انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس6.pdf/84

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

AE فصل الخاء من باب الفاء) (LA) قوله والامام جاد الله الخ هكذا فى النسخ التي ورواه الازهرى ابن الخريف وقال اللين يكون في الخريف أدسم والمخرف كمقعد النخلة نفسها نقله الجوهرى وخرف الرجل يحرف بايدينا وفيه سقط ولعل من حد نصر أخذ من طرف الفواكه والمخرف كے اس لغة في المحرف كقعد معنى البستان من النخل نقله السهيلي في الروض في تفسير هؤلاء ممن كان يلقب حديث أبي قتادة والخريفة كسفينة النخلة نعزل للغرفة والمخرف كقعد الرطب وشرفته تخاريف نقله ابن عباد ومن أمثالهم بالخروف فلينظر اهـ كالخروف أنها انكما اتكأ على الصوف يضرب لذى الرفاهية ، والامام جاد الله محمد بن على الطويل القادرى والشمس اللقاني (المستدول) وأخوه ناصر الدين وعنه محمد بن قاسم القصار وأبو المحاسن يوسف بن محمد الفاسي * ومما يستدرك عليه الخرنقفة القصير هكذا أورده صاحب اللسان هنا س وقد تقدم للمصنف في حرقف بالحاء والراء فانظره خريف كزبرح) أهمله الجوهرى وقال العزيزى هو (حرف) القطن و الخريف ( من النوق الغزيرة) اللبن وقيل هي السمينة منها والجمع خرائف قال من رد قوله وقد تقدم للمصنف تمشون بالاسواق بدا كانكم * رزا با مرزات الضروع خرائف لكنه قال هناك القصيرة وقال زياد الملقطى يلف منها بالحرانيف الغرر * لفا بأخلاف الرخيات المصر جهاء التأنيث اه (و) الخريفة (بهاء ثمرة العضاء) ومنها يكون الابدع دم الاخوين ( ج خرانف و ) قال ابن عباد الخرنوف كزنبورحر المرأة) ومتاعها ( الخزرافة) (و) فال العزيزى الخرائف ( كعلا بط الطويل و) في النوادر (خرنفه بالسيف) اذا (ضربه به ) وكر نفسه به (الخزرافة بالکسر) أهمله الجوهرى وقال ابن الاعرابي هو ( من لا يحسن القعود في المجلس ) وقال غيره هو الذي يضطرب في جلوسه قال امرؤ القيس واست بخزرافة في الفعود * ولست بطباخة أخد با (أو) هو ( الكثير الكلام الخفيف قاله ابن السكيت وقيل هو ( الرخو ) الضعيف الخوار (والخزرفة في المشى الخطران) نقله ابن عباد الخرف محركة الجز) قاله الليث والذي يبيعه الخزاف كما في الصحاح ( و ) قال ابن دريد الخزف معروف وهو ( كل ما عمل من طين وشوى بالنار حتى يكون فخارا) وأنشد ثعلب بنى غدانة ما ان أنتم ذهب * ولا صريف ولكن أنتم الخزف ( والى بيعه نسب) أبو بكر (محمد بن على الراشدي السرخسى الخزفي (الفقيه ) المفتى سمع أبا الفتيان الرؤاسي مات سنة ١٤٧ وساباط الخزف ع ببغداد منه أبو الحسن ( محمد بن الفضل (الناقد الخز فى سمع البغوى مات سنة ۳۸۳ * وفانه أبو شجاع محمد بن محمد بن عبد الصمد الخز فى حدث بخارا عن أبي الحسن على بن محمد الخز في سمع منه محمد بن أبي الفتح النهاوندى ذكره ابن نقطة قاله الحافظ ( و محمد بن على بن خرفة محركة محدث) هكذا في النسخ والصواب على بن محمد بن على بن خرفة الواسطى راوی تاریخ ابن أبي خيثمة عن الزعفرانى عنه كما في التبصير (وجهينة علم ) قال ( وخزف في مشيه يخزف) اذا خطر بيده) لغة يمانية يقال مر فلان (المستدرك) يحرف حرفا اذا فعل ذلك ومما يستدرك عليه الخزف محركة ما غلظ من الجرب نقله ابن دريد وقال هي لغة لبعض أهل اليمن وسيأتى (خَسَفَ) فى خ ش ف خسف المكان يخسف خسوف اذهب في الارض) نقله الجوهرى قال (و) خسف (القمر) مثل (كف أو كف للشمس وخسف القمر) قال ثعلب هذا أجود الكلام أو اللوف اذ اذهب بعضهما والكسوف كلهما) قاله أبو حاتم وفي الحديث ان الشمس والقمر لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته يقال خسف القمر بوزن ضرب اذا كان الفعل له وخسف على مالم يسم فاعله ويقال خسوف الشمس دخولها في السماء كانها تكوّرت في حر قال ابن الاثير قد ورد الخسوف في الحديث كثير اللشمس والمعروف لها في اللغة . الكسوف لا الخسوف فاما اطلاقه في مثل هذا فتغليبا للقمر لتذكيره على تأنيث الشمس فجمع بينهما فيما يخص القمر وللمعاوضة أيضا فانه قد جاء في رواية أخرى ان الشمس والقمر لا ينكسفان وأما اطلاق الخسوف على التمس منفردة فلاشتراك الخسوف هنا زيادة في نسخ المتن والكسوف في معنى ذهاب نورهما و اظلامهما (و) من المجاز خسف (عين فلان) يخفه خفا أى (فة أها فهى خسيفه) فقت حتى بعد قوله لازم متعد نصها غاب حدقناها في الرأس (و) من المجاز خسف (الشي) يخسفه خسفا أى خرقه فسف هو ) كضرب أى انخرق لازم متعد) ؛ يقال والشئ قطعه والعين ذهبت خسف السقف نفسه أي انخرق (و) خـف ( فلان خرج من المرض نقله ابن دريد وهو مجاز (و) خسف البئر) خسفا (حفرها في حجارة فتبعت بماء كثير فلا ينقطع) وقيل هو ان ينقب حبلها عن عيلم المساء فلا ينزح أبدا وقيل هو ان يبلغ الحافر الى ما عدو في حديث الحجاج قال لرجل بعثه يحفر بئرا أخفت أم أو شلت أي أطلعت ماء كثيرا أم قليلا ومن ذلك أيضا ما جاء في حديث عمر ان العباس رضى الله عنهما سأله عن الشعراء فقال امرؤ القيس سابقهم خسف لهم عين الشعر فافتقر عن معان عور أصح بصرأى أنبطها لهم وأغزرها يريدانه ذللها لهم وبصرهم بمعانى الشعر وفتن أنواعه وقصده فاحتذى الشعراء على مثاله فاسة مار العين لذلك وقدذ كرفى ف ق ر وفى ن ب ط (فهی خسيف وخسوف) كاميروصبور ( ومخسوفة وخسيفة) وقال بعضهم يقال بنر خسيف لا يقال غير ذلك ويقال وما كانت المبنر خسيفا ولقد خسفت قال أوساخت والشئ خسفا نقص اه قد نزحت ان لم تكن خسيفا * أو يكن البحر الها حليفا (ج أخسفة وخسف الاخير بضمتين عن أبي عمر و و شاهده قول أبي نواس يرثى خلفا الاحمر من لا يعدا العلم الاماعرف * قليدم من العياليم الخسف (و) خسف