ام . * ومنزل سري رشوة قدرها ۸۰۰ جنيه سنوياف، شكل ا ومركزه الحكومي لا استطاع أن بؤ حر للنزل الذي يسمح ه بأن وه..لغيره . ولولا مركزه الحكومى أيضا لما استطاع امل خمة الجمر . وهكذا شاء نكد العيش ان يرضى من يدعي ان عامة الأمة بأن يجعل منزله الخاص بسكنه والمستأحر راميه منز مربا وخارة ..وهو ذلك الرجل الذي يدعى الدين و يصلي كل اسبوع في مسجد وينادي بالماء البناء وما كان لنا نحن ابناء الشيب المساكين ان نعرف تلك الفضائح لولا اختلاف ما بين الصديقين اللذين كان يؤبد كلاما الآخر كل التأييد على ما يعلمه من رذائله أو فضائحه
أما
ومن ادهش أن رفعة النحاس اشا لم ينقل تليفونه بل تركه
للنسيون باسمه هو فتبحث في دفتر تليفونات الإسكندرية عن
اسم النحاس باشا ( فتجد مصطفي النحاس باشا منزل رقم ٢١٤٦ برمل
الإسكندرية) واذا طلبت هذا الرقم رد عليك بنسيون الليزابيث للترفيه
رابعا – استغل حضرة صاحب المقام الرفيع سلطته الحكومية في الاستيلاء على المنزل الذي كان يسكنه معهد التدبير المنزلى في جاردن سدبقى ولم يكن رفعة النحاس باما في حاجة الى السكنى فقد كان منزله في مصر الجديدة من أفضل منازل الوزراء فينة وأبهة ثم اصلحه عندما دخل الوزارة هذه المرة بآلاف الجنيهات ثم دفعه بب ذلك حب الترف والتمتع الى اخراج المعهد من مسكنه والاستيلاء على المنزل السكنى روته الخاسة وبذلك خسرت وزارة المعارف حوالي 4000 جنيه منها المان كانت قد اعدت بها ذلك المنزل فجهزته بالافران واحواض الغسيل وغيرها من الكماليات التي