(( فصل النون من باب اللام) (نقل) ١٤٣ اذ انشاء ويقال انقل عن نقل أن كنت مادقا أى انف ما قبل فيك وسميت اليمين في القسامة شلالات القصاص ين في ها و انتقل | اعتذر و انذل له حلف كان تقل والنوفلية تهرب من الام تشاط حكاه ابن جنى عن الفارسى و به فـ مرقول جران امود السابق وكذلك - روى يغرن بلفظ التذكير وهو أعذر من قواهم حضر القاضى امرأة لان تأنيث المشطة غير حقيقي وفي الحديث اياكم والخيل المنقلة قال ابن الاثير كانه من النقل الغنيمة أى الذي قصدهم من الغزو المال والغنيمة دون غيرهما أو من النذل وهم المتبرعون بالعز والذين - لا يقاتلون قتال من له -- هم في الديوان ونوفل بن عبدا لعزى والدورقة مشهور و نوفل بن عبد الملك الهاشمى روى عن أبيه وعنه | ابراهيم بن أبي يحيي وأبو عمرو عبد بن حفص بن عمرو بن نفيل الحواني التقيلى عن معقل بن سعيد وعنه الحسن بن سفيان توفى سنة ٣٣١ وابن أخته أبو عفرعد الله بن محمد بن على بن نفيل النفيلي من شيوخ البخاري ومسلم وأبو محمد عبد الله بن محمد بن | (نقل) الوليد بن حازم التخيلي البدرى الادبهاني عن علي بن الجعد و كامل بن طالحة من سنة ٣٩١ ( قبله ) ينقله نقداد ( حوله) من موضع الى وضع (فاستقبل والنقلة بالفم) الاسم من الانتقال) من . وضع الى موضع (و) النقلة ( النميمة ) تنقلها ( و ) النقلة ) (بالكمر المرأة التى تترك ولا تحطب الكبرها و ) من المجاز (النواقل من الخراج ما ينقل من قرية إلى قرية) أو من كورة الى كورة (و) النواقل ( قبائل تنتقل من قوم الى (قوم) وفي التهذيب النواقل من انتقل من قبيلة إلى أخرى فانتى اليها ( وفرس منتال) كذا في الفسيخ وفي المحكم والعباب والصحاح منقل كمنبر (ونقال) كنداد ( ومناقل) كمهاجر (سريع نقل القوائم) وأنشد الجوهرى لعدي بن زيد اصف فرسا فنقلنا منعه حتى تنا ناعم البال لجوجا في السنن قال الصغاني كذا يروونه والرواية قبلغنا صنعه وفيه الانقلاب والتحصيف ( وانه لذو نقيل) كامير وهو ضرب من السير (وقد ناقل - مناقلة ونقالا اذا اتى فى عدوه الحجارة وفي الصحاح مناقلة لفرس أن يضع يده ورجله على غير حجر حسن أقله في الحجارة وأنشد الجرير من كل مشترفى وان بعد المدى * صرم الرقاق مناقل الاجرال (أوهو) أى النقال الرديان وهو ( بين العدو و الخبب والمنقلة كعدنة هكذا ضبطه الجوهرى وأكثر الاغة الشعبة التي تنقل منها فراش العظام أوهى) كذا في النسخ والصواب وهى ( قشور تكون على العظم دون اللهم) وقال ابن الاعرابى شيبة منقلة بينة التنقيل وهي التي تخرج منها كسر العظام وورد ذكرها في الحديث قال وهى التى تخرج منها صغار العظام وتنتقل عن أما كنه ا وقيل | هي التي تنقل العظم أى نكسره كما قاله الجوهرى وقال عبد الوهاب بن جنية هى التى توضع العظم من أحد الجانبين ولا توضحه من خروسيات منقلة لانها تنتقل جانبها التي أوضحت عظمه بالمرود قال والتنقيل أن ينقل بالمرود ايسمع صوت العظم لانه فى فاذا سمع صوت .. ظلم كانت مثل نصف الموضحة قال الازهرى و كلام الفقها، هو أول ما ذكرناه من انها التي تنقل فراش العظام - وهو حكاية أبي عبيد عن الادمى وهوا الصواب وقال ابن بري المشهور الاكثر عند أهل اللغة المنقلة بفتح القاف ( المنقلة كمرحلة السفرزنة ومعنى يقال - رناء نقلة أى مرحلة والمناقل المراحل (و) المنقل ( كمقعد الطريق في الجبل) كما في الصحاح وقيد بعضهم فقال الطريق المختصر وقال الراجز كالا ولائم انتعلنا المنقلا * (و) المنقل (الخف الخلاق وكذا التعل) المرقعة ( كالنقل ) بالفتح - قال نصير لا عرابي ارفع تقليل أى تعليك ( ويكسر فيه ما ) قال الأصممي فان كانت النعل خلفا قيل نقل قال الجوهرى يقال جاء في نقلين له وفي نقد اين له انتهى وقال ابن الأعرابي يقال للخف المندل والمتنقل بكسر الميم ( ويحولا) عن شهر ( ج أنفال و مقال ) | بالكسر واقتصر الجوهرى على الاخيرة قال * فصبحت أر على كانتقال * یعنی نباتا متهدلا من نعمته شبهه في تهدله بالفعل الحاق التي يجرها لابسها ( والتقيلة) كسفينة ( رفعة النعل والخف و) هي أيضا ( التي يرفع بها خف البعير) من أسفله (اذاح فى ج نقائل ونقيل وقد نقلته) نقلا أى رفعته (و) نقلت الخف أو النعل ) أى ( أصلحته كا نقلته ونقلته ) ونعل منة لة صالحة وقال الفراء | أى مطرقة فالم، قلة المرقوعه والمطرقة التى أطبق عليها أخرى (و) نقلت (الثوب رفعته) عن أبي عبيد ( والنقيل) كامير (الغريب) في القوم ان رافة هم أو جاورهم ( وهى تقيلة ونقيل) قال وزعموا انه للغذاء تركنى وسط بني علة * كأنني بعدل فيهم تقبل ويقال رجل تقبيل اذا كان فى قوم ليس منهم و يقال للرجل انه ابن قبلة ليست من القوم أى غريبة (و) النقيل الاتى وهو - (السيل) الذى يجن من أرض مطورة الى غيرها ) معالم تمطر حكاه أبو حنيفة (و) النقيل (ضرب من السير ) وهو المداومة عليه قاله الجوهرى (و) سمعت ( نقلة الوادى محركة) أى ( صوت سيله والنقل بالفتح ( ما ) يعبث به الشارب على شرا به وروى الازهرى | عن المنذري عن أبي العباس أحمد بن يحيى انه قال النقل الدى ( يتنقل به على الشراب لا يقال الانفع النون ( وقد يضم ) وهو الذى - اقتصر عليه الجوهرى واشتهر على السنة العامة (أوضمه خطأ) حكى ابن برى عن ابن خالويه في كتاب لبس النقل بفتح النون الانتقال على النبيذ والعامة تضمه وقال الشهاب فى العناية أثناء الواقعة النقل بالفتح والضم أكل الفواكه ونه وها و أصله الاكل مع الشراب وفي الاساس وتفكه وا بالنقل وعن ابن دريد با افتح * قالت الذي في جمهرة ابن دريد النقل بفتح النون والقاف الذى ينتقل به على الشراب فتأمل ذلك وربماق واهم في جمعه أنفال يؤيد الضم والحريك والله أعلم (و) انتقال بالتحريك مراجعة
صفحة:تاج العروس8.pdf/143
المظهر