انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس7.pdf/359

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الزاى من باب اللام) (زمل) ٣٥٩ (الاشج) هكذا في النسخ والصواب الارسع كما ونص المحكم ( أو أشد منه الاسماك ازاره (و) أيضا ( الخفيف الوركين) عن أبى عمرو ( وهى زلاء) لا عجيزة لها رسما بينة الزلل قال ایست بكروا، ولكن حزام * ولا بزلاء ولكن ستهم * ولا بكم لاء ولكن زرقم ( وقد زل) الرجل ( زلالا والسمع الازل ذئب أرسح يتولد بين الضبيع والذئب) قال تأبط شرا مسجل في الحى أحوى رفل * واذا بغز و فسمع أزل قوله وقال ابن الاثير الخ هذه العبارة ذكرها ابن وهذه الصفة لازمة له كما يقال الضبيع العرجاء وفي المثل هو أسمع من السمع الازل ، وقال ابن الاثير الازل في الاصل الصغير العجز الاثير تفسيرا لما وقع في وهو فى صفات الذئب الخفيف وقيل هو من زل زليلا اذاعد او الجمع الزل ( وزلزله زلزلة وزلزالا مثلثة حركه شديدا وأزعجه وقد حديث ذكره صاحب قالوا ان الفعلال والفعلال مطردان في جميع مصادر المضاعف والاسم الزلزال وزلزل الله الارض زلزلة وزلزالا بالكسرة تزلزلت اللسان ونصه وفي حديث هي وقال أبو اسحق في قوله تعالى اذا از لزلت الارض زلزالها أى حركت حركة شديدة والقراءة زلزالها بالكسر ويجوز في الكلام زلزالها على عليه السلام كتب الى قال وليس في المكلام فعلال بفتح الفاء الا في المضاعف في و الصاص ال والزلزال قال وهو بالكسر المصدر وبالفتح الاسم وكذلك ابن عباس اختطفت الوسواس والوسواس وفى العباب قرأ عامر والجدرى وأبو البرهسم اذ از لزات الارض زلزالها بالفتح وعن نعيم بن ميسرة زلزالها ماقدرت عليه من أموال بالضم وقرأ الخليل في الاحزاب وزلزلو از لز الا شديد ابا الضم وفي اللسان قال ابن الانبارى الزلزلة في قولهم أصابت التموم زلزلة الأمة اختطاف الذئب التخويف والتحذير من قوله تعالى وزلزلوا حتى يقول الرسول أى خوفوا و حذروا ( والزلازل البلايا) والشدائد والاهوال قال الأزل دامية المعزى اه فقد أظاتك أيام لها خمس ٣ * فيها الزلازل والأهوال والوهل قوله خمس كذا بخطه عمران بن حطان وقال بعضهم الزلزلة مأخوذة من الزال فى الرأى فإذا قيل زلزل القوم معناه صرفوا عن الاستقامة وأرفع في قلوبهم الخوف والحذر كاللسان ولعله حس وفي الحديث اللهم اهزم الاحزاب و زلزلهم أي اجعل أمر هم مضطر با متقلة لا غير ثابت وازلزل بكسر الهمزة والزاء من كلمة تقال عند الزلازل قال ابن جنى ينبغى أن يكون من معناها وقريبا من لفظها ولا تكون من حروف الزلزلة قال وعلى انه مثال فأنت فيه بلية من جهة أخرى وذلك أن بنات الاربعة لا تدركها الزيادة من أولها الا فى الاسماء الجارية على أسمائها نحو مد حرج رئيس | ازلزل من ذلك فيجب أن يكون من لفظ الازل ومعناه ومثاله فعلول ( و ) الزلزول (كسر سور الخفيف الروح والجسم (الظريف ) و) الزلزول أيضا ( الخفة و ( أيضا ( القتال والشر) قال الاصمعي يقال تركت القوم في زلزول وعلمول أى في قتال وشر قال شمر ولم - يعرفه أبو سعيد ( والزلزل) بفتحتين و (بكسر الزاي الثانية الأثاث والمتاع) قال شمر و هو الزلزل أيضا وفي كتاب الياقوت الزلزل | والفرد والخنتر قاش البيت * قلت و نقل شيخنا عن بعض زلزل كعليط وكفد فد زلزل المغني يضرب بضر به العود المثل واليه تضاف بركة زلزل ببغداد) بين الكرخ والصراة وقد تقدم ذلك فى بر لا مفرا (و) الزلزل (كهد هدا الطبال الحاذق ) قاله الفراء (و) الزليل ( كأمير الفالوذ ) نقله الصغاني ( و ) زلول ( كصبور د بالمغرب) نقله الصغاني ( وزلالة كجبانة عقبة بتهامة | و) المزلل ( كمحدث الكثير ) الهداياو (المعروف والزلية بالكمر البساط ج زلالي كما فى اللسان والعباب * ومما يستدرك عليه الزلول المكان الذي نزل فيه القدم قال بماء زلال في زلول بمعرك * يحرضباب فوقه وضريب وأزل فلانا الى القوم قدمه وأزل عنه نعمة أخرجها والزليل مشى خفيف وغلام زلزل وقلقل اذا كان خفيفا والزلال بالضم | حيوان صغير الجسم أبيضه اذا مات جعل فى الماء في برده ومنه سمى الماء البارد ولا لا والزلال الصافي من كل شئ قال ذو الرمة كان جلودهن مموهات * على ابشار ها ذهب زلال و تزلزات نفسه رجعت عند الموت في صدره قال أبو ذؤيب وقالوانر گناه تزلزل نفسه * وقد أسندوني أو كذا غير ساند (المستدرك) والازل الخفيف عن ابن الاعرابي قال وزل اذا دقق وقال أبو شنبـل مازلزات قط ما أبرد من ماء الشعوب قال الازهرى معناه (زمل) ما جعلت في حلق ما يزل فيه زلولا أبرد من ماء النخب والتزلزل التحرك والاضطراب وجاء بالابل يزلزلها أي يسوقها بالعنف (زمل برمل ويرمل) من حدى ضرب ونضر (زمالا) بالكسر (عدا) وأسرع (معتمدا فى أحد شقيه را فعا جنبه الآخر) وكأنه يعتمد على رجل واحدة وليس له بذلك تمكن المعتمد على رجليه جميعا ( و ) الزمال) ككتاب طلع في البعير يصيبه (و) قال الازهرى العرب - تسمى الفافة الراوية) زمالا بالكسرو ( ج ) زمل ( ككتب و) ثلاثة أزملة مثل (أشربة والزامل من يرمل غيره أى يتبعه | و) الزامل (من الدواب) وقال أبو عبيد من حمر الوحش (الذى كانه يطلع من نشاطه) وقد ( زمل) في مشيه وعدوه برمل (زملا ) وزمالا) بفتحهما (وزه لاوز ملانا) محركتين اذا رأيته يتعامل على يديه بغيا ونشاطا فال * تراه في احدى اليدين زاملا * وقال | لسد فه وسحاج مدل سنق * لاحق البطن اذا بعد وزمل (1) زامل (فرس معاوية بن مرداس السلمي) وهو القائل فيه لعمرى اقدأ كثرت تعريض زامل لوقع السلاح أو ليقدع عابرا