اخبار عبيد يا نفس ابكي عليه ان تجدى عند اختياريان عندي لك الصفا اخترت من هفوتي بلا حدث ولا احترام منى لك التلفا عليك ابكي اذصرت نصب الردى و است ایکی ببرنی خلفا و ايقنت ان النفوس لاحقة لا شك في ذاكم بمن سلفا والموت لا شك فيه يطلبني وهو مدرکی و ملحقي قرفا مكما عيناي لا تبخلا بد على بل فا مطلا به وكفا واسعدانی سیل سرب محد را دانيا ولاقنا فت عليه يجود دمعكما بعدی با دراره وان نز فا و استعيرا بالدما بقاء كما و لا تضنا به نقد ازفا مونى نجودا لمهبع درر من نهر جرت با لشيخ معتر فا ثلاثة كلهم قدكن لي حزنا وصيرت نفسي لاردى لها هدفا همانجا تی من مدرکی هربا ومن غلوب علمي قد عكفة والقلب منى الخوف سطو ته واحدة في الوقت قد ر جفا والخوف منه انسوف يلحقنى في غفلتى سادرا قد التحفا و كان عمرو بن عمارة بن لخم ملكا من ملوك العرب في ذلك الزمان و كان قدر شهد عكاظ بجنوده يوم هلك نسر لقمان بن عاد الذي سماه خلفا و كان عمرو بن غارة قد عر في امر لقمان فقال في شعر له و هو يعظ قو مه يذكر لقمان بن عاد ا نعم الراى ليس ذو أرب يدعى ار يبا الا بماقدرأى(1) كونو الدى الحزم التوكل ما لاقاهاتى و ان فلا صبرا ( 1 ) هذه القصيدة والتي قبلها في الخبط سواء ه ( 40 ) انتم
صفحة:التيجان في ملوك حمير.pdf/361
المظهر