجرب ولا المصقولة السلالا قال رؤية يعنى المسهل جرد أتنا أسبات شعرها خرجت جد دا بيضا كانها مسائل اسراب . قلت تظهر مما تقدم أن المسائل والمعاقيل اسم اقطع السراب لا اله اب وكأن المصنف قاد الداء في على ما ند وعقلان در ساحل بحر الشام الهوق ( تحجه النصارى) كان الوحوش به عسقلا * نصادف في قرن حج ديافا في كل سنة أنشد ثعلب
صفحة:تاج العروس8.pdf/19
المظهر