انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس3.pdf/522

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۵۲۳ (فصل الكاف من باب الراء ) و شمال ( وكر قبيح بالكسر عظم المساعد مما يلى النصف منه الى المرفق) قاله الاموى وأنشد شمر لو كنت عيرا كنت عير مذلة * أو كنت كس را كنت ك مرقبيح وأورد الجوهرى عجزه ولو كنت كه مرا قال ابن برى البيت من الطويل ودخله الندرم من أوله قال ومنهم من يرويه أو كنت كنترا والبيت على هذا من الكامل يقول لو كنت عيد الكنت شر الاعيار وهو غير المذلة والحمير عندهم شر ذوات الحافر ولهذا تقول العرب شر الدواب مالاین کی ولایز کی معنون الحمير ثم قال ولو كنت من أعضاء الانسان الكنت شره الانه مضاف الى قبيح والقبيح هو طرفه الذي يلى طرف عظم العضد قال ابن خالويه وهذا النوع من الهجاء هو عندهم من أقبح ما يه جى به قال ومثله قول الآخر لو كنتم ما لكنتم وشلا * أو كنتم مخلا ل كنتم دقلا وقول الآخر لو كنت ما كنت قطريرا * أو كنت ربما كانت الدبورا * أو كنت مخا كنت مخاريرا (و) من المجاز ارغر ذات كسور أى ذات صعود و هبوط و (كور الاودية) والجبال (معاطفها) وجرفتها (رشعابها بلا واحد) أى لا يفرد لها واحد ولا يقال كسر الوادی (و) المكسر ( كمعظم ما سانت كوره من الاودية و هو مجاز يقال واد مكمر اذا سالت معاطفه وشعا به ومنه قول بعض العرب سرنا الى وادى كذا فوجدناه مکه مرا وقال ثعلب و ادمك مركان الماء كمره أى أسال - معاطفه و جرفته و روی قول الاعرابی فوجد نام کسرا با فتح (و) المكسر (د) قال معن بن أوس قاومت حتى ارتقى بنة الها * من الليل قصوى لابة والمكسر (و) المكسر (فرس عتيبة بن الحرث بن شهاب عن ابن الاعرابي ونقله الصاغاني ( و ) المكسر ) كعدت اسم محدث وفارس ) ولا ( يخفى مافي كلامه من حسن الجناس و انفارس الذي ذكره انما یعنی به رجلا لقب به قال أبو النجم أو كالمكسر لا توب جياده * الاغوانم وهي غير نواء ( وكسرى) بالكسر ( و يفتح) اسم (ملك الفرس) كا نجاشی اسم ملك الحبشة وقيه مراسم ملك الروم معرب خمرو ) بضم - الخاء المعجمة وفتح الراء (أى واسع الملك) بالفارسية هكذا ترجموه وتبعهم المصنف ولا أدري كيف ذلك فان خمر وأيضا معرب خوش رو کما صرحوا بذلك ومعناه عندهم حسن الوجه والراء مضمومة وسكوت المصنف مع معرفته لغوامض اللسان عجيب ونقل شيخنا عن ابن درستو يه في شرح الفصيح ليس فى كلام العرب اسم أو له مخه و. وآخره واوفلذلك عر بوا خسرو و بنوه على فعلى بالفتح في لغسة وفعلى بالكسر في أخرى وأبدلوا الخاء كان علامة التعريبه ثم قال شيخنا و من لطائف الادب ما أنشدنيه شيخنا الإمام . البارع أبو عبد الله محمد بن الشاذلي أعزه الله تعالى له مقلة يعزى لبابل سحرها * كان بها هاروت قد أودع السعرا يذكرني عهد النجاشی خانه * واجفانه الوسنى تذكر فى كسرى ( ج أكاسرة وكاسرة) اقتصر الجوهرى على الاول والثاني ذكره الصاغاني وصاحب اللسان (رأ كامروكسور ) على غير قياس ( والقياس كسرون) بكسر الكاف وفتح الراء (كعيون) وموسون بفتح السين ( والنسبة كسرى) بكسر الكاف - وتشديد الياء مثل حرمى (وکسروی) بكسر الكاف وفتح الراء وتشديد اليا، ولا يقال كسروى بفتح الكاف والكسر) بالفتح ( من الحساب مالم يباغ) ونص الصاغاني مالم يكن (سهما تاما والجمع كــور ويقال ضرب الحساب الكسور بعضها في بعض وهو مجاز ( و ) الكسر ( النزر القليل) قال ابن سيده كأنه كمر من الكثير قال ذو الرمة اذا مرنى باع بالكمربنته * فا ربحت كف امرئ يستفيدها (و) التكسر (بالك مرقرى كثيرة بالمن) بحضرموت يقال لها كسر قشاقش (و) الكسور ( كصبور الضخم السنام من الابل أو الذي يك مرد نبه بعد ما أشاله) نقلهما انصاغانى والاكير بالكمر الكيمياء) نقله الصاغاني وصرح غير واحدان الكيمياء ليست بعربية محضة ولأهل الصنعة في الاكسير كلام طويل الذيل ليس هذا محله ومن المجازة ولهم نظره اكسير والكاسور بقال القرى نقله الصاغاني وكا نه لبيعه التي مكاسرة ( والكسر بالكسر) هكذا فى سائر الذيخ والصواب الكسرة (القطعة - من الشيء المكسور وأحسن من هذا القطعة المكورة من الشئ ( ج كسر كعب) مثل قطعة وقطع (والكاسر العقاب) هذا نص المحكم وقد تقدم له عقاب كاسر (و) من المجاز ( رجل ذو كه مرات وهدرات محركتين) هكذا فى النسخ مدرات بالدالي - وفي اللسان هزرات بالزاى وهو الذى يغبن فى كل شئ قاله الفراء (و) من المجاز ( هو يكسر عليك الفوق أو يكسر عليك الأرعاظ أى غضبان عليك ذكره الزمختمرى والصاغاني وصاحب اللسان (وجمع التكسير ما تغير بناء واحده) ولم يبين على حركة أوله كدرهم و دراهم و بدان و بطون و قطف وقطوف وأما ما يجمع على حركة أوله مجمع السالم مثل صالح وصالحون ومسلم (المستدرك) ومسلمون (و) كسير (كز بير جبل عال مشرف على أقصى بحر عمان يذكر مع عو ير صعبا الملك وعرا المصعد * ومما يستدرك عليه انكسر العجين اذالان واختم و صلح لأن يحبز وكل شئ فترفه دانه روسوط مكسور لين ضعيف و كسر اك عر يكره كس مرا فانكسر