فصل النون من باب الالام) (اصل) ۱۳۷ وقال ابن شميل الفصل السهم العريض الطويل يكون قريبا من فتر والمشنص على النصف من الفصل فلوا النقطت نصه - لا لقات ما هذا السهم معك أو التقطت قد حالم أقل ما هذا السم . معك وقال ابن الا - رابى النصل الهوبات بلا زجاج والذهويات السهام الصغار ( و ) الفصل ( ما أبرزت انبه مى و بدرت به) هكذا فى النسخ وفى بعض الاصول ندرت به باننون (من أكنها) والجمع أفصل وأصال (و) الفصل ( الرأس بجميع مافيه ) كما في المحكم (3) الفصل ( الندوة ) كما فى العباب وقبل فصل الرأس أعلام (و) النصل طول الرأس في الابل والخيل ولا يكون ذلك الانسان (و) الفصل ( الغزل وقد خرج من المغزل ) كما فى العباب - ( وأنصال السهم ونصله) تنصيلا (جعل فيه أصلا و) قبل أتصله (ازاله عنه ) وأصله ركب فيه المصل ( كالهما ) أي أنصله وفصله (قد) وفي الصحاح نصات السهم تنصيلا نزعت صله وهو كةواله فردت البعير وقذيت العين اذ انزعت منهما القراد والقذى وكذلك از اركبت عليه الفصل وهو من الانسداد انتهى فالمراد بقوله كلاهما أى كل من أتصل وأصل ( وتصل السهم فيه ) اذا (ثبت) ولم يحرج ( وند لانه أنا أصلا ( وأصل خرج) فهو (ند و أنصانه أخرجته وكل ما أخرجته فقد اتصلته وقول شيخنا لا معنى فيه للضدية وانما هو مما استعمل لازم و متعديا ولا يكون من الانداد الا اذا قيل أصل دخل وأصل خرج وكانه ألحق ثبت بدخل انتهى محل الظرف في الصحاح يقال نصل السهم اذا خرج منها الفصل ومنه قولهم رماه بأفوق ناصل ويقال أيضا نصل السهم اذا ثبت نص له في انشئ فلم يخرج وهو من الاضداد انتهى وقال ابن الاعرابى أنصات الرمح ونصله جعلت له أصلا و أنصاته نزعت | نصله وقال الكسائي أنصات السهم بالالف جعات فيه نصلا ولم يذكر الوجه الاخر أن الاتصال بمعنى النزع والاخراج وهو صحيح وقال شمر لا أعرف نصل بمعنى ثبت قال وأصل عندى خرج (و) نصلت اللحية كنصر و منع اصولا فهى ناصل خرجت | من الخضاب) وفي الصحاح نصل الشعر ينصل نص ولازال عنه الخضاب يقال لحية ناصل ( كنتصلت و) نصات (اللسعة | والحمة) اذا ( خرج -٠هم اوزال أثر هماو ) تصل ( الحافر ) أصولا ( خرج من موضعه فسقط كما بين صل الخضاب والانصولة بانضم نور تصل البهمى أو ) هو (مايو بسه الحر من البهمى) فيشتد على الأكلة والجميع الأناصيل قال الشاعر كانه واضح الاقراب في لقح * أسمى بهن وعزته الاناميل أى عزت عليه ( وا - تصل الحر السفاء) كذا فى النسخ والصواب السفا بالفا، مقصورا (جعله أنا صيل) أنشد ابن الاعرابي اذا تنصل الهيف السفابر حت به * عراقية الاقباط نجد المراتع وفى الاساس استنصلت الريح السذا استأصلته ومنه أصل السيف والرمح والمغزل وفى العباب اذا أسقطته وقال غيره اقتلعته من قوله المراتع ويروى المرابع وقوله يجد المرابع أراد جمع أصله ( و) قال ابن شميل النصيل ( كامبر در طويل) رفيق كهيئة الصفيحة لمحادة وقيل هو سحرناتي (قدر ذراع) ونحوها ينصل نجدى حذف ياء النسب من الحجارة ( يدق به ) وفى الفرق لا بن السيد ندق به الحجارة وقال ابن الاثير هو حجر طويل مده لك قدر شبر ذراع وجمعه النصل وقال في الجمع كما قالوازنج وزنجي والبرطيل ويشبه به رأس البعير وخرطومه اذار جف في سيره وقال أبو خراش في النصيل فجعله الحجر يصف صفرا ولا أصغر الساقين بات كأنه * على محولات الاكام أصيل ( كالنصيل كنديل ومنهال و) النصيل (المنك) على التشبيه بذلك (و) الفصيل (من البر النقي) من الغلت (و) الفصيل (مفصل ما بين العنق والرأس تحت اللعيين) وفى العين من باطن من تحت اللعين (و) التفصيل (الخطم) وقبل ما تحت العين الى الخطم ( و) قال ابن عبادا التصيل (البظر ) قال (و) أيضا ( الفأس و ) ول غيره التفصيل ( من الرأس أعلاه كنصله و) النصيل ( ع ) قال الأفوه تبكيها الارامل بالماكى * بدارات الصفائح والنصيل الاردى والمتصل به منين وككرم السيف اسم له قال عنترة انى امرؤ من خير عبس منصبا * شطرى وأجمى سازى بالمنصل كذا في اللسان قال ابن سيده لا نعرف في الكلام اسماء على ٣ مفعل ومفعل الاهذا وقولهم منخل ومنتل (ومعول نصل ) نصل أى ( خرج عنه قوله مفعل ومفعل أى نصابه وهو مما (وصف بالمصدر) كريد عدل قال ذو الرمة شریح کماض الثماني علت به * على راجف اللحين كالممول الفصل بضم الميم والمعين في الأول وبضم الميم وفتح العين في (1) من المجاز ( تتصل اليه من الجناية) والذنب ( خرج وتبرأ) ومنه الحديث من لم يقبل العذر من تنصل اليه صادقا أو كان بالم يرد الثاني على الحوض الامتنضحا أى انتفى من ذنب، واعتذر اليه (و) تتصل (الشني أخرجه و تنصله (نحيره و) تتصل (فلانا أخذ كل من معه كل ذلك في المحكم أو ) منصل الاسنه و) متصل (الآل) والآلة والآلال ( اسم رجب) في الجاهلية أى مخرج الاسنة من أماكنها كانوا اذادخل رجب نزعو أسنة الرماح وتصال الهام اطالا للقتال فيه وقطعا لاسباب الفتن بحرمته فلما كان سببا لذلك سمى به وفي المحكم اعظامله ولا يغزون ولا يغير بعضهم على بعض وأنشد الجوهرى للاعشى نداركد فى منصل الأل بعدما * مضى غير دادا ، وقد كاد يذهب أى تدارك في آخر ساعة من ساعانه ( واستنصله استخربه) كننصله ( و) استصل الهيف الفا أسقطه ) وهذا بعينه الذي مر - (۱۸ - تاج العروس نامن)
صفحة:تاج العروس8.pdf/137
المظهر