انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس8.pdf/153

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(فصل الواو من باب اللام) (وذل) ١٥٣ وفي العياب و ثلة ومثله في اللسان ومالا . صنف خطأ (و) نال ( كشداد اسم رجل عن أبي عبيد ( روائلة ) بن عبد الله بن عمير المكاني (اللبني الذي قال رأيت الحجر الاسود أبيض) رواه أبو موسى وقال هذا حديث عجيب عجيب وابنه أبو الطفيل عامر) ولد عام أحد وله رؤية وكان شاعر الحسناء صحاروى عن أبيه الحديت المذكور وعنه أبو الزبير المكي وهو آخر من رأى النبي صلى الله تعالى عليه وسلم ( ووائلة بن الاستع) بن عبد العزى الكتان الميثي من أصحاب الصفة (و) وائلة (بن الخطاب) العدوى من رهط عمر رضی الله تعالى عنه وسكر دمشق له حدیث تفرد به عنه مجاهد بن فرقد شيخ لاندريابي ( وأبو وائلة الهذلى له ذكر في حديث (المستدرك) شهر بن حوشب على زوج أمه في طاعون عمواس وموت المكار (صحابيون) رضی الله تعالى عنهم * ومما يستدرك عليه قال ابن الاعرابي الوثل شركة وسع الاديم الذي بالق منه وهو التعلى روئل ووثالة اسمان وقال الزبير بن بكارليس في قريش وائلة بالمثلثة انما هو باليا، وأبو المؤمن الوائلي تابعى سمع عليا وتنه سويد بن عبيد واسمه ل بن نصير و على بن محمد بن عمر و ابراهيم بن (وجل) اسمعيل الوائليون محدثون وحمران بن المنذر الوائلي تا مي عن أبي هريرة ذكره البخاري ( الوجل محركة الفزع و (الخوف) وجمعه أوجال تقول منه ( وجل كفرح) وفى الحديث وجلت منها القلوب وفي مستقبله أربع لغات (باجل و يجل ويوجل ويجل بكم أوله) وكذلك فيما أشبهه من باب المثال اذا كان لا زما من قال باجل بعمل الواو أننا لفتحة ما قبله او من قال بيجل بكسر اليا ، فهى على لغة بني أسد فانهم يقولون انا ايجل ونين نيجل وأنت تيجل كانها بالكسروهم لا يكسرون الباء في يعلم لاستثقالهم الكسر على الياء وانما يكسرون في ييجل لتقوى احدى الياء بين بالأخرى ومن قال بيجل بناء على هذه اللغة ولكنه فتح الباء كما فتحوها في بعلم كما في الصحاح وقال ابن بري انما كسرت الياء من يجل ليكون قلب الواو يا بوجه صحيح فاما يجل، فتح الياء فان قاب الواو فيه على غير قياس صحيح (وجلا) بالتحريك وموبلا كقعد والامر منه ( ايجل) صارت الواو ياء لكسرة ما قبلها (و) الموجل ( كمنزل للموضع ) على مافر فى وع د ( ورجل أو جل ووجل ) تقول الى منه لا وجل قال معن بن أوس المزنى ام مرك ما أدرى انى لا وجل * على أينا تغد والمنية أول ) ج وجال بالكسر (ووجلون) قالت جنوب أخت عمر ر ذى الكلاب ترثيه وكل قتيل وان لم تكن * أردتم منك باتو اوجالا ( وهى وجلة ) ولا يقال وجلاء كما في الصحاح ( وواجله فوجله كان أشد وجلا منه ) وتقول لو واجات فلا نالوجاته أى عليته في الوجل (و) الوجيل والموجل ( كامير وموعد حفرة يستنقع فيها الماء يمانية عن ابن دريد ( وايج-لى بالك مر وفتح الجيم مقصورا (ع) كما في العباب ( وايجان) كذلك (قامة بالمغرب و ايجاين) بكسرات ) جبل مشرف على مراكش) ولم يذكر مراكش في موضعه وقد (المستدرك ) نبهنا عليه في ولاش (و) في المحيط (وجل) فلات ( كيكرم يوجل و به لا ) كبر) قال ( والوجول) بالضم (الشيوخ) * ومما يستدرك عليه الموجل كفعل حجارة ملس لينة ذكره أبو بحر عن أبي الوليد الوقشى وبنو أو جل بطن من جهينة وهم اخوة أحمس وأكنم وهم (وحل) بنو عامر بن مودعة غربوا و بهم سميت أو جلة مدينة بين برقة وفزان ذكره الشريف النسابة الوحل ويحرك ) اقتصر الجوهرى | والصاغاني على التحريك ، قالا ان التسكين لغة ردينة قال الراعي فلارد هار بي الى مرج راهط * ولا أصبحت كاء فى وحل فاذن تقديم المصنف اياها في الذكر غير ديد (الطين الرفيق) زاد ابن سيده الذي ( ترتطم فيه الدواب) وال لبيد رضى الله تعالى عنه قتولو اف اترام شيهم * كروايا الطبع همت بالوحل ج أو حال ووحول را - وحل المكان وتوحل) ما ر ز او حل الاولى في الصحاح ( والموصل كمنزل الموضع والاسم) وأنشد الجوهرى للمتخل فاصبح العين ركودا على الاوش از أن يرسمن في الموصل قال يروى بالفتح والكسر يقول وقفت بفر الوحش على الروابي مخافة الوحل لكرة المطر (و) الموحل ( كمقعد المصدر) على قياس ماذكر فى وع د (و) مودل ( ع ) قال * من قلل الشعر فجنبي موحل ووحل كفرح وقع فيه ) فهو و حل (وأوحلته أوقعته فيه وفي حديث سراقة فوحل بي فرسى وانني اني جلد من الارض أى وقع بى فى الوحل يريد كانه بسير بي في طين وأنا في صلب من الارض ( وواحلنى فوحلته أحله) وحلا ( كنت أخوض الوحل منه و ( من المجاز ( أرحل فلا ناشرا) اذا (أثقله به) وفى ( ودل) الاساس ورطه فيه (و) في المحيط ( التحل أي تحال واستثنى) نقله الصاغاني ( ودل السقا يد له ودلا) أهمله الجوهرى والصاعانى (الوذيلة) وفي اللسان أى (مخضه) (الوذيلة كسفينة المرآة طائية وقال أبو عمر وقال الهذلي هي لغتنا قال بو كبيرا الهذلي و بياض وجهك لم تحل أحمراره * مثل الرذيلة أو كشف الانصر ويروى مثل المدينة ( و ) أيضا ( قطعة من الفضة ) وعن ابى عمر وهي السبيكة منها قبل من الفضة ( لمجلوة خاصة ( أو أعم ج- وذيل ورذائل) قال الطرماح بندود کا و ذائل لم * يحتون عنهاورى السنام قال ابن بري الورى الدين والودائل جميع وذيلة قبل المرآة وقيل صفيحة الفضة وفي حديث عمر وقال لمعاوية مارات أدم أمر لا بوذا لله ۲۰ - تاج العروس ثامن)