انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس3.pdf/505

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل القاف من باب الراء ) (فر) 0.0 قال ابن بري هذا مثل لمن طلب خير ا فوقع في شهر قال وأصله أن يكون الرجل في مفازة في موى تجيبه الكلاب بنبا حها فيه لم اذا نجحته | الكلاب انه موضع نيفهم في مع الاسد أو الذئب عواء، فيقصد اليه فيأ كاه (و) من المجاز تقمر (المرأة) بصر بها في القمراء وقيل (اخترعها وطلب غرتها كما يحتدع الطير قاله الاصمعی ( و ) قبل ( ابتنى عليها في القمراء) أى فى ضوء القمر وقال أبو عمر وتقمرها أناها فى القراء وبكل ذلك في مرقول الاعشى نقمرها شيخ عشاء فأصبحت * قضاعية تأتى الكواهن ناشصا (وقر السفاء كفرح) قرا (بانت أدمته من بشرته) قال ابن سيده و هو شئ يصيب القربة من القمر كالاحتراق (و) قر (الرجل) قرا ( تحير بصره في الثلج ) فلم يبصروقر الطبي أخذ نور القمر عينيه فخار والد ابن القطاع (و) قر الرجل قرا (أرق فى القمر فلم ينم - و) قرت ( الابل رويت من الماء) وقيل اذا تأخر عشاؤها أو طال في القمر (و) قر (الماء والكال وغيرهما كثر) وقال ابن القطاع قر الشئ كثر (وما ، تركفرح كثير ) عن ابن الاعرابي وأنشد في رأسه نظافة ذات أشمر * كخطفان الشن في الماء القمر (و) في الحديث ان النبي صلى الله عليه وسلم ذكر الدجال فقال هجان أقر قال ابن قتيبة الاقر الابيض الشديد البياض والانثى | قراء ( وأقر المر) هكذا بالمثلثة فى اثر النسخ والصواب القمر بالفوقية (تأخر يناعه) ولم ينضج ( حتى يدركه البرد) فتذهب حلاوته و طعمه زاد ابن القطاع من يبسه (و) أقرت الابل وقعت في كلال كثير ) قاله ابن القطاع ونقله صاحب اللسان ( وقامى ممقاهرة - وقار افق مره كنصره) يقمره قرا و تقمره راهنه فغلبه وهو التامر ) وفي الصحاح قرت الرجل أقره بالكسر اذ الاعبته فيه فعليته وقاهر ته فقمرته أقره بالضم قرا اذا فاخرته عليه فغلبته وتقمر الرجل غلب من يقامره وقال ابن القطاع فى التهذيب قرنه قراء أقرته . غلبته في اللعب ( وقيرك مقامرك ) عن ابن جنى ( ج أقمار ) عنه أيضا وهو شاذ كنصير وأنصار (وقد قر) . ( يقمر ) ، بالكسر قرا (و) قال ابن الاعرابي في شرح بيت الاعشى السابق ذكره يقال (تقمر المرأة تزوجها ) وذهب بها وقال ثعلب سألت ابن الاعرابي عنى قوله تقمر ها فقال وقع عليه او هو ساكت فطنته شيطانا ( والقمرية بالضم ضرب من الحمام) هو نص المحكم وفيه من الحمانم ج قاری) بكسر الراء غير مه مروف وفتحها بعضهم ولا وجه (وقر) بالضم وشاهد الاخير قول أبي عامر جد العباس بن مرداس السلمى لانسب اليوم ولا خلة * اتسع الفتق على الرائق لا صلح بينى فاعلموه ولا * بينكم ما حملت عائقي سيني وما كا بنجدوما * قرقرقر الواد بالشاهق وقال الجوهرى القمرى منسوب الى طير قر وقر اما أن يكون جمع أقر مثل أحمر وحمر واما أن يكون جمع قرى مثل رومی و روم وزنجي وزنج ( أو الانتي) من القمارى (قرية والذكر ساق حر) وقيل اليا في قرى للمبالغة وقيل للنسبة واختلف فيه فقيل الى جبل أو موضع أو غير ذلك كما حققه شيخنا في شرح الكفاية (ونحلة مقمار بيضاء الدمر) وأقر البرلم ينضج حتى أدركه البرد فلم تكن له حلاوة ( والمقمور الشر ) ويقال في المثل وضعت يدى بين احدى مقهورتين أى بين احدى شرتين قاله أبو زيد ) و بنو ق ر محركة سي) من مهرة بن حيدان ( وغب القمر ع بين ظفار والشهر ) على عين من أيمن من الهند قاله الصاغاني (وبنو يركز بير بطن) من مهرة كذا فاء الحافظ والصواب أنه بطن من خزاعة وهو قير بن حبشية بن سلول منهم - مر بن سفيان وسيأتى الاختلاف فيه في المستدركات (و) قار (كقطام ع ( يجلب منه العود القمارى) وهو ببلاد الهند ويذكر مع مندل و ينسب اليه العود | كذلك فيقال العود القمارى والمندلى (وقر المقنع) كمعظم لقب ثور بن عميرة من بنى الشيطان بن الحرث الولادة بن عمرو ابن الحرث الاكبر بن معاوية بن كندة أحد الدجاجلة الذين ادعوا الالوهية بطريق التناسخ وكان من جملة ما أظهره صورة قر هو الذي أظهره في الجو احتيالا) يطلع ويراه الناس من مسافة شهرين من موضعه ثم يغيب ( أو أنه من عكس شعاع ) عين (الزئبق ) كما قاله الصاغاني قال شيخنا وقد ذكره المعرى في قوله أفق انها البدر المقنع رأسه * ضلال وغى مثل بدر المقنع ولما اشتهر أمره قصده الناس وحاصروه في قلعته فلما تيقن با الهلال جمع نساءه وسقاهن سمافتن ثم تناول شربة منه فات لعنه الله قاله ابن خلكان قال شيخنا ولم يتعرض له المصنف فى قنع وانما أورده هنا استطرادا وكان واجب الذكر فى مظنته ومادته وهذا من عاداته الغير الحسنة وسيأتى التنبيه على ذلك فى ق ن ع ان شاء الله تعالى ( وقير بنت عمر وكامير) اسم (امرأة مسروق بن الاجدع الهمداني (وقر بالضم ع وراء بلاد الزيج يجلب منه الورق القمارى ولا يقال (القمرى) كما حققه المصاغانى (وهو) ورق (حریف طيب الطعم) قلت وهو ورق التقبل كقنفذ رائحته كرائحة القرنفل يهضم الطعام ويقوى اللثة والمعدة وفيه تفريح عجیب وسيأتى ذكره في موضعه ان شاء الله تعالى * وما يستدرك عليه أقرت ليلتنا أضاءت وأقرنا طلع علينا القمر وقال (المستدرك ) ابن الاعرابي يقال للذي قلصت قلفته حتى بدار أسر ذكره عضه القمر و من المجازا العرب ترعيت مالي القمر اذا تركته (٦٤ - تاج العروس ثالث)