قوله المرضة هي بضم OV1 فصل الكاف من باب التاء ) (گفت) وقيل هو صوتها اذاقل ماؤها وهو أقل صوتا و أخفض حالا من غليانها اذا كثر ماؤها كانها تقول كت كت وكذلك الجزة الجديدة - اذا صب فيها الماء (و) كن (النبيذ) وغيره كاوكتينا ابتد أغليانه قبل ان يشتد (و) المكنيت صوت البكر وهو فوق الكشيش وقيل الكتيت (أول هدر البكر ) وهو ارتفاعه عن الكثيش وعن الاصمعي اذا بلغ الذكر من الابل الهدير فأوله الكشيش وإذا ارتفع قليلا فهو المكتيت قال الليث يكت و يكش ثم يهدر قال الازهرى والصواب ما قال الاصمعي (و) المكتين (صوت في صدر الرجل كصوت البكر من شدة الغيظ) وكت الرجل من الغضب وفي حديث وحشى ومقتل حمزة وهو مكبس له كتيت أي هدير وغطيط (و) الكتيت (النخيل) قال عمر و بن هميل اللحياني الهذلي تعلم أن شرفتي أناس * وأوضعه خزاعي كتيت اذا شرب المرضة ٣ قال أوكى * على ما في سقائك قد رويت الميم الرئيئة الحائرة وهى وفي التهذيب المكتيت الرجل البخيل السيئ الخلق المغتاظ وأورد هذين البيتين ونسبهما لبعض شعراء هذيل ولم يسمه ويقال انه ابن حليب يصب عليه ابن الكتيت اليدين أى بخيل وهو مجاز قال ابن جني أصل ذلك من كتبت القدر و هو غليانها كذلك (و) الكتبت (المنى رويدا) حامض ثم يترك ساعة كالكتكتة ( أو ) المكتبت (مقاربة الخطوفي سرعة كالكنكنة والنكتكت) وانه لكنه كات وقد تكتكت ( وكت البعير ) هكذافى فيخرج منه ما أصفر رقيق نسختنا ر مثله في الصحاح ووقع في لسان العرب البكر بدل البعير (يكت) بالكسر (صاح صبا الينا وهو صوت بين المكشيش فيصب منه ويشرب الخائر والهدير وعبارة النهاية كت العمل اذا هدر (و) كت ( فلا ناسا ) يقال فعل به ما كنه أى ما ساءه (و) كنه ( أرغمه) وهذان من أفاده في الصحاح التكملة وفي التهذيب عن اللحياني عن اعرابى فصيح قال له ما تصنع بي قال ما كتك وأرغمك وهما بمعنى واحد (و) كنت القدر غلت) وكذلك الجرة (و) كن ( الكلام في أذنه يكته بالضم كما (قره وسازه) به (کا کنه و اكنته ويقال كننى الحديث وأكننيه وقرني وأفريده أى أخبرنيه كما سمعته ومثله قرنى و أقرنيه (و) عن الفراء (الكتة بالضم وزال (المال) وقزمه (و) كنة ( علم العنزسو) عن الفراء (و) الدكتة (بالفتح ما كان في الارض من خضرة وكتكت وكتكتي) بالضم فيه سما ( غير مجراتين ( اسم ) (لعبة) لهم من قوله والمكنة إلى هنا عبارة الصاغاني في التكملة (والكت القليل اللهم من الرجال والنساء) رجل كت وامرأة كت (والكتكت) هكذا في نسختناء الصواب الكتكنة بالها ، كما في اللسان وغيره وهو (صوت الحبارى والكتكات) بالفتح الرجل ( الكثير الكلام ) بسرعه ويتبع بعضا بعضا و رجل كتكات مقارب الخطو في سرعة (وكتكت) الرجل (ضحك ضحكا (دونا) والكتكتة في الضحك دون القهقهة وقال ثعلب وهو مثل الحنين وعن الاجر كتكت فلان بالضحك كتكته وهو مثل الحنين وفى قوله لا يحرز كذا بخطه الاساس كتكت في ضحكه أغرب والكتيبة العصيدة) وذا من التكملة (والاكتنات الاستماع تقول اقتر الحديث منى فلان واحل الصواب لا يحزر واقتده وا كنته أى سمعه مني كما سمعته (و) كت القوم يكنهم كاعدهم وأحصاهم وأكثر ما يستعملونه في النفي يقال أتان في جيش أى لا يقدر ولا يحرص ما يكت أي ما يعلم عدهم ولا يحه ى قال على الحيض كذا بخطه الانجيش مايكت عديده * سودا الجلود من الحديد غضاب والذي في النهاية غل و ( في المثسل لا تكنه أو تكت النجوم أى لا تعده ولا تحصيه) وعن ابن الاعرابي جيش لا يكن أى لا يحصى ولا يسهى أى لا يحرز الحيض وهو الصواب ولا ينكف أى لا يقطع وفي حديث حنين قد جاء جيش لا يكت ولا ينكف أى لا يحصى ولا يبلغ آخره والنكت الاحصاء * ومما (المستدرك ) يستدرك عليه التكات التزاحم مع صوت وهو من الكتيت وفي حديث أبي قتادة فتكات الناس على الميضأة فقال أحسنوا الملا فيكن كم سيروبى قال ابن الاثير هكذا رواء الزمخشري وشرحه والمحفوظ تكاب بالباء الموحدة وقد مضى ذكره وكاته بالضم والتخفيف جاء ذكره في الحديث وهو ناحية من أعراض المدينة المشرفة لا ل جعفر بن أبي طالب والذى في المراصد أنها كتانة بالنون وسيأتي (المستدرك) (أستمت) و مما يستدرك عليه كجرات اسم ناحية متسعة بأرض الهند وتعرف بنهر والة و بأحمد آباد) (الأكمت أهمله الجوهرى (المستدرك ) وصاحب اللسان وقال الصاغاني هو الرجل (القصير) * ومما يستدرك عليه نكتا مدينة بنواحي بلاد النتروكر كنت من قرى - القيروان ( سنة كريت نامة) العدد رأفت حولا كرية او كذلك اليوم والشهر ( وتكريت بفتح أوله) أرض قال اسنا كمن حلت اباد دارها * تكريت ترقب حبها أن يحصدا (کویت) وقيل تكريت بالكبر ( د ) بنواحي الموصل ( سميت بتكريت بنت وائل) أخت قاسط قال شيخنا ظاهره أن التاء الاولى زائد ة ولا (كنت) دليل عليه بل الظاهر أصالتها كمام في فصل الناء * قلت وصرح الصاغاني بزيادتها في التكملة النكت بالضم أهمله الجوهرى - وقال الصاغاني هو الذى يتبخر به لغة في الكسط و ( القسط ) كل ذلك عن كراع وفي حديث على الحيض نبذة من كست أظفاره و القسط الهندي عقار معروف وفى رواية الكسط بالطاء وهو هو والكاف والقاف يبدل أحدهما من الاخر * قلت والذي روى | (أكعت) في الصحيح من كست ظفار قال الصاغاني وهو الصواب (الكعت القصير وهى بهاء) رجل كعت وامرأة كعبة قاله أبو زيد والكعيت كزبير البلبل) مبنى على التصغير كما ترى قال ابن الاثير هو عصفور وأهل المدينة يسمونه النغر و قد جاء ذكره في الحديث - رج کفتان بالكمر وأكمت) الرجل اكمانا اذا انطلق مسرعاء ) أكعت (قعد ضد) وقد نظر فيه شيخنا (و) أكعت ( ركب منتفخا
