انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس8.pdf/11

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(فصل المين من باب اللام) (عدل) و) يقال (مانه معدل) كمجاس ( ولا معدول أى ( مصرف والعدل عنه ) نحى ( و عادل اعوج ) قال ذو الرمة واني لا فى الطرف عن فوغيرها و جا ولوط اوعته لم عادل أي لم ينعدل وقيل معناه لم يعدل بن وأرنها أى بقصا ها نحوا ( والعدال كتاب ان يعرض لك ( أمران فلا تدرى لا بر ما تصير فأنت تروى في ذلك) عن ابن الاعرابي وأنشد وذو الهم تعد يد صريمة أمره * اذام نميشه الرقي و يعادل أي يعادل بين الأمرين أيهم ما يركب تمبره تذلله المشورات وقول الناس أين تذهب والمعادلة الشك في أمرين يقال أنا في عدال - من هذا الأمر أى فى شك منه أأمضى عليه، أم أتركد وقد عادات بين أمرين أيم. ما آتى أى ميات (رعد دولى) بالنفع العين والدال وسكون الواو، تصورة ة باله وير) وقد فى سيبويه فعولى واحتج عليه بعد ولى فقال الفارسي أصلها عدد ولا وانمارك لانه جعل اسما للبقعة ولم تسمع في أشعارهم عدولاء صروفاف أما قول نه شل بن حرى فلا تأ من التوك وان كان دارهم * ورا عدولاة وكنت فيدرا فزعم بعضهم انه با الهاء ضرورة وهـذا ونس دول الفارسي وأم ابن الاعرابي فانه قال هي . وضع وذهب الى ان الهاء في الوضع لا انه أراد عدولي ونظيره قولهم فهو باة للتصل العريض او العا ولى الشهرة القديمة طويلة والعدولية - فن منسوبة اليها) أى الى القرية المذكورة كما في الصحاح لا الى الشجرة كما توهم من سياق المصنف قال طرفة بن العبد عدراية أو من فين ابن يا من يجور بها الملاح اورار هندی

وهكذا فسره الاصمعي قال والخلج سنن دون العدولية وقال ابن الاعرابي في قول طرفة عدولية الخ قال نسبها لى ضخم وقدم يقول هي قديمة أو فخمة وقيل نسبت الى وضع كان يسمى عدولات بوزن فعولاة أو الى عدول رجل كان يتخذ السفن) نقله الصاغاني | أو الى قوم كانوا ينزلون شجر) فيما ذكر الاصمعي وقال ابن الكلبي عا ولى ليسوا من روعة ولا مضر ولا ممن اليمن انماهم أمة على حدة قال الأزهرى والدول فى الدولى ما قاله الاصمعي (والعد ولى جمعها و) العدولى (الملاح) والذى فى النجاح ) والعد ولي بكسر اللام وشد اليا الملاح وهو الصواب والعديل كزبير بن الفرخ شاعر) معروف من بنى العجل وفي بعض النسخ - وعديل بلالام وهو الصواب (و) أبو الازهر (معدل بن أحمد بن صعب (کمجلس محدث ابورى روى عن الاسم وعنه محمد بن يحيى المذكر والمعدلات كعظمات زوايا البيت) عن ابن الاعرابي قال وهى الدراقيع والمزوريات والاخصام والفنات أيضا ( و ) قال ( هو يعادل هذا الامر اذا ارتبك فيه ولم يقضه) قال الشاعر اذا الهم أمى وهو دا ، فأمضه * واست تمضيه وأنت تعادله أي وأنت تشك فيه (و) قال ابن الاعرابي (العدل حركة تسوية الأونين أى (أسد اين * ومما يستدرك عليه العدل في أسماء (المستدركة) الله سبحانه هو الذى لا يميل به الهوى فيدور في الحكم وهو فى الاصل مصدر سمى به فوضع موضع العادل وهو أبلغ منه لانه جعل المسمى نفه عدلا و قد عدل الرجل ككرم عد التدار عدلا وقوله تعالى وأشهد واذوى عدل . كم قال سعيد بن المسيب : وى عقل وقال ابراهيم العدل الذي لم تظهره نه ريبة وقوله تعالى وان تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم قال عبيدة السلماني و الفعال في الحب والجماع وقال الراغب اشارة الى ما عليه جميلة الناس من الميل وفلان يعدل فلانا أى يساويه ويقال ما يعدلك عند ناشى أى - ما يفع عند ناشئ موقعك وعاد اه ما علی ناضح شد هما على جنبي البعير كا اعد لين ووقع المصطرعان عدلى بعير أى رفعا معاول بصرع أحدهما الآخروا العديلتان الغرارتان لان كل واحدة منه ما تعادل صاحبتها و يقال عديت أمتعة البيت اذا جعلتها أعد الامسنوية - للاعتكام يوم الطعن واعتدل الشعر اترن واستقام وعدته أنا ومنه قول أبي على الفارسى لان المراعي في الشعر انما هو تعديل الاجزاء وعدل القسام الانصباء للقسم بين الشركا ادا واها على القيم وفي الحديث العالم ثلاثة فريضة عادلة أراد العدل في القسمة - أى معدلت على السهام المذكورة في الكتاب والسنة من غير جور والعدل القرية يقال خذ عدله منه كذا و كذا أى قيمته و يقال هذا قضاء حدل غير عدل وأخذ فى معدل الحق و عدل الباطل أى فى طريقه ومذهبه ويقال انظروا الى سوء معادله ومذموم مداخله | أى الى سو، مذاهبه ومالكه وه و سديد المعادل وقال أبو خراش على أني اذاذ كرت فراقهم * تنيق على الأرض ذات المعادل أراد ذات السعة بعدل فيها يمينا وشمالا من سعتها و العدل ان تعدل التي عن وجمه نذول عدات فلا نا عن حارقه وعدات الدابة الى - موضع كذا و في الحديث لا تعدل - ارحتكم أى لا تصرف ماشيتكم وتمال عن المرعى ولا تمنع ويقال قطعت العد ال في أمرى ومضيت - على عزمى وذلك اذ اميل بين أمرين أيهما يأتي ثم استقام له الرأى فعزم على أولا شماعنده ومنه قول ذي الرمة الى ابن العامري الى بلال قطاعات ينعى معقلة العد الا وعدل أمره أعد يلا كعادله اذا توقف بين أمرين أيهما أتى وبدف مر حديث المعراج أثبت با نامین فعدلت بانه ما بر بدانهما كانا عنده