انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس5.pdf/344

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٣٤٤ فصل الراء من باب العين )) (ربع) ربيع بن عبد العزيز ( محدثان) روى عبد العزيز عن عطاء ابن أبي رباح وعنه النضر بن شميل وغيره * وفاته محمد بن على بن الربيع السلمى روى عنه سفيان بن عيينة ( وبها ربيعة بن حصن بن مدبلج بن حصن بن كعب كان اسمه ربيعة فصغر اسمه وقال | ولكني ربيعة بن حصن * فقد علم الفوارس ما مثابی (و) ربيعة ( بن عبد ) بن أسعد بن جذيمة بن مالك بن نصر بن قعين الاسدى (شاعران) وابنه ذؤاب بن ربيعة بن عبد قاتل عتيبة | ابن الحرث بن شهاب ( وعبد الله بن ربيعة بن فرقد السلمي الكوفى ( مختلف في صحبته) قال شعبة وحده له صحبة وله حديث في سنن | النسائي وروى أيضا عن ابن مسعود وعبيد بن خالد وعتبة بن فرقد وعنه عطاء بن السائب ومالك بن الحرث وعبد الرحمن بن أبي ليلى و عمرو بن ميمون وعلى بن الاقر و ابن ابن أخيه منصور بن المعتمر بن عتاب بن ربيعة وغيرهم وفاته ربيعة بن حزن العقيلي من أجداد رافع بن مقلد و عبد الله بن حبيب بن ربيعة السلمى أبو عبد الرحمن التابعي المشهور ضبطه في تهذيب الكمال هكذا * قلت وهذا روى عن على وعنه علقمة بن مرند ( وكزبير) ربيع بن قريع) بالزاى كما ضبطه الحافظ (الغطفاني) تابعى عن ابن عمر وقيل | فيه كامير (و) ربيع ( بن الحرث بن عمرو بن كعب بن سعد بن زيد مناة بن تمیم شاعر جاهلی (و) ربيع بن عمر والتسمي) د محسن بن سلامة بن دجاجة بن عبد قيس بن امرئ القيس بن عليا بن ربيع وكان دجاجة أيضا شاعرا ومن ذرية ربيع بن عمر و أيضا النعمان بن مالك بن الحرث كانت معه راية الرباب يوم الكلاب و مزاحم بن زفر بن علاج بن مالك بن الحرث كان شريفا بالكوفة - وقد تقدم ذكره في جس س س س (والشيخ القائل ألا أبلغ بنى بنى ربيع * فاشرار البنين الحكم فداء الابيات الخمسة المشهورة) ومن ذريته حنظلة بن عرادة الشاعر في أيام بني أمية وفاته ربيع بن عامر بن صبح بن عدی بن قيس بن الحرث بن فه ر من ولده ابراهيم بن على بن محمد بن سلمة بن عامر بن هرمة بن الهذلي بن ربيع الشاعر المشهور وسيأتي ذكره في . رم وربيع بن أصرم بن خارجة العنبري شاعوذ كره الامدى واختلف في ربيع بن ضبع الفزاري أحد المعمرين وهو القائل اذا جاء الشنا، فأدفئ ونى * فان الشيخ يحرمه الشتاء فقيل هكذا مصغرا وقيل كأمير وقد تقدم ذكره في الصحابة فيمن اسمه ربيع كأمير ( ورباع بالضم معدول من أربعة أربعة و ( قوله | تعالى ( مثنى وثلاث ورباع أى أربعا أربع اقعد له فلذلك ترل صرفه ) أى للعدل والتعريف قال ابن جني ( وقرأ الاعمش ) مثنى وثلاث - وربع كوفر على ارادة رباع) قذف الالف والرباعية كثمانية السن التي بين الثنية والناب) وهى احدى الاسنان الاربعة التي على الثنايا تكون للإنسان وغيره ( ج رباعيات) وقال الاصمعي للانسان من فوق ثنيتان و رباعيتان بعدهما او نابات وضاحكان | وستة ارجاء من كل جانب وناجذان وكذلك من أسفل قال أبو زيد يقال لكل خف وظلف ثنيتان من أسفل فقط وأما الحافر والسباع - كلها فلها أربع ثنايا وللحافر بعد الثنايا اربع رباعيات وأربعة قوارح وأربعة أنياب وثمانية أضراس (ويقال للذي يلقيها ) أى يلقى رباعيته (رباع كثمان فإذا نصبت أعمت وقلت ركبت برذونار باعيا) وفي الحديث لم أجد الاجملا خيار ار با عيا قال الحجاح يصف كان تحتى أخدريا أحقبا * رباعيات تبعا أوشوقيا حمار وحشيا وجمل و فرس رباع ورباع الاخير عن كراع قال ( ولا نظير لها سوى ثمان و بمان و شناح والثناح الطويل (و) كذلك (جوارج ربع بالضم عن ثعلب (و بضمتين كقذال وقدل (در باع وربعان بك مرهما الاخير كغزال وغزلان وربع كمرد) عن ابن الاعرابي ( وارباع ورباعيات والانثى رباعية ) كل ذلك للذى يلقى رباعيته ( وتقول للغنم في السنة الرابعة والبقر وذات الحافر فى ) السنة الخامسة ولذات الخف في السنة السابعة أربعت) تربع ارباعا وحكى الازهرى عن ابن الاعرابي قال الخيل تثنى وتربع ونة رح والابل تثني و تربع و تسدس و تنزل و الغنم ننني و تربع وتسدس و تصلغ قال ويقال للفرس اذا استم سنتين جذع فاذا استم الثالثة فهوثى وذلك عند القائه رواضعه فإذا استتم الرابعة فهور باع قال واذا سقطت رواضعه و ثبت مكانها من فنبات تلك المسن هو الانتهاء ثم يسقط التي تليها عنـدار باعه فهى رباعيته فينبت مكانه سن فهو رباع وجمعه ربع وأكثر الكلام ربع وارباع فاذا حان فروحه سقط الذي يلى رباعيته فينبت مكانه قارحه وهو نا به وليس بعد القروح سقوط سن ولا نبات سن قال وقال غيره اذا طعن البعير في السنة الخامسة فهو جذع فاذا طعن في السادسة فهو ثنى فاذا طعن في السابعة فهور باع والانثى - رباعية فاذا طعن في الثامنة فهو سد من وسديس فاذا طعن في التاسعة فيه وبازل وقال أبو فقعس الاسدى ولد البقرة أول سنة تبيع - تم جذع ثم تنى ثم رباع ثم سدس ثم صالغ وهو أقصى أسنانه ( وأربع القوم صاروا في الربيع) أودخلوا فيه ( أو ) اربعوا صاروا - (أربعة) أو أربعين (أو) اربعوا (أقاموا في المربع عن الارتياد و التجعة) العموم الغيث فهم ير بعون حيث كانوا أي يقيمون للخصب العام ولا يحتاجون إلى الانتقال في طلب الكلا" ( والمربع كمحسن النافة) التي تنتج في الربيع ) فان كان ذلك عادتها فهى مرباع نقله الجوهرى وقد تقدم ( أو ) المربع هي ( التي ولدها معها ) وهو ربع وكذلك المرباع عن الاصمعي (و) قال أبو عمر و المربع ( شراع السفينة الملأى والرومى شراع الفارغة والمتلاظة مقعد الاستيام وهو رئيس الركاب والمرابيع الامطار التي - تحي