انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس1.pdf/463

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(فصل الكاف من باب الباء) (کتاب) ٤٦٣ بالضم كليه والكتاب فرس عامر بن الطفيل من ولد داحس وكان يسمى الورد و المزفوق ، والكاب بن الاخرس فرس خيس بري بن وكذا المخطه ومادة رفق الحصين الكلبي وأهل المدينة يسمون ٢ ٢١ الجرى مكالب المكالبته للموكل - - م وفلات بوادى الكلب اذا كان لا يؤ به به ولا مأوى | يؤويه كالكاب نراه مصدرا أبد اوكل ذلك من المجاز وكلاب اسم رجل سمى بذلك ثم غلب على الحى والقبيلة قال وان كالا با هذه عشر أبطن * وأنت برى، من قبائلها العشر مهملة فليحرر قال ابن سيده أرى ان بطون كلاب عشر أ بطن قال سيبويه كلاب اسم الواحد والنسب اليه كلابي يعنى انه لو لم يكن كلاب اسما للواحد وكان جمعا لقيل في الاضافة اليه كلبي وقولهم أعز من كليب وائل هو كليب بن ربيعة من بني تغلب بن وائل وأما كليب رهط جرير الشاعر فهو كليب بن بربوع بن حنظلة وكالب بن يوقنا من أنباء بني اسرائيل في زمن سيد ناموسى عليهما السلام كما فى الكشاف | في أثناء القصص والعناية في المائدة نقله شيخنا وفى أنساب الامام أبي القاسم الوزير المغربي كليب في خزاعة كليب بن حبشية بن سلول وكاب في بجيلة ابن عمر و بن لؤى بن ذهن بن معاوية بن أسلم بن أحمس وأرض مكلبة بالفتح كثيرة الكلاب نقله الصاغاني واست الكلب ماء مجدى عند عنيزة من مياه ربيعة ثم صارت ١٣ كلاب ووادى الكاب محركة يفرغ في بطنان حبيب بالشام ( الكاتب (كتب) يكعفر و قنفذ أهمله الجوهرى وقال ابن دريد هو شبه (المداهنة فى الامور ) يقال مر يكتب فى الامر (وا اكلتبان) مأخوذ من الكتاب وهو (القواد) وقد تقدم وعن ابن الاعرابي المكاتبة القيادة ( الكاتب) بالثاء المثلثة (بكمة روعلابط) أهمله (كاتب) الجوهرى وصاحب اللسان والصاغاني وهو ( المنقيض البخيل المداهن في الامور وكأنه لغة في الذى قبله (الكلامية ) أهمله الجوهرى وقال الازهرى لايدرى ماهو وقد روى عن ابن الاعرابى أنه (صوت النار ولهيبها) يقال سمعت خدمة النار وكالجبتها - (كامب) و نقل شيخنا عن السهيلي في الروض أنه صوتها فيمادق كالسراج ونحوه (و) كلعبة والكلية (اسم) من أسماء الرجال (و) الكلامية ) (شاعر عرنی) هكذا فى النسخ قال شيخنا و الصواب عريني بفتح العين وكسر الراء كما صرح به المبرد فى أوائل الكامل * قلت وهكذا قيده الحافظ في التبصير قال وضبطه الامير هكذا أيضا وأما السمعانى فضيطه بالضم وتعقب عليه (و) الكلحبة (لقب) عبد الله بن كلعبة قاله أبو عبيدة ويقال هبيرة بن كلعبة ويقال اسمه جرير بن هبيرة كما نقله الحافظ وأثبت ذلك أن اسمه ( هبيرة بن عبد الله بن عبد مناف بن عرين) بن ثعلبة بن يربوع بن حنظلة التميمي (العربي) بفتح العين وسكون الراء كذا في النسخ وفي بعضها بالتحريك ومثله في التكملة ( فارس العرادة) وهى فرس كانت له والذى فى لسان العرب والكلسية اليربوعى اسم هبيرة بن عبد مناف وهكذا ذكره ابن الركابي في الانساب (وكالحبه بالسيف ضربه) به قبل و به سمى الرجل (كتب) الرجل يكتب كنوبا) ظاهره انه من (كتب) حد نه مر على مقتضى قاعدته وضبطه الصاغاني من حد فرح (غلط) نقله الصاغاني أيضا (و) كتب كنو با من حد نصر (استغنى)) قوله الجرى، كذا بخطه نقله الصاغاني (والكتب محركة غلظ يعلو الرجل والخف والحافر واليد أو) هو (خاص بها) أى باليد (اذا غلطت من العمل وقد وكذا بالاساس والذي كتبت يده ( كفرح وأكتبت فهى مكتبة قاله ابن دريد وفي الصحاح أكتبت ولا يقال كتبت وأنشد أحمد بن يحيى في التكملة الجرئ قدأ كتبت يداك بعد لين * وبعد دهن البان والمضنون بتشديد الياء وهو الصواب وقال العجاج * قدا كتبت نسوره وأكنبا * أى غلظت وعست وفي حديث سعدرآء رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد قال الجوهرى والجرئ أكتبت يداه فقال له أكتبت يد الافقال أعالج بالمر والمسحاة فأخذ بيده وقال هذه لانها النار أبدا أكتبت اليد اذا تخنت وغلظ الوكيل والرسول يقال جلدها وتعجن ، من معاناة الاشياء الشاقة والكتب في اليد مثل المجل اذا صلب من العمل كما في الصحاح (و حافر مكتب كمحسن) غليظ جرى بين الجراية اه (و) خف مكتب بفتح النون كمكتب مثل ( منبر ) عن ابن الأعرابي وأنشد بكل مرنوم النواحي مكتب وأكتب عليه بطنه) ويدل له قول الشارح اذا اشتدر ) أكتب عليه (لسانه احتبس وكتبه في جرا به يكتبه كتبا كنزه) فيه نقله الصاغاني والكاتب الممثلى شبعا ) قال دريد بن المكالبته للموكل بهم . وأنت امر وجعد القفا متعكشه ره * من الاقط الحولي شبعان كاتب قوله ثم صارت كذا بخطه وقال أبو زيد كانب كانز ( والكتب ككتف ) قال أبو حنيفة شبيه بقتاد نا هذا الذي ينبت عندنا وقد يخصف عندنا بلحائه ويقتل ولعل التأنيث باعتبار انه منه شرط باقية على الندى وقال مرة سألت بعض الاعراب عن الكتب فأراني شرسة متفرقة من نبات الشوك بيضاء العيدان ماءة فليحرر كثيرة الشولة لها في أطرافها براعيم قد بدت من كل برعومة شوكات ثلاث والكتب ( نبت) قال الطرماح معاليات على الارياف مسكنها * أطراف نجد بأرض الطلح والكتب الصمة ع قوله وتعجن كذا بخطه والصواب تعجر كما في النهاية وعن الليث الكتب مجر فال * في خضد من الكرات والكتب * (والكتيب) على فعيل (اليابس) وفي نسخة اليبيس ( من ) الشجر أو ) هو ( ما تحطم) منه وتكسر شوكه و) كتيب صغرا ( كزبير ع ) قال النابغة زيد بن بدر حاضر بعراعر * وعلى كتيب مالك بن حمار ه قال في التكملة متعكش متقبض متداخل والعكاشة بالضم والتشديد المعنكبوت (و) كتب بضمتين ) كتب د بماوراء النهر لقبها) فى كتب الاعاجم (أشروسته) بضم الهمزة وسكون الشين وفتح الراء اه وسيذكر فى محله ( والمكتب) كمكفهر الغليظ الشديد) العالمى (القصير ) نقله الصاغاني (والكتاب بالكسر الشمراخ) والعامى ( الكتب كقنفذ و علا بط ( الغليظ (القصير) الصحيح ان التاء زائدة ولذا لم يذكره الجوهرى وغيره (الكتاب) بالتاء (كتب) (كتاب)