انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس1.pdf/620

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

° ٩٣٠ فصل الدال من باب الماء ) (دات) بختته) بالکسر هزئ به) وفى الاساس خنث له بأنفه كا نه به ز أبه (و) خنت فم (السقاء) ثنى فاه و ( كسره الى خارج فشرب منه کا ختنته وان كسره الى داخل فقد قبعه والخنيث القربة شنت وخنتها يحنتها خنثا فاتخنقت وخنتها واختنثها وفي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم نهى عن اختناث الأسقية وقال الليث خناث السقاء والجوائق اذا عطفته وقال غيره يقال خنث سقاء مثنى | قوله المرة عبارة النهاية فاه فأخرج أدمته وهى الداخلة وروى عن ابن عمر أنه كان يشرب من الادارة ولا يختتها و يسميها زف عة م المرة من النفع ولم يصرفها - للعلمية والتأنيث وقيل خنث فم السقاء اذا اقلب فيه داخلا كان أو خارجا وكل قلب يقال له خنث وأصل الاختناث التكسر و النثنى سماها بالمرة من النفع قوله سحبت الخ كذا (ر) منه (الخنثى) ٣ سميت المرأة لكونها لينة تتأتى وهو الذى لا يخلص لذكر ولا أنثى وجعله كراع وصفا فقال رجل خنثى له ما للذكر بخواه ولعلها موضوعة في والانثى وقيل الخنثى (من له ما للرجال والنساء جميعا) وفي المصباح هو الذي خلق له فرج الرجل وفرج المرأة قال شيخنا وعند غير محلها فلتحرر الفقهاء هو من له ماله - ما أو من عدم الفرجين معا فانهم قالوا انه خنثی و بعضهم قال الخنثى حقيقة من له فرجان ومن لا فرج له بالكلية الحق بالخنثى في أحكامه فهوخشی مجاز افتأمل ( ج ) خنائی ( کمبانی و ) خناث مثل (اناث) قال في التكملة لعمرك ما الخناث بنوقشير * بنسوان بلدن ولا رجال (و) الخنثى (فرس عمرو بن عمرو بن عدس) كز فر طلبه عليها مرد اس بن أبي عامر السلمى يوم جبلة ففات فقال مرد اس تخطت كيت كالهراوة صلدم * بعمرو بن عمر و بعد ما مس باليد فاولا مدى الخنثى وطول جرائها * لرحت بطى المشى غير مقيد (و) يقال ألقى الليل أخنائه على الارض أى أثناء ظلامه وطوى الثوب على اخناته وخفائه أخنات الثوب وخناته بالكسر (مطاويه) وكوره الواحد خنث بالكسر (و) الأخناث (من الدلو فروغه) هكذا فى سائر النسخ والصواب فروغها لان الدلو مؤنسة - في الانه مع أشار له شيخنا ومثله في لسان العرب والتكملة (وذوخنائى) بالفتح مقصورا ( ع ) قال الشاعر يصف ضأنا شدلها الذئب بدى خناني * مسحتكاك الظلماء والا ملانا ويروى خود عميمة كذا وخنث بالضم ممن ن الصرف للعلمية والمتأنيث ( اسم امرأة) وفى المثل أخنث من دلال وهو من مخانيث المدينة واسمه ناقد واخنث من هي ن طويس ( وامرأة) خنث بضمتين و (مخناث) كمحراب أى لينة (متكسرة و يقال لها) أى للمرأة | (المستدرك ) ( ياخناث) كقطام ( وله ياخنث) كلكع واكاع * ومما يستدرك عليه الأخناث بالفتح موضع في شعر بعض الازد نقله ياقوت (خنيت) (الخنيث بالضم أهمله الجوهرى وقال الصاغانى هو (الخبيث) وصرح أئمة الصرف أن النون زائدة وأنه مبالغة في الخبيث وجرى المصنف على أصالتها قاله شيخنا وفي اللسان عن ابن دريد الخنيث (والخنابت) أى بالضم (المذموم الخائن) وما أشبهه - (خنطت) (خنفته) (خنطت) أهمله الجوهرى وقال ابن دريد خطت خفطئة (مشى متبخترا) لغة يمانية كذا في التكملة الخنفتة بالضم) أهمله (خون) الجوهري وقال ابن دريدهى (دويبة) ويكسر قيل هو الخنفسة لغة أولئغة أو الثاء بدل من السين لانها كثير اما تخلفها قاله قوله الخفضاحة كذا شيخنا الحوث محركة استرخاء البطن والامتلاء والألفة) وهذه عن الصاغاني (والنعت أخوث) في الذكر (وخوثاء) في المؤنث بخطه ولعل الصواب بالحاء (وقد خوت الرجل ( كفرح) خونا اذاعظم بطنه و استرحى و خوشت الانثى وهى خونا، وخويث كزبير د بديار بكر ) نقله الصاغاني المهملة ففي القاموس (والخوثا ) أيضا من النساء (الحدثة) محركة وفى نسخة الحديثة (الناعمة) ذات صدرة قال أمية بن حرثان علق القلب حبها وهواها * وهى بكر غريرة خوثاء ٤ الحفضح كزبرج ودرباس وعلابط الكثير اللحم وعن أبي زيد الحوثاء الخفضاجة من النساء وقال ذو الرمة المسترخي البطن كالحفنضاج بها كل خونا الحشى قراية * رواد يريد القرط سوء قذالها قال الخوثاء المسترخية الحشى والرواد التي لا تستقر في مكان ربمانجى، وتذهب قال أبو منصور الحوثاء في بيت ابن حرثات صفة (تخت) محمودة وفي بيت ذي الرمة صفة مذمومة وخوث البطن والصدر امتلا كذا في اللسان واته أعلم (التخييث) مصدر خيث هكذا في النسخ وقد أهمله الجوهرى وقال أبو عمر و التغيث (عظم البطان واسترخاؤه) والنقيث الجمع والمنع والتهين الاعطاء كذا في اللسان - (دان) فصل الدال كم المهملة مع المثلثة ( الدأت الاكل) دأت الطعام وأنا أكله (و) قبل الدأت ( التنقل و) الداث (الدنس ) والجمع أدآث ) 1 عبارة الجوهرى وقال قال رؤبة وان فشت في قومان المشاعث * من اصراد آث لهاد آنت ثعلب ليس في الكلام (و) الداث ( التدنيس) أى يستعمل لازما و متعديا قال رؤبة فعلاء الانادا، وفرماء وذكر في طيب العرق وطيب المحرث * أحرزته في خالد لم يد أث الفراء المهناء الطريقية أى فى حسب خالد (و) الدنت (بالكسر حق دلا ينحل) وكذلك الدعث ) والد أناء و) قد (يحرك المكان حرف الحلق وهو نا دولان | فعلا، بفتح العين لم يجى فى الصفات وانما جاء حرفان في الاسماء فقط وهما فرما، وجنفا، وهما موضعان هكذاذكر الجوهرى فى فرم ٦ - قوله خرش قال في اللسان والصواب ماذكره أبوزكريا عن سيبويه قرماء بالقانى (الأمة) الحمقاء وقيل الامة اسم لها ( ج دآث مخففة ) أنشد ابن الاعرابي عبارته هنالك V الخرش الذي يهيجها ويحركها اه أصدرها عن طيرة الدات

صاحب ليل خرش ۷ التبعاث