انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس7.pdf/333

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الراء من باب اللام) (دبل) رألة منتف بادومها * تأكل الفت وخمان الشجر ( ج أرول) كأفلس فى القليل (و) فى الكثير (رئلان ورنال ورئالة) بكسر هن قال أبو النجم * وراعت الربداء أم الارول أذودهم عنكم وأنتم رئالة * شلالا كما يد النهال الخوامس وقال طفيل

قال ابن سيده وأرى الهاء لحقت الرئالة لتأنيث الجماعة كما لحقت فى الفعالة وجمع الرألة رآلات (ونعامة مرئلة ذات رئال والراؤل - زيادة فى اسنان الدابة تمنعه من الشراب والقضم وقال النصر الروائل اسنان صغار تنبت في أصول الاسنان الكبار فيحفرت أصول - البكار حتى يسقطن وأذكره الاصمعي (و) أيضا (زبد الفرس أو لعابه القاطر منه وقال الليث بزاقه ) كالر ؤال كغراب ) قال | الصاغاني به مر ولا يم مرقاله ابن الاعرابي * قلت الهمزفيه ما روى عن ابن السكيت بمعنى لعاب الدواب وروى أبو عبيد بلا همز وسيأتي قال * يظل يكسوها الرؤال الرائلا * قال أبو عمر رأى اما با قاطر ا من فيسه وجابر بن رألان الشاعر من سن بس طئ مذكور في حاسة أبي تمام (وهو ) من الباب الذي يكون فيه الشي غالبا عليه اسم يكون الكل من كان من أمته أو كان في صفته قال سيبويه وكابن الصعق قولهم ابن وألان وابن كراع ليس كل من كان ابنة الر ألان وابنا لكراع غلب عليه الاسم والنسب - اليه ((ألانى) كما قالوا فى ابن كراع كراعى ( وذات الرال روضة) قال الاعشى ترتعى السفح فالكتيب فذاقا * رفروض القطا فذات الرئال (وجو الرئال ع ) قال الراعى وأمست بوادى الرقتين وأصبحت بجورنال حيث بين فالقه (والرئال كواكب) نقله الصاغاني قال ( واسترآل النبات) اذا ( طال شبه بعنق الرأل : ( استرالات الرئلان كبرت أسنانها) وليس في العياب أسنانها (ومر) فلان (مرائلا) أي (مسرعا) نقله الصاغاني ومما يستدرك عليه يقال زف ر ألهم أى هلكوا قال بعض (المستدرك ) الاغفال يصف امرأة راودته قامت الى جنبي تمنى أبرى * فزف رالى واستطيرت طيرى قال ابن سيده انما أراد ان فيه وحشية كالرأل من الفرع وهذا كقولهم شالت نعامتهم أى فزعوا فهربوا (الرأبلة) أهمله تر ابل) الجوهرى والصاغاني هناوذ كرا هذا الحرف في ربا ل لما فيه من الاختلافى الذى سنذكره وفي المحكم هو ان يمشى متكفنا ) في جانبه) ونص المحكم في جانبيه ( كانه يتوجى) بالجيم (و) يقال ( فعل ذلك من رأبلته أى) من (دهاه وخبشه) وجرأنه وارتصاد شره (و) منه اشتقاق الرئبال كقرطاس) وهو (الاسد) وقال أبو سعيد السكرى الرئبالى من السباع الكثير اللحم - الحديث السن (و) أيضا ( الذئب) الخبيث (و) قال ابن عباد الرئبال (من تلده أمه وحده و به همیت رابيل العرب كماسیأتی - رباعى وقد لا همز) قال شيخنا د خول قد على المضارع المنفى لحين الا انه شائع فى العبارات حتى وقع الجميع من الاكابر كا بن مالك - فيما لا ينصرف من الخلاصة والزمخشرى في مواضع من مصنفاته الكشاف والاساس وغيرهما من أعيان المصنفين بحيث صار لا يتماشى عنه أحد وقال ابن سيده وانما قضيت على مهموز رئبال بأنه رباعى على كثرة زيادة الهمزة من جهة قواهم فى المعنى - ریبال بلا همزلانه بلا همز لا يخلو من كونه فيما لا أو فع- لالا فلا يكون فيه الا لانه من أبنية المصادر ولا فعلا لا و ياؤه أصل لان الياء | لا تكون أصلا في بنات الاربعة قثبت أنه فعلال همزته أصل بدليل قولهم خرجوا بتر أبلون وان ربه الا مخفف عنه تحقيقا بدليا وانما قضينا على تخفيف همزته انه بدلى لقول بعضهم يصف رجلا هو ليث أبور بابل فان قلت انه فتعال الكثرة زيادة الهمزة وقد قالوا تربل لحمه قلنا ان فتعالا فى الاسماء عدم ولا يسوغ الحمل على باب انفعل ما وجد عنه مندوحة و أم تر بل لحمه مع قولهم رئبال فمن باب ) سبطر اغما هو فى معنى سبط وليس من لفظه ( ج رابل و رابيل) ورآبلة وريا بيل وهذه عن أبى على وسيأتى ( وترأبلوا تلصصوا ) أو أغاروا على الناس وفعلوا فعل الأسد ( أو غزوا على أرجلهم وحدهم بلا وال عليهم) كما في المحكم (الربلة) بالفتح ( ويحرك ) (دبل) قال الاصمعي التحريك أنصح والجمع الريلات ( كل لحمة غليظة أو هى باطن الفخذ) وقال ثعلب الربلات أصول الانفاذ وأنشد كان مجامع الربلات منها * فنام ينهضون الى قدام ( أو ) هي ( ما حول الضرع والحياء من باطن الفخذ قال المستوغر وقد عاش ثلثمائة وثلاثين سنة بنش الماء في الربلات منها * نشيش الرضف في اللبن الوغير وامرأة ربلة كفرحة وربلاء عظيمة الرولات وفي المحكم ضخمتها (أو) ربلا) ( رفعا ) كما فى العباب أى ضيقة الارفاغ كما فى العين (والربالة كثرة اللحم ) عن أبي عبيد زاد غيره والشحم وهو ر بل ( وهى ربلة) كثيرا اللحم والشحم زاد ابن سيده ومتربلة) مثل ذلك وقدر يلت وفي التهذيب رجل ربيل كثير اللحم والدبيلة كسفينة السمن والخفض والنعمة) قال أبو خراش الهذلي ولم يك مثلوج الفؤاد مهيجا * أضاع الشباب في الربيلة والخفض ور الواير بلون و ير بلون) من حدى نصر و ضرب (كثروا ) ونموا (أو كثر أم والهم وأولادهم عن ثعلب وفي التهذيب كثر عددهم - وفي بعض كتب النسب ان الله تعالى لما نشر ولد اسمعيل فر بلوا وكثر و اضاقت عليهم مكة وقد ذكر فى ع ر ب (والربل) بالفتح (ضروب من الشجر يتقطر) بورق أخضر ( فى آخر القيط بعد الهيج ببرد الليل من غير مطر) وذلك اذا برد الزمان عليها و أدبر الصيف -