فصل السين من باب اللام) (سل) بالکسر شجر ) يشبه الائل منابته منابت الاراك في السهول ( يستاك به ) أي بقضبانه قاله الدينوري قال امرؤ القيس وتعط و برخص غير شان كانه * أساريع ظبي أو مساويك اسهل ۳۷۳ ولا نظير له الا اذخر واجرد وابلم واحمد (و) السحلة (كه مزة الارنب الصغيرة) التى قد ارتفعت عن الخرنق وفارقت أمها | (والمسحول) من الرجال الصغير الحقير و ) أيضا ( المكان المستوى الواسع و) أيضا (جمل للحجاج) وهو القائل فيه أنيج مسئول مع الصبار * ملالة المأسور بالاسار والا ساحل مسائل الماء) عن ابن عباد ( و ) يقال (أصل فلانا) اذا ( وجد الناس يحلونه أى يشتمونه) ويلومونه ويقعون فيه (و) الدخيل والسعال ( كامير وغراب الصوت) الذى ( يدور فى صدر الحمار ) وهو النهيق والنهاق وقد سجل محلا وقد تقدم * ومما | يستدرك عليه سحلت مريرة فلان اذا ضعفت قوته ( والمعنى) جعل حبله المبرم سهيلا وهو مجاز وأسحات الحبل فهو مسجل لغة عن | ابن عباد غير فصيحة والمسجلة كمعظمة كبة الغزل عن أبي عمرو قال وهى الوشيعة والمسمطة أيضا وقبل الثياب السحولية هي | المقصورة منسوبة إلى المحول وهو القصار لانه يحلها أى يغسلها فينق عنها الاوساخ وسمول أبو قبيلة باليمن وبه سميت القرية | المذكورة وهو ابن سوادة بن عمرو بن سعد بن عوف بن عدي بن مالك بن زيد بن سهل الخميرى وانسحلت الدراهم امل است و سحلت | الدراهم حبيبتها كانك حككت بعضها ببعض وانسحال الناقة اسراعها في سيرها عن الاصمعي والانسجال الانصباب وتقشر وجه الارض وباتت السماء تسجل ليلتها أى تصب الماء وه و مجاز و المسحل كمنبر الحمار الوحشى وهو صفة غالبة وسحيله أشد نهيقه وهذا قد أورده الجوهري وغسيره فترك المصنف اياه غريب وركب مسحله اذا مضى فى خطبته وسحل القراءة محلا قرأها متتابعا - متصلا ويروى بالجيم وقد تقدم والسجل السرد و هو أن يتبع بعضه بعضا وطعن في مستهل ضلالة اذا أسرع فيها وجدو السعال | والمساجلة الملاحاة بين الرجلين يقال هو بساحله أى يلاحيه وقال أبو زيد التحليل الناقة العظيمة الضرع التي ليس فى الابل مثلها - والمسجل الشيطان وأيضا الخسيس من الرجال وسليمان بن مسجل تابعى عن ابن عمر وسا حول القارورة غلافها نقله الصغاني في تركيب س ج ل والمحلول كزهلول الحقير الضعيف من الرجال وسحيل كا مير أرض بين الكوفة والشام كان النعمان بن - المنذر يحمى بها قاله نصر والساحل مدينة بالمغرب قبلى قيروان ممايلى القبلة وليس ساحل بحر منها اسرائيل بن روح الساحلى | روى عن مالك وساحل الجوابر كورة صغيرة بمصر وساحل دنكر وبالدنجاوية وساحل دبركه بالمنوفية وساحل الحطب بالاسيوطية - (الجبل) كجعفر (من الدلو والضب والسقاء والبطن الضخم) قال وأنشد ابن بری أنزع غربا سعبلا روبا * اذا علا الزور هوى هويا أحب أن أصطاد ضد اسم بلا * رعى الربيع والشتاء أو ملا وقال الجميع فى سمبل من مسول الضأن منجوب * يعنى سقاء واسعا قد دبغ بالنجب وهو قشر السدر وقال هميان وأدرجت بطونها السحابلا * وقال الليث السبل العريض البطن (و) السجيل ( الوادى الواسع كالسجلل في الكل) | كسفرجل على ما تقدم وهكذا فى سائر الاصول ووجد في بعض النسخ كالجبلل وهو غلط (و) صحراء سحبل (راد) بعينه يضم اليه ) ما يسمى قرى في بلاد كعب قاله نصر قال جعفر بن علبة الحارثي أله فى بقرى سمبل حين أجلبت * علينام المنايا و العدو المباسل أهمله (محل) م قوله المنا يا كذا بخطه والذي في اللسان كالصحاح وقال أيضا في هذه القطعة لهم صدر سيني يوم صحراء سحبل * ولى منه ما ضمت عليه الأنامل (والمحبـلة الخصية المتدلية الواسعة هكذاذ كروه وقد تقدم فى س ج ل السجيلة من الخصى المتدلية وهما صحيحان ومما الولايا يستدرك عليه وعاء سحبل وجراب سجيل أى واسع وعلبة سحبلة جوفاء وقال أبو عبيد السحيل الفعل العظيم وقال ابن دريد السحيل (المستدرك ) الطويل في ضخم ومعبل محملة اتخذ دلوا كبيرة * ومما يستدرك عليه محبل جعفر لقب عبد الله بن محمد بن أبي يحيى المدنى (المحجلة) أخى ابراهيم قال ابن أبى عدى في الكامل ليس به بأس وسحبل بن خافق قبيلة من على باليمن فيه البيت والعدد (المعجلة ) الجوهرى والصغاني وقال ابن دريد ( دلك الشئ ) أ ( وصفله ) قال وليس بثبت السعادل كملابط) أهمله الجوهرى وصاحب ( التعادل) اللسان وقال ابن عباد هو ( الذكر و ) منه المثل ( هو لا يعرف معادليه من عناد ليه ) أى ذكره من خصيه (ثنى لمكان عنادليه (محل) وهما الخصيان و ) معدل ( كجعفر علم ) هكذا أورده الصغاني وسيأتى ذلك في ع ن دل (السخلة ولد الشاة ما كان من المعز والضأن ذكرا كان أو أنثى قال أبو زيد ساعة تضعها هكذا في المحكم وفيل تختص باولاد الضأن و به جزم عياض في المشارق والرافي | في شرح المسند و قبل تختص بأولاد المعزو به جزم ابن الاثير فى النهاية ( ج سيخل ومخال) بالكسر (وسيخلان) بالضم وستحصلة ) كعنبة) وهذه ( نادرة) وقال ابن الاعرابي السخل المولود المحبب إلى أبويه ومنه الحديث كاني بجبار يعمد الى سنخلى فيقتله وهو فى | الاصل ولد الغنم قال الطرماح تراقبه مستشباتها * و مخلانها حوله سارحه و رجال سخل و محال کسکر و رمان ضعفاء أرزال) قال أبو كبير
صفحة:تاج العروس7.pdf/373
المظهر