انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس8.pdf/141

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل النون من باب اللام )) (نل) 181 و قال ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة أن المراد بهذا اذا أخصب و او نبت الربيع اخضرت نما تهم من وطئهم وأغار ، فهم على بعض (التعامل) (التعابل ) أهمله الجوهرى وصاحب اللسان وفى العباب هم رو ط طارق بن ديسق من وف بن عاصم بن عبيد بن ثعلبة بن يربوع التعمل بكفر) الذيخ وهو ( الذكر من الضباع و) قال الليث النعثل (الشيخ الاحمق و ) تعمل ايهودي كان بالمدينة قبل به شبه عثمان رضی الله تعالی عنه كما فى التبصير (و) قبل تعمل ( رجل لحياني) أى طويل اللحية من أهل دمر ( كان يشبه به عثمان رضی الله تعالى عنه اذ انبل منه ) اطول لحيته ولم يكونوا يجد وافيه عبد الغير هذا هذا قول أبي عبيد وفي حديث عائشة اقتلوا ز مثلا قتل الله مثلا بمنى عثمان وكان هذا منه المانغان بته وذهبت الى مكة ( وعلى بن أمل) الاخميمي (محدث) روى عنه بحيى بن على الطعان را الممثلة الجمع و أيضا (الحق) يقال فيه نعلة ( و ) أيضا ( مشبة الشيخ ) الهم كالن تثلة بالتقاف (.) أيضا ان يمشى مفاجا و يقلب قدميه كانه يعرف هما وهو من التبخير و المتعثل من الخيل ما يذرق قواعه فاد ارفعها كانما بنزع لها من وحل يحقق برأسه ولا تتبعه رجلاه وقال ابن الاعرابى تعمل الفرس في حريه اذا كان يقعد على رجليه من شدة العد ووه و عيب وقال أبو النجم (المستدرك ) كل مكب الجرى أو من مثله * ومما يستدرك عليه تعدل قال الاحم می فر فلان متعد لا وه نود لا از امشی مسترخيا كما في اللسان - النمظلة بالظاء المعجمة) مع العين المهملة كما هو فى الاصول الحميمة فما في نسختنا بالغين المعجمة خط أوقد أهمله الجوهرى وقال أبو (النعطلة) عمر وهو ( العدو البطى) كالمظلة (و) قال ابن عباد هو (الميكان في المشر يمنة ويسرة ) كما في العباب (نقل الاديم كفرح فهو (نقل) نغل) اذا (فسد فى الدباغ) وذلك اذا ترفت و تفتت و ته ری و عفن فهلك قال الاعشى يذكر نبات الارض يوما تراها كشبه أردية الخمس ويوما أديمه انغلا (وأنغله ) هو أى أفسده قال قيس بن خويلد بنى كاهل لا تتفان أديمها * ودع عنك أقصى ليس منها أربعها ( والاسم النغلة بالضم ) ومنه قولهم لاخير فى دبغة على تغلة ( و ) من المجازنفلى ( الجرح) اذا ( فــد) يقال برى الجرح وفيه شئ من نغل أى فساد وفي الحديث وبما نظر الرجل نظرة فين على قلبه كما ينقل الاديم في الدباغ فينقب (و) من المجاز غلات ( نيته ( اذا (سات) و) من المجاز نغل ( قلبه على اذا ضغن و ) من المجار نغل ( بينهم ) اذا أفسدونم) وفيه نعلة أى غيمة (و) من المجاز (جوزة أغلة) أى - ( متغيرة زينة و في التهذيب يقال ( نغل المولود ككرم نغولة) فهو نقل قدر مالك بن نغيل كزبیر محدث حكى عنه الحرمازی ( والنقل) بالفتح (وككتف وأمير ) فاسد انسب وهو مجاز يقال غلام نغل دغل وقال ابن عباد النقل ( ولد الزنية و هي ها) يقال (المستدرل) جارية نغلة كان ابغلة والمصدر أواسم المصدر منه نقلة بالكمر وقيل النعل با الفتح لغة العامة * ومما يستدرك عليه أغل وجه | الارض اذا تهتم من الجدو به نقله الازهرى وأنغلهم حد يتاسعه تم اليهم به التغبول كونبور) أهمله الجوهرى وقال امن (التقول) درید (طائر) کا فنبول زعموا وليس بثبت (و) قال ابن عباد القبول (بت) كالفول ( رجل منقول الرأس بك الدال) أهمليه (منقول) الجوهري وصاحب الاسان و قال ابن عباد أى (مسترخيه في عظم وضخم) ومر عن الاهم مى ان العين المهملة (برزون تفضل (تفضل) بالمعجمة كفر ) أهمله الجوهرى وصاحب اللسان وفى النوادر أى (تقبل) كما فى العباب ( النقل محركة الغنيمة والهبة ) قال لبيد (نقل) ان تقوى ربنا خير نفل * و باذن الله ربي والعجل ) ج أنفال و نقال ) بالك مرقالت جنوب أخت عمر وذى الكتاب وقد علمت فهم عند اللقاء * بانهم لك كانو انفالا وفي التنزيل العزيز يسألونك عن الانفال يقال هي الغنائم قال الازهرى سميت به الان المسلمين فض - لوا بها على سائر الاهم الذين لم - محل لهم الغنائم (و) النقل (ثبت من أحرار البقول) ومن سطاحه ينبت متسلحا وله حك ترعاء القطار هو مثل الفت و (نوره ) أصغر طيب الرائحة) واحد نه نقلة قاله أبو حنيفة وأنشد الجوهرى للقطامى ثم استمر بها الحادى وجنبها * بطن التي نبتها الحوذان والنقل وقال ابن الاعرابي النقلة تكون من الاحرار و من الذكور و فى طيب ريحها يقول و ماريح روش ذى افاح : -وة * وذى نقل من قلة الحزن عازب باطيب من هند اذا ما تمايلت * من الليل وسنى جانبا بعد جانب وقوله ( سمن عليه الخيل) الذي قاله أبو نصر النفلقت البرنأكله الابل وتسمن عليه (و) النقل ) صرد ثلاث ليال من الشهر بعد الغرر ) وهى الليلة الرابعة والخامسة والسادسة من الشهر واعا سميت بذلك لان الغرر كانت الاصل وصارت زيادة النقل زيادة - على الاصل ( ونقله النقل ونقله) تنقيلا ( وأنقله) انفالا ( أعطاه اياه أى النقل وفي الحديث انه صلى الله تعالى عليه وسلم نفل السرايا في البدأة الربيع وفي الرجعة الثلث أي كان اذا نهضت سرية من جملة العسكر المقبل على العدو فأ وقعت تفاها الربيع مما غنمت واذا فعلت ذلك عند فضول المسكر نقلها الثلاث لان الكثرة الثانية أشق والخطة فيها أعظم ( ونقل) نفلد (حاف) ومنه حديث -